البرتغالي رونالدو يواجه الويلزي بايل على بطاقة عبور إلى النهائي
موقعة الإخوة الأعداء
قبل أسابيع معدودة، احتفلا معاً بالتتويج بكأس دوري أبطال أوروبا لكرة القدم مع ريال مدريد الاسباني.
تعانقا وتبادلا الابتسامات واقتسما نشوة اللقب الحادي عشر «القياسي».
لم يدركا بأن «يورو 2016» المقامة حاليا في فرنسا وتستمر حتى الاحد المقبل 10 يوليو الجاري، ستضعهما وجهاً لوجه في السباق على بطاقة عبور الى المباراة النهائية للبطولة القارية.
بعد التتويج مع «الملكي» وتزعّم أوروبا على مستوى الاندية، يملك البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي غاريث بايل فرصة لخوض نهائي «يورو 2016» عندما يلتقي منتخباهما اليوم الاربعاء في نصف النهائي، وهذا يعني بأن أحدهما سيكون قريباً من تزعم أوروبا على مستوى المنتخبات ايضاً.
تبدو المباراة وكأن ريال مدريد سيواجه ريال مدريد بالنسبة الى البعض، بيد أنها ليس كذلك البتة، فرونالدو يسعى الى التتويج مع منتخب بلاده بلقب كبير بعد ان كان قاب قوسين أو ادنى من ذلك في «يورو 2004» حين خسر فريقه النهائي على أرضه امام اليونان.
اما بايل فيصبو الى المضي قدماً في البطولة وصولا الى منصة التتويج بعد أداء رائع من منتخب ويلز جعله في نظر الخبراء مؤهلاً لاقتفاء أثر تشيكوسلوفاكيا في 1976 والدنمارك في 1992 واليونان ذاتها في 2004، وهي منتخبات انتزعت اللقب القاري بعد أن كانت بعيدة جداً عن فلك الترشيحات.
تعانقا وتبادلا الابتسامات واقتسما نشوة اللقب الحادي عشر «القياسي».
لم يدركا بأن «يورو 2016» المقامة حاليا في فرنسا وتستمر حتى الاحد المقبل 10 يوليو الجاري، ستضعهما وجهاً لوجه في السباق على بطاقة عبور الى المباراة النهائية للبطولة القارية.
بعد التتويج مع «الملكي» وتزعّم أوروبا على مستوى الاندية، يملك البرتغالي كريستيانو رونالدو والويلزي غاريث بايل فرصة لخوض نهائي «يورو 2016» عندما يلتقي منتخباهما اليوم الاربعاء في نصف النهائي، وهذا يعني بأن أحدهما سيكون قريباً من تزعم أوروبا على مستوى المنتخبات ايضاً.
تبدو المباراة وكأن ريال مدريد سيواجه ريال مدريد بالنسبة الى البعض، بيد أنها ليس كذلك البتة، فرونالدو يسعى الى التتويج مع منتخب بلاده بلقب كبير بعد ان كان قاب قوسين أو ادنى من ذلك في «يورو 2004» حين خسر فريقه النهائي على أرضه امام اليونان.
اما بايل فيصبو الى المضي قدماً في البطولة وصولا الى منصة التتويج بعد أداء رائع من منتخب ويلز جعله في نظر الخبراء مؤهلاً لاقتفاء أثر تشيكوسلوفاكيا في 1976 والدنمارك في 1992 واليونان ذاتها في 2004، وهي منتخبات انتزعت اللقب القاري بعد أن كانت بعيدة جداً عن فلك الترشيحات.
