النتائج المترتبة على شيوع ظاهرة الإسراف


لا شك أن هناك العديد من النتائج والآثار السيئة المترتبة على شيوع ظاهرة الإسراف والتبذير، ومن ذلك:
1 - الإسراف خطر على العقيدة: لأنه يرفع مستوى معيشة الفرد والأسرة رفعا كاذبا يفوق الدخل الحقيقي المستمر، فيضطر تلبية وحفاظا على حياة الترف والنعيم التي ألفها إلى الوقوع في الكسب الحرام، وقد جاء في الحديث: (كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به).
2 - الإسراف نوع من التسرع والتهور وعدم التبصر بعواقب الأمور.
3 - الإسراف داع إلى أنواع كثيرة من الشر؛ لأنه يحرك الجوارح إلى المعاصي ويشغلها عن الطاعات.
4 - يعتبر الإسراف سببا رئيسا من أسباب تدهور البيئة واستنزاف مواردها.
إهلاك الحرث والنسل، وتدمير التوازن البيئي.
5 - الترف والدعوة إلى النعومة والليونة.
6 - التبذير والهوى.
7 - عدم الرعاية والاهتمام بالآخرين.
1 - الإسراف خطر على العقيدة: لأنه يرفع مستوى معيشة الفرد والأسرة رفعا كاذبا يفوق الدخل الحقيقي المستمر، فيضطر تلبية وحفاظا على حياة الترف والنعيم التي ألفها إلى الوقوع في الكسب الحرام، وقد جاء في الحديث: (كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به).
2 - الإسراف نوع من التسرع والتهور وعدم التبصر بعواقب الأمور.
3 - الإسراف داع إلى أنواع كثيرة من الشر؛ لأنه يحرك الجوارح إلى المعاصي ويشغلها عن الطاعات.
4 - يعتبر الإسراف سببا رئيسا من أسباب تدهور البيئة واستنزاف مواردها.
إهلاك الحرث والنسل، وتدمير التوازن البيئي.
5 - الترف والدعوة إلى النعومة والليونة.
6 - التبذير والهوى.
7 - عدم الرعاية والاهتمام بالآخرين.