مناشدة إلى وزيرة التربية

شهادة الثانوية العامة


مناشدة إلى وزيرة التربية وإلى كل فرد على هذه الارض الطيبة والى كل من قراء مناشدتي مساعدتي وكلي رجاء وأمل بالله وبالناس الطيبين ان اصل إلى ما ارغب اليه.
انا طالب سوري الجنسية ولدت بتاريخ 11/6/1989على ارض حبيبتي الكويت ودرست جميع مراحل تعليمي بالكويت وتخرجت في الثانوية العامة سنة 2006/2007 القسم العلمي بتقدير 70.5 في المئة وكانت والدتي هي مثلي الاعلى بحياتي بعد وفاة والدي رحمة الله عليه وعلى جميع المسلمين حيث انها كانت هي التي ترشدني إلى الصواب دائما وكانت دائما تتمنى ان تكحل عينيها بأن احصل على الثانوية العامة كي اساعدها على مجاراة الحياة وان اكمل تعليمي ولكن القدر كان بانتظار والدتي ولله الحمد توفيت والدتي وهذا قضاء الله وقدره والحمد لله انا مؤمن بهذا الامر واصبحت الان يتيم الوالدين لا دخل لي سوى اخي الوحيد الذي يساعدني على قدر دخله البسيط وحاولت الانتساب إلى المعهد التطبيقي ولكن طلبي رفض، وانا اناشد كل الخيرين وكل المسؤولين بأعلى المستويات مساعدتي بتحقيق حلمي ويتكفل بان اكمل تعليمي فأنا يتيم الوالدين لا استطيع حتى توفير كسوة العيد لنفسي وان شاء الله لن اخذلكم بالتحصيل العلمي، وكلي امل ان يصل صوتي إلى المسؤولين وانا اشعر بالفعل ان الحياة تستحق العناء والمثابرة للاستمرار.
البيانات لدى «الراي»
انا طالب سوري الجنسية ولدت بتاريخ 11/6/1989على ارض حبيبتي الكويت ودرست جميع مراحل تعليمي بالكويت وتخرجت في الثانوية العامة سنة 2006/2007 القسم العلمي بتقدير 70.5 في المئة وكانت والدتي هي مثلي الاعلى بحياتي بعد وفاة والدي رحمة الله عليه وعلى جميع المسلمين حيث انها كانت هي التي ترشدني إلى الصواب دائما وكانت دائما تتمنى ان تكحل عينيها بأن احصل على الثانوية العامة كي اساعدها على مجاراة الحياة وان اكمل تعليمي ولكن القدر كان بانتظار والدتي ولله الحمد توفيت والدتي وهذا قضاء الله وقدره والحمد لله انا مؤمن بهذا الامر واصبحت الان يتيم الوالدين لا دخل لي سوى اخي الوحيد الذي يساعدني على قدر دخله البسيط وحاولت الانتساب إلى المعهد التطبيقي ولكن طلبي رفض، وانا اناشد كل الخيرين وكل المسؤولين بأعلى المستويات مساعدتي بتحقيق حلمي ويتكفل بان اكمل تعليمي فأنا يتيم الوالدين لا استطيع حتى توفير كسوة العيد لنفسي وان شاء الله لن اخذلكم بالتحصيل العلمي، وكلي امل ان يصل صوتي إلى المسؤولين وانا اشعر بالفعل ان الحياة تستحق العناء والمثابرة للاستمرار.
البيانات لدى «الراي»