ضمن حملة «يا باغي الخير أقبل» مع «عبدالله النوري»
«زين» تبرّعت بـ 45 ألف دينار


بناء آبار ارتوازية في المناطق النائية بالصومال وقيرغيزستان
تبرعت شركة زين للاتصالات، بأكثر من 45 ألف دينار باسم عملائها، لصالح جهود الإغاثة والأعمال الإنسانية، ضمن مبادرتها الخيرية «يا باغي الخير أقبل» التي أطلقتها في شهر رمضان الماضي.
وذكرت الشركة في بيان لها، أن هذا التبرع تم بالتعاون مع جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، وسيوجه لصالح بناء مجموعة من الآبار الارتوازية في بعض المناطق النائية في دولتي الصومال وقيرغيزستان، بهدف توفير مياه نظيفة صالحة للشرب، لتحسين مستوى معيشة الآلاف من الأسر التي تعاني وتواجه مشقة في الحصول على الماء.
وأكدت «زين» أن هذا العمل الإنساني الذي تقدمه باسم عملائها، يرسخ من أهدافها الإستراتيجية في مجالات الاستدامة، كما أنه يعزز من جهودها في تحقيق المزيد من المشاركة الفاعلة، التي تخدم القضايا الرئيسية التي تعوق حركة نمو المجتمعات وتحسين رفاه الشعوب.
وأشارت الشركة إلى أنها كانت قد أطلقت خلال شهر رمضان المبارك الماضي، مبادرتها الخيرية «يا باغي الخير أقبل»، والتي سعت من خلالها إلى جمع تبرع بمبلغ 500 فلس (نصف دينار) مقابل كل فاتورة يتم سدادها من قبل عملائها خلال الشهر الكريم، عبر أي من قنوات الدفع الإلكترونية، والتي شملت موقعها الإلكتروني، وتطبيقها على الأجهزة الذكية، وأجهزة الدفع المنتشرة في جميع أنحاء الكويت.
وتعتبر «زين» من المؤسسات التي تملك رصيداً غنياً من المبادرات، للعديد من الجهات والمؤسسات الخيرية التي تخصص جهدها لتطوير التعليم وحماية البيئة، ومكافحة الأمراض ومساعدة الأسر الفقيرة أو المنكوبة.
وشددت الشركة على أنها تعتبر مسؤوليتها الاجتماعية، أحد الروافد الأساسية لإستراتيجية عملها، وعلى أنها تسخر إمكاناتها لتعزيز هذا التوجه.
وأفادت الشركة أنها ستظل ملتزمة بتعهداتها التي قطعتها على نفسها، في مجالات الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية، وأنها ستعمل جاهدة لإطلاق العديد من المبادرات الخيرية والإنسانية باعتبارها كيانا اقتصاديا مؤثرا في الدولة.
وأكدت «زين» أن مبادرات المسؤولية الاجتماعية الخاصة بها، والمرتكزة على مشاعر التعاطف والاحترام، تتحرك دائماً من منطلق القضايا المؤثرة في حياة الآخرين، وبينت أن رؤيتها لمجالات الاستدامة تصب في اتجاه تعزيز روابط النسيج الاجتماعي.
وذكرت أن هذا التعاون الإنساني بينها وبين جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، يأتي في إطار التعاون البناء بين الأهداف السامية للجمعيات الخيرية، في تقديم الدعم والإعانة لمن هم بحاجة ويواجهون ظروفا قاسية، وبين مؤسسات القطاع الخاص التي تؤمن بروح المسؤولية الاجتماعية.
وذكرت الشركة في بيان لها، أن هذا التبرع تم بالتعاون مع جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، وسيوجه لصالح بناء مجموعة من الآبار الارتوازية في بعض المناطق النائية في دولتي الصومال وقيرغيزستان، بهدف توفير مياه نظيفة صالحة للشرب، لتحسين مستوى معيشة الآلاف من الأسر التي تعاني وتواجه مشقة في الحصول على الماء.
وأكدت «زين» أن هذا العمل الإنساني الذي تقدمه باسم عملائها، يرسخ من أهدافها الإستراتيجية في مجالات الاستدامة، كما أنه يعزز من جهودها في تحقيق المزيد من المشاركة الفاعلة، التي تخدم القضايا الرئيسية التي تعوق حركة نمو المجتمعات وتحسين رفاه الشعوب.
وأشارت الشركة إلى أنها كانت قد أطلقت خلال شهر رمضان المبارك الماضي، مبادرتها الخيرية «يا باغي الخير أقبل»، والتي سعت من خلالها إلى جمع تبرع بمبلغ 500 فلس (نصف دينار) مقابل كل فاتورة يتم سدادها من قبل عملائها خلال الشهر الكريم، عبر أي من قنوات الدفع الإلكترونية، والتي شملت موقعها الإلكتروني، وتطبيقها على الأجهزة الذكية، وأجهزة الدفع المنتشرة في جميع أنحاء الكويت.
وتعتبر «زين» من المؤسسات التي تملك رصيداً غنياً من المبادرات، للعديد من الجهات والمؤسسات الخيرية التي تخصص جهدها لتطوير التعليم وحماية البيئة، ومكافحة الأمراض ومساعدة الأسر الفقيرة أو المنكوبة.
وشددت الشركة على أنها تعتبر مسؤوليتها الاجتماعية، أحد الروافد الأساسية لإستراتيجية عملها، وعلى أنها تسخر إمكاناتها لتعزيز هذا التوجه.
وأفادت الشركة أنها ستظل ملتزمة بتعهداتها التي قطعتها على نفسها، في مجالات الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية، وأنها ستعمل جاهدة لإطلاق العديد من المبادرات الخيرية والإنسانية باعتبارها كيانا اقتصاديا مؤثرا في الدولة.
وأكدت «زين» أن مبادرات المسؤولية الاجتماعية الخاصة بها، والمرتكزة على مشاعر التعاطف والاحترام، تتحرك دائماً من منطلق القضايا المؤثرة في حياة الآخرين، وبينت أن رؤيتها لمجالات الاستدامة تصب في اتجاه تعزيز روابط النسيج الاجتماعي.
وذكرت أن هذا التعاون الإنساني بينها وبين جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، يأتي في إطار التعاون البناء بين الأهداف السامية للجمعيات الخيرية، في تقديم الدعم والإعانة لمن هم بحاجة ويواجهون ظروفا قاسية، وبين مؤسسات القطاع الخاص التي تؤمن بروح المسؤولية الاجتماعية.