مُصْطَلَحَاتٌ فِقْهِيَّةٌ [13]


? السَّلَم: السَّلَف وَزْنَاً وَمَعْنَىً، وحقيقته شَرْعاً: بَيْعُ مَوصوفٍ في الذِّمَّة بِثَمَنٍ مُعَجَّلٍ.
? الرَّهْن: في اللغَة الاحتباس، مِن قَوْلِهم: رَهَنَ الشّيء إذا دام وثَبَتَ، وفي الشَّرْع: جَعْلُ مالٍ وَثِيقَة بِدَيْنٍ لِيُسْتَوْفي مِنه إذا تَعَذَّرَ.
? الحِوَالَة: مُشْتَقَّة مِن التَّحْويل، وعند الفُقَهاء: نَقْلُ دَيْنٍ مِن ذِمَّة إلى ذِمَّة.
? الوَدِيعَة: التَّرْك وهي مأخوذَة مِن وَدَعَ الشَّيء أي تَرَكَه وَسُمِّيَ الشيء الذي يَدَعُه الإنسان عند غيره لِيَحْفَظه له بالوَدِيعَة.
? العَارِيَّة: هي إباحة المالك منافِعَ مِلْكِه لِغَيْره بِلا عِوَضٍ ومنها عارِيَّة مَضْمُونَة وأُخْرَى مُؤَدَّاة.
? اللُّقَطَة: هي كُلُّ مالٍ مَعْصوم مُعَرَّض للضَياع لا يُعْرف مالِكُه، وكثيراً ما تُطْلَق على ما ليس بحيوان، أما الحيوان فَيُطْلَق عليه ضالَّة لا لُقَطَة.
? الرَّهْن: في اللغَة الاحتباس، مِن قَوْلِهم: رَهَنَ الشّيء إذا دام وثَبَتَ، وفي الشَّرْع: جَعْلُ مالٍ وَثِيقَة بِدَيْنٍ لِيُسْتَوْفي مِنه إذا تَعَذَّرَ.
? الحِوَالَة: مُشْتَقَّة مِن التَّحْويل، وعند الفُقَهاء: نَقْلُ دَيْنٍ مِن ذِمَّة إلى ذِمَّة.
? الوَدِيعَة: التَّرْك وهي مأخوذَة مِن وَدَعَ الشَّيء أي تَرَكَه وَسُمِّيَ الشيء الذي يَدَعُه الإنسان عند غيره لِيَحْفَظه له بالوَدِيعَة.
? العَارِيَّة: هي إباحة المالك منافِعَ مِلْكِه لِغَيْره بِلا عِوَضٍ ومنها عارِيَّة مَضْمُونَة وأُخْرَى مُؤَدَّاة.
? اللُّقَطَة: هي كُلُّ مالٍ مَعْصوم مُعَرَّض للضَياع لا يُعْرف مالِكُه، وكثيراً ما تُطْلَق على ما ليس بحيوان، أما الحيوان فَيُطْلَق عليه ضالَّة لا لُقَطَة.