البحث عن قائد جديد
نيس - رويترز - طوى المهاجم السويدي العملاق زلاتان إبراهيموفيتش، مسيرته الدولية مع المنتخب الذي خرج من البطولة، فيما اعترف المدرب إيريك هامرين انه ربما لن يعثر على لاعب آخر مثله.
وانتهت مسيرة إبراهيموفيتش مع المنتخب (116 مباراة دولية)
بعد الهزيمة أمام بلجيكا صفر-1، والتي ألغى الحكم خلالها هدفا له في الشوط الثاني. وقال هامرين للصحافيين: «لو كان علي التفكير في زلاتان جديد
فأتمنى العثور على لاعب جيد للغاية، لكن في بلد صغير مثل السويد لا أعتقد أننا سنعثر على لاعب مثله. هو استثنائي ومميز».
وتابع: «تمنيت أن يحظى بنهاية أفضل من تلك. وأيضا كذلك (الحارس) اندرياس ايزاكسون و(لاعب الوسط) كيم كالشتروم بعد أن قدما أداء جيدا لفترة طويلة وتنتهي مسيرتيهما مع السويد».
ولعب إبراهيموفيتش (34 عاما) جميع مباريات السويد الثلاث في الدور الأول، لكنه لم يقدم أداءه القوي المعهود الذي يبرزمهاراته وتميزه.
وكان من الواضح أنه افتقد المساندة امام بلجيكا، حيث أجبر على
العودة إلى خط الوسط للحصول على الكرة، كما كان الوضع في مواجهة ايطاليا السابقة.
وأعرب هامرين عن أسفه لخروج منتخبه المبكر من الدور الأول، وقال: «أشعر بخيبة أمل كبيرة للغاية. لقد تحدثنا قبل المباراة عن شرف تمثيل منتخب السويد والوجود هنا في البطولة، ولكن لم يكن بإمكاني مطالبة اللاعبين بأكثر من ذلك. إنني فخور بهم رغم الخسارة».
من جهته، شعر مدرب بلجيكا مارك فيلموتس بالحزن وهو يشاهد «إيبرا» ينهي مسيرته الدولية، وتذكر اعتزاله اللعب مع المنتخب بعد مواجهة البرازيل في كأس العالم 2002.
وأضاف: «أتذكر عندما أنهيت مسيرتي مع بلجيكا كان أمرا صعبا. هو فعل الكثير للسويد. ويجب علي أن أقول له أحسنت صنعا وأتمنى له الأفضل في المستقبل».
وانتهت مسيرة إبراهيموفيتش مع المنتخب (116 مباراة دولية)
بعد الهزيمة أمام بلجيكا صفر-1، والتي ألغى الحكم خلالها هدفا له في الشوط الثاني. وقال هامرين للصحافيين: «لو كان علي التفكير في زلاتان جديد
فأتمنى العثور على لاعب جيد للغاية، لكن في بلد صغير مثل السويد لا أعتقد أننا سنعثر على لاعب مثله. هو استثنائي ومميز».
وتابع: «تمنيت أن يحظى بنهاية أفضل من تلك. وأيضا كذلك (الحارس) اندرياس ايزاكسون و(لاعب الوسط) كيم كالشتروم بعد أن قدما أداء جيدا لفترة طويلة وتنتهي مسيرتيهما مع السويد».
ولعب إبراهيموفيتش (34 عاما) جميع مباريات السويد الثلاث في الدور الأول، لكنه لم يقدم أداءه القوي المعهود الذي يبرزمهاراته وتميزه.
وكان من الواضح أنه افتقد المساندة امام بلجيكا، حيث أجبر على
العودة إلى خط الوسط للحصول على الكرة، كما كان الوضع في مواجهة ايطاليا السابقة.
وأعرب هامرين عن أسفه لخروج منتخبه المبكر من الدور الأول، وقال: «أشعر بخيبة أمل كبيرة للغاية. لقد تحدثنا قبل المباراة عن شرف تمثيل منتخب السويد والوجود هنا في البطولة، ولكن لم يكن بإمكاني مطالبة اللاعبين بأكثر من ذلك. إنني فخور بهم رغم الخسارة».
من جهته، شعر مدرب بلجيكا مارك فيلموتس بالحزن وهو يشاهد «إيبرا» ينهي مسيرته الدولية، وتذكر اعتزاله اللعب مع المنتخب بعد مواجهة البرازيل في كأس العالم 2002.
وأضاف: «أتذكر عندما أنهيت مسيرتي مع بلجيكا كان أمرا صعبا. هو فعل الكثير للسويد. ويجب علي أن أقول له أحسنت صنعا وأتمنى له الأفضل في المستقبل».
