إقبال طلابي ضعيف على الانتخابات في كليات الشريعة والتربية والآداب
كيفان... الصناديق تبحث عن ناخبين!

طابور قصير لطالبات ينتظرن التصويت (تصوير نايف العقلة)

طالبة تدلي بصوتها

أجواء دراسة اعتيادية لا توحي بيوم انتخابات لولا البوسترات

مقر إحدى القوائم يزدحم بالمؤيدين






600 طالب صوّتوا في «الآداب» وطالبات صوّرن ورقة الاقتراع
1000 طالب وطالبة اقترعوا في «التربية» والموبايلات كادت تلغي أوراقاً
الطلبة: الاتحاد فشل في حل مشاكلنا أو إيصال صوتنا لإدارة الجامعة
1000 طالب وطالبة اقترعوا في «التربية» والموبايلات كادت تلغي أوراقاً
الطلبة: الاتحاد فشل في حل مشاكلنا أو إيصال صوتنا لإدارة الجامعة
في قاسم مشترك مع مواقع الجامعة كلها، شهد موقع كيفان لكليات جامعة الكويت عزوفا طلابيا عن صناديق الاقتراع في انتخابات الهيئة الإدارية ووفد المؤتمر للاتحاد الوطني لطلبة الكويت، حيث لم تشهد كليات الشريعة والتربية والاداب اقبالا كبيرا على المشاركة في الانتخابات.
وسعت القوائم لاستقطاب مؤيديها من خلال وضع «بوثات» لمقراتها في كل الكليات لارشاد الطلبة الى صناديق الاقتراع، وحثهم على التصويت من خلال عرض الانجازات وطرح الاهداف وكشف الامنيات التي يسعون لتحقيقها للطلبة في هذا الموسم الانتخابي.
§ففي كلية الآداب التي شهدت إقبالا بسيطا منذ الساعات الأولى من فتح باب الاقتراع من خلال تواجد الطلبة مع القوائم الطلابية امام باب الاقتراع. وفي هذا الصدد قال رئيس لجنة اقتراع كلية الآداب احمد النويبت انه تم فتح باب الاقتراع في كلية الآداب طلاب في الساعة الثامنة والنصف صباحا، حيث وصل عدد المقترعين قبل اغلاق صناديق الاقتراع بساعتين الى 600 مقترع، مشيرا الى ان العملية تسير بيسر وسهولة وهناك تعاون من قبل المناديب والطلبة.
من جانبها قالت رئيسة لجنة الاقتراع بكلية الآداب طالبات منى المذكور انه تم رصد عدد من الطالبات يقمن بتصوير ورقة الاقتراع مما يعد مخالفة مشيرة الى انه تم التنبيه على الطالبات اما مسح الصورة او الغاء ورقة الاقتراع، مؤكدة حرص اللجنة على عدم وجود أي مخالفات خلال سير العملية الانتخابية.
اما كلية الشريعة والدراسات الإسلامية فقد شهدت اقبالا متوسطا في الساعات الأولى زاد بعد صلاة الظهر حيث قال رئيس لجنة الشريعة والدراسات الإسلامية احمد العبيدان انه تم فتح باب الاقتراع الساعة التاسعة إلا عشر دقائق صباحا مشيرا الى ان العملية الانتخابية جيدة وتسير بسلاسة وهناك تعاون من قبل المناديب والطلبة.
وفي كلية التربية قال رئيس لجنة الاقتراع بكلية التربية إبراهيم عقيل ان عدد المقترعين قليل نسبيا حيث لم يتجاوز 200 مقترع الى ما قبل اغلاق الصناديق بساعة، مشيرا الى ان العملية الانتخابية في كلية التربية تسير بانسيابية كاملة دون وجود أي مشاكل في قاعة الاقتراع.
من جهتها قالت رئيسة لجنة الطالبات «2» في كلية التربية عايشة المير ان عدد المقترعات قبل اغلاق الصناديق بساعتين بلغ 421 طالبه مبينة ان الاقبال غير كبير مشيرة الى ان ابرز المخالفات التي تم رصدها هي تصوير ورقة الاقتراع عن طريق الهاتف حيث تم ضبط حالتين.
بدورها قالت رئيسة لجنة الطالبات «2» في كلية التربية سارة بورحمة ان عدد المقترعات بلغ 408 ولم يتم رصد اي مخالفات تذكر.
آراء الطلبة
وفي استطلاع لاراء الطلبة حول اهمية المشاركة في هذه الانتخابات و تطلعاتهم لمستقبل الحركة الطلابية قال غازي الشمري ان الحركة الطلابية مطالبة بالدفاع عن مكتسبات الطلبة والدفاع عن حقوقهم والسعي في حل مشاكلهم مع الادارة الجامعية، مبينا ان «ما لمسناه من العمل الطلابي في السنوات الماضية اداء غير مرض واكبر مشكلة واجهت الطلبة الشعب المغلقة ولم يستطع الاتحاد حتى ايصال الصوت الطلابي بشكل جيد للادارة الجامعية».
ومن جانبه بين على الهاجري ان كلية الاداب فيها الكثير من المشاكل التي تواجه الطلبة وقد نقلنا هذه الصورة الى الاتحاد ولكن لم نجد اي حلول لافتا الى ان اداء الاتحاد جيد نوعا ما وانه سيشارك في الانتخابات حفاظا على الصوت الطلابي مؤكدا على ان التغيير يبدأ من الطالب و العزوف عن المشاركة ليس حلا منوها الى ان الاتحاد لديه بعض السلبيات ولكن هذا لا يعطينا الحق باتهام القائمين عليه بالتقصير ونقول لهم يعطيكم العافية.
وبدوره قال محمد العجمي انا مع القائمة المستقلة و سنحقق انجازات هذا العام لان الطلبة بحاجة الى دماء جديده تدير الاتحاد فالحركة الطلابية يجب الا تكون حكرا على قائمة معينة مبينا ان الاتحاد قصر في حقوق كثير من الطلبة ولم يلتفت الى مشاكلهم بل سعى لتحقيق المكاسب للقائمة من اجل الحشد الانتخابي مشيرا الى ان هناك تمييزا في خدمة الطلبة من ناحية الاتحاد وهذا امر غير مقبول.
والى ذلك قال علي حسن ان المشاركة في الانتخابات الطلابية في هذه الصورة محبط، في ظل ما نراه من حشد للقائمة الائتلافيه فلابد ان يستوعب الفائز في الانتخابات انه ممثل لجميع الطلاب لا ان يكون مهتما بحشد المؤيدين لقائمته فالطلاب يعانون من الكثير من المشاكل مع الاساتذة في الجامعة بالاضافة الى بعض القرارات المجحفة في حق الطلبة يجب ان تكون للاتحاد كلمة و تحرك في الانتصار للطلبة.
من أجواء كيفان
• قدم القائمون على الانتخابات تسهيلات ومساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركة في الاقتراع.
• وزعت القوائم العصير والماء على الطلبة لتخفيف حرارة الجو عليهم وقت الظهيرة.
• الطالبات المؤيدات للقوائم بذلن جهودا كبيرة في استقطاب الاصوات لقوائمهن.
• تزينت الكليات بـ«البنرات» والبروشورات الانتخابية للقوائم لجذب انتباه الطلبة.
• خصصت اللجنة المشرفة على الانتخابات صندوقين للطالبات في كلية التربية كحالة استثنائية لكثافة عدد الطالبات.
وسعت القوائم لاستقطاب مؤيديها من خلال وضع «بوثات» لمقراتها في كل الكليات لارشاد الطلبة الى صناديق الاقتراع، وحثهم على التصويت من خلال عرض الانجازات وطرح الاهداف وكشف الامنيات التي يسعون لتحقيقها للطلبة في هذا الموسم الانتخابي.
§ففي كلية الآداب التي شهدت إقبالا بسيطا منذ الساعات الأولى من فتح باب الاقتراع من خلال تواجد الطلبة مع القوائم الطلابية امام باب الاقتراع. وفي هذا الصدد قال رئيس لجنة اقتراع كلية الآداب احمد النويبت انه تم فتح باب الاقتراع في كلية الآداب طلاب في الساعة الثامنة والنصف صباحا، حيث وصل عدد المقترعين قبل اغلاق صناديق الاقتراع بساعتين الى 600 مقترع، مشيرا الى ان العملية تسير بيسر وسهولة وهناك تعاون من قبل المناديب والطلبة.
من جانبها قالت رئيسة لجنة الاقتراع بكلية الآداب طالبات منى المذكور انه تم رصد عدد من الطالبات يقمن بتصوير ورقة الاقتراع مما يعد مخالفة مشيرة الى انه تم التنبيه على الطالبات اما مسح الصورة او الغاء ورقة الاقتراع، مؤكدة حرص اللجنة على عدم وجود أي مخالفات خلال سير العملية الانتخابية.
اما كلية الشريعة والدراسات الإسلامية فقد شهدت اقبالا متوسطا في الساعات الأولى زاد بعد صلاة الظهر حيث قال رئيس لجنة الشريعة والدراسات الإسلامية احمد العبيدان انه تم فتح باب الاقتراع الساعة التاسعة إلا عشر دقائق صباحا مشيرا الى ان العملية الانتخابية جيدة وتسير بسلاسة وهناك تعاون من قبل المناديب والطلبة.
وفي كلية التربية قال رئيس لجنة الاقتراع بكلية التربية إبراهيم عقيل ان عدد المقترعين قليل نسبيا حيث لم يتجاوز 200 مقترع الى ما قبل اغلاق الصناديق بساعة، مشيرا الى ان العملية الانتخابية في كلية التربية تسير بانسيابية كاملة دون وجود أي مشاكل في قاعة الاقتراع.
من جهتها قالت رئيسة لجنة الطالبات «2» في كلية التربية عايشة المير ان عدد المقترعات قبل اغلاق الصناديق بساعتين بلغ 421 طالبه مبينة ان الاقبال غير كبير مشيرة الى ان ابرز المخالفات التي تم رصدها هي تصوير ورقة الاقتراع عن طريق الهاتف حيث تم ضبط حالتين.
بدورها قالت رئيسة لجنة الطالبات «2» في كلية التربية سارة بورحمة ان عدد المقترعات بلغ 408 ولم يتم رصد اي مخالفات تذكر.
آراء الطلبة
وفي استطلاع لاراء الطلبة حول اهمية المشاركة في هذه الانتخابات و تطلعاتهم لمستقبل الحركة الطلابية قال غازي الشمري ان الحركة الطلابية مطالبة بالدفاع عن مكتسبات الطلبة والدفاع عن حقوقهم والسعي في حل مشاكلهم مع الادارة الجامعية، مبينا ان «ما لمسناه من العمل الطلابي في السنوات الماضية اداء غير مرض واكبر مشكلة واجهت الطلبة الشعب المغلقة ولم يستطع الاتحاد حتى ايصال الصوت الطلابي بشكل جيد للادارة الجامعية».
ومن جانبه بين على الهاجري ان كلية الاداب فيها الكثير من المشاكل التي تواجه الطلبة وقد نقلنا هذه الصورة الى الاتحاد ولكن لم نجد اي حلول لافتا الى ان اداء الاتحاد جيد نوعا ما وانه سيشارك في الانتخابات حفاظا على الصوت الطلابي مؤكدا على ان التغيير يبدأ من الطالب و العزوف عن المشاركة ليس حلا منوها الى ان الاتحاد لديه بعض السلبيات ولكن هذا لا يعطينا الحق باتهام القائمين عليه بالتقصير ونقول لهم يعطيكم العافية.
وبدوره قال محمد العجمي انا مع القائمة المستقلة و سنحقق انجازات هذا العام لان الطلبة بحاجة الى دماء جديده تدير الاتحاد فالحركة الطلابية يجب الا تكون حكرا على قائمة معينة مبينا ان الاتحاد قصر في حقوق كثير من الطلبة ولم يلتفت الى مشاكلهم بل سعى لتحقيق المكاسب للقائمة من اجل الحشد الانتخابي مشيرا الى ان هناك تمييزا في خدمة الطلبة من ناحية الاتحاد وهذا امر غير مقبول.
والى ذلك قال علي حسن ان المشاركة في الانتخابات الطلابية في هذه الصورة محبط، في ظل ما نراه من حشد للقائمة الائتلافيه فلابد ان يستوعب الفائز في الانتخابات انه ممثل لجميع الطلاب لا ان يكون مهتما بحشد المؤيدين لقائمته فالطلاب يعانون من الكثير من المشاكل مع الاساتذة في الجامعة بالاضافة الى بعض القرارات المجحفة في حق الطلبة يجب ان تكون للاتحاد كلمة و تحرك في الانتصار للطلبة.
من أجواء كيفان
• قدم القائمون على الانتخابات تسهيلات ومساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركة في الاقتراع.
• وزعت القوائم العصير والماء على الطلبة لتخفيف حرارة الجو عليهم وقت الظهيرة.
• الطالبات المؤيدات للقوائم بذلن جهودا كبيرة في استقطاب الاصوات لقوائمهن.
• تزينت الكليات بـ«البنرات» والبروشورات الانتخابية للقوائم لجذب انتباه الطلبة.
• خصصت اللجنة المشرفة على الانتخابات صندوقين للطالبات في كلية التربية كحالة استثنائية لكثافة عدد الطالبات.