«الشباب» أطلقت «أولوية» لغرس القيم الوطنية
ناصر العرفج
كونا- أطلقت وزارة الدولة لشؤون الشباب أمس، مشروع (أولوية الأعياد الوطنية) تزامنا مع الاحتفالات الوطنية للبلاد ومرور 26 عاما على التحرير و11 عاماً على تولي صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد مقاليد الحكم.
وقال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الوزارة ناصر العرفج، في تصريح صحافي، ان مشروع أولوية الأعياد الوطنية، يهدف إلى تعزيز المواطنة وغرس القيم الوطنية في نفوس الشباب، وإبراز دورهم من خلال المساحات الإعلامية، وتشجيعهم للمشاركات القيادية على المستوى الاجتماعي.
وأضاف أن «أولوية» يتضمن مجالات عدة، يمكن للشباب من سن 14 إلى 34 المشاركة بها، مثل مجالات الإعلام المرئي كالأفلام والفلاشات التلفزيونية والبرامج المتنوعة والاوبريتات الوطنية اضافة إلى الإعلام المسموع مثل البرامج الاذاعية والفلاشات والاناشيد الوطنية.
وذكر العرفج انه يمكن المشاركة ايضا في الاعياد، من خلال ورش عمل تعزز مفهوم الوطنية والعمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية في نطاق الاحتفالات الوطنية.
واوضح ان الوزارة حددت شروطا للمشاركة بأولوية، ومنها أن يكون المشارك كويتي الجنسية ومن المهتمين بالمجالات الاعلامية والاجتماعية ويقدم خطة إعلامية وتنفيذية ومالية مفصلة، مشيرا الى انه يحق لمؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والجهات الحكومية ذات الصلة المشاركة في المشروع.
وقال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الوزارة ناصر العرفج، في تصريح صحافي، ان مشروع أولوية الأعياد الوطنية، يهدف إلى تعزيز المواطنة وغرس القيم الوطنية في نفوس الشباب، وإبراز دورهم من خلال المساحات الإعلامية، وتشجيعهم للمشاركات القيادية على المستوى الاجتماعي.
وأضاف أن «أولوية» يتضمن مجالات عدة، يمكن للشباب من سن 14 إلى 34 المشاركة بها، مثل مجالات الإعلام المرئي كالأفلام والفلاشات التلفزيونية والبرامج المتنوعة والاوبريتات الوطنية اضافة إلى الإعلام المسموع مثل البرامج الاذاعية والفلاشات والاناشيد الوطنية.
وذكر العرفج انه يمكن المشاركة ايضا في الاعياد، من خلال ورش عمل تعزز مفهوم الوطنية والعمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية في نطاق الاحتفالات الوطنية.
واوضح ان الوزارة حددت شروطا للمشاركة بأولوية، ومنها أن يكون المشارك كويتي الجنسية ومن المهتمين بالمجالات الاعلامية والاجتماعية ويقدم خطة إعلامية وتنفيذية ومالية مفصلة، مشيرا الى انه يحق لمؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والجهات الحكومية ذات الصلة المشاركة في المشروع.
