القصيدة
القصيدة منذُ ولادتها تمر بمراحل تغيرات كثيرة، وفي أولى مراحلها في العصر الجاهلي كانت تحمل في المضمون أكثر من موضوع، ويطرق الشاعر انذاك عدة أبواب من الشعر في قصيدته. استمر الحال لسنين حتى انتقلت القصيدة إلى مرحلة أخرى، ولاقت إعجاب متذوقي الشعر، وكانت هي المرحلة الأريحية للشعراء، وهي خصوصية الموضوع في القصيدة، أي: لكل قصيدة موضوع معين.
كانت بنظري مرحلة جميلة جداً وخطوة إيجابية للقصيدة في متغيراتها، القصيدة تتأثر مع الزمن من حين إلى آخر باتساع دائرة التكنولوجيا التي بلا شك لها التأثير الكبير في عدة مجالات. وعلى سبيل المثال ذاك الموقع الشهير، twitter الذي حصر الشعراء على وجه الخصوص بـ 140 حرفا في الكتابة، هي نقمة لهم ونعمة لغيرهم!
كانت بنظري مرحلة جميلة جداً وخطوة إيجابية للقصيدة في متغيراتها، القصيدة تتأثر مع الزمن من حين إلى آخر باتساع دائرة التكنولوجيا التي بلا شك لها التأثير الكبير في عدة مجالات. وعلى سبيل المثال ذاك الموقع الشهير، twitter الذي حصر الشعراء على وجه الخصوص بـ 140 حرفا في الكتابة، هي نقمة لهم ونعمة لغيرهم!
