يوميات مجنون كروي


ننتظر بفارغ الصبر أولى مباريات الدور ثمن النهائي من «يورو 2016»، بيد أننا لا نتوقع «متعة» بالمعنى الحقيقي للكلمة.
لقد بلغ عدد من المنتخبات هذا الدور بعد أن كان يمثل له حلماً بعيد المنال، لذا ينتظر أن تتحفظ تلك الفرق وأن تلعب بحذر شديد، وبالتالي ستخرج بعض المباريات عن إطار الإثارة التي يبغيها المشاهد، وستزيد بالتالي حدة النقمة على الاتحاد الاوروبي للعبة على خلفية رفعه عدد الفرق من 16 الى 24 ابتداء من النسخة الحالية للبطولة القارية.
اليوم السبت ستلعب سويسرا مع بولندا، ولن نتوقع مباراة مفتوحة لأن الفائز سيصل الى ربع النهائي.
ويلز في المباراة الثانية ستكون أكثر جرأة من ايرلندا الشمالية بعد ان تصدرت مجموعتها في الدور الاول متقدمة على انكلترا، وسيكون غاريث بايل كالعادة بيضة القبان في التشكيلة، وسيُعتمد عليه لإيصال الفريق الى دور الثمانية وهو هدف يسعى الويلزيون الى تحقيقه بعد ان كان مجرد التأهل الى البطولة يمثل أقصى الأحلام.
المباراة الثالثة ستكون الأقوى بالتأكيد وتجمع بين كرواتيا والبرتغال، وهي مناسبة لرؤية ما اذا كان نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو سيتمكن من استكمال تألقه الذي فرضه امام المجر في الدور الاول أم أن ما جرى كان مجرد «فشة خلق» ليس إلا.
المهم ان اليوم الاول من الدور الثاني سيشهد على الاقل مباراة قمة، وهذا جيد.
لقد بلغ عدد من المنتخبات هذا الدور بعد أن كان يمثل له حلماً بعيد المنال، لذا ينتظر أن تتحفظ تلك الفرق وأن تلعب بحذر شديد، وبالتالي ستخرج بعض المباريات عن إطار الإثارة التي يبغيها المشاهد، وستزيد بالتالي حدة النقمة على الاتحاد الاوروبي للعبة على خلفية رفعه عدد الفرق من 16 الى 24 ابتداء من النسخة الحالية للبطولة القارية.
اليوم السبت ستلعب سويسرا مع بولندا، ولن نتوقع مباراة مفتوحة لأن الفائز سيصل الى ربع النهائي.
ويلز في المباراة الثانية ستكون أكثر جرأة من ايرلندا الشمالية بعد ان تصدرت مجموعتها في الدور الاول متقدمة على انكلترا، وسيكون غاريث بايل كالعادة بيضة القبان في التشكيلة، وسيُعتمد عليه لإيصال الفريق الى دور الثمانية وهو هدف يسعى الويلزيون الى تحقيقه بعد ان كان مجرد التأهل الى البطولة يمثل أقصى الأحلام.
المباراة الثالثة ستكون الأقوى بالتأكيد وتجمع بين كرواتيا والبرتغال، وهي مناسبة لرؤية ما اذا كان نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو سيتمكن من استكمال تألقه الذي فرضه امام المجر في الدور الاول أم أن ما جرى كان مجرد «فشة خلق» ليس إلا.
المهم ان اليوم الاول من الدور الثاني سيشهد على الاقل مباراة قمة، وهذا جيد.