«مستعدون لنقل خبرتنا الاستخبارية للعراق»
طهران: اصطدنا خلايا «داعشية» أرسلها التنظيم من الرقة والموصل


أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الايراني علاء الدين بروجردي، ان «تنظيم داعش الارهابي أرسل خلايا عدة من مدينتي الرقة السورية والموصل العراقية الى ايران لكن أجهزة الأمن اصطادتها واعتقلت جميع عناصرها»، من دون اعطاء المزيد من التفاصيل.
على صعيد آخر، اعلن وزير الخارجية محمد جواد ظريف، رفضه للانتقادات الموجهة اليه بسبب عزله مساعده للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان، المعروف بلهجته المتشددة ازاء بعض القوى الدولية والاقليمية، لاسيما تلك المعنية بالاوضاع في سورية واليمن والبحرين.
واتهمت الاوساط المحافظة ظريف، بأن قراره بعزل عبد اللهيان «جاء بطلب من بعض الاطراف الاجنبية»، الامر الذي فند وزير الخارجية صحته.
وقال ظريف «ان المزاعم التي تقول اننا نستبدل مسؤولا في وزارة الخارجية من اجل عيون الاجانب، لا تشكل اساءة الي الوزارة فحسب بل تستهدف نظام الجمهورية الاسلامية برمته»، مردفا «ان اطلاق بعض التصريحات من جانب الاصدقاء يؤثر سلبا في العالم».
من ناحية ثانية، أکد رئيس البرلمان علي لاريجاني، ان «الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة يستخدمون ظاهرة الإرهاب أداة، وهذه الدول لا تمتلك العزم الجاد للقضاء علي ظاهرة الإرهاب الخطيرة والمشؤومة».
بدوره، اكد سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي الايراني الاميرال علي شمخاني، لدى استقباله رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية العراقي مصطفى كاظمي، أن «أمن العراق واستقراره يقعان على سلم أولويات الجمهورية الاسلامية، وهذا الأمر لن يحدث عليه تغيير أوتحول مهما طال الزمن أو قصر، كما أن ايران مستعدة لتقديم تجاربها الأمنية والاستخبارية للعراق».
على صعيد آخر، اعلن وزير الخارجية محمد جواد ظريف، رفضه للانتقادات الموجهة اليه بسبب عزله مساعده للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان، المعروف بلهجته المتشددة ازاء بعض القوى الدولية والاقليمية، لاسيما تلك المعنية بالاوضاع في سورية واليمن والبحرين.
واتهمت الاوساط المحافظة ظريف، بأن قراره بعزل عبد اللهيان «جاء بطلب من بعض الاطراف الاجنبية»، الامر الذي فند وزير الخارجية صحته.
وقال ظريف «ان المزاعم التي تقول اننا نستبدل مسؤولا في وزارة الخارجية من اجل عيون الاجانب، لا تشكل اساءة الي الوزارة فحسب بل تستهدف نظام الجمهورية الاسلامية برمته»، مردفا «ان اطلاق بعض التصريحات من جانب الاصدقاء يؤثر سلبا في العالم».
من ناحية ثانية، أکد رئيس البرلمان علي لاريجاني، ان «الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة يستخدمون ظاهرة الإرهاب أداة، وهذه الدول لا تمتلك العزم الجاد للقضاء علي ظاهرة الإرهاب الخطيرة والمشؤومة».
بدوره، اكد سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي الايراني الاميرال علي شمخاني، لدى استقباله رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية العراقي مصطفى كاظمي، أن «أمن العراق واستقراره يقعان على سلم أولويات الجمهورية الاسلامية، وهذا الأمر لن يحدث عليه تغيير أوتحول مهما طال الزمن أو قصر، كما أن ايران مستعدة لتقديم تجاربها الأمنية والاستخبارية للعراق».