صممته «أمانة الأوقاف» في مجال الترفيه
«قطوف الخير» يفوز بجائزة المحتوى الإلكتروني 2016
باسمة الفيلكاوي
شهادة تقدير
باسمة الفيلكاوي: أمانة الأوقاف عزّزت استخدامها لأدوات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات
فاز موقع وتطبيق الأجهزة المحمولة «قطوف الخير» الذي صممته إدارة المعلومات والتوثيق بالأمانة العامة للأوقاف، بالمركز الثالث بجائزة الكويت للمحتوى الإلكتروني – الدورة السادسة 2015-2016، في مجال الترفيه الالكتروني، المقدم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، وهو موقع يحتوي على قصص كرتونية إلكترونية باللغتين العربية والإنكليزية، بالإضافة إلى الألعاب التربوية التي تبرز أهمية الوقف والعمل الخيري والتطوعي، وتنمي مهارات القراءة والاستماع والاستيعاب والتركيز لدى الطفل.
وصرحت مدير إدارة المعلومات والتوثيق باسمة الفيلكاوي بأن الأمانة العامة للأوقاف رأت إمكانية تعظيم الفائدة من القصص، إذا ما عززت عرضها عن طريق استخدام أدوات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والوسائط المتعددة؛ من رسم وتحريك وصوت وتفاعلية وفق معايير تربوية معتمدة، لذا فقد تم تطوير القصص والألعاب المصاحبة لها من خلال تطبيقات الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية والويب والأقراص المدمجة.
وذكرت انه تمت معالجة القصص باللغتين العربية والإنكليزية ومن ثم إتاحتها بثلاث طرق مختلفة هي «أنا أقرأ» بغرض مساعدة الطفل على تنمية مهارة القراءة لديه، وتعتمد هذه الطريقة على قصة رسومية تحتوي على النص المكتوب، متضمنة بعض المؤثرات الصوتية أثناء السرد، ومفاتيح للتنقل بين صفحات القصة والطريقة الثانية تسمى «اقرأ لي» وتعتمد على مهارات الاستماع والمطالعة، وذلك من خلال قصة متحركة معتمدة على دمج الوسائط المتعددة من الرسوم المتحركة والحوار والمؤثرات الصوتية.
وأضافت ان الطريقة الثالثة بعنوان «اقرأ لي واسألني» وتهدف إلى تعزيز مهارات الفهم والاستيعاب واستفزاز حواس الطفل، حيث يتم الاعتماد في هذه الطريقة على قصة لا تحتوي على النص المكتوب إلا في حالات الأسئلة التي يقوم الطفل بالإجابة عنها من خلال التفاعل مع القصة، وتعتمد على دمج الوسائط المتعددة من الرسوم المتحركة والحوار والمؤثرات الصوتية.
وأوضحت أن مكتبة علوم الوقف حرصت على إصدار القصص بالشكل التقليدي المطبوع بجانب الإصدار الالكتروني، كما كان للمكفوفين نصيب من الاهتمام بطباعتها بطريقة برايل، ومن بين هذه القصص «في حينا مكتبة»، و«تسنيم وحذاؤها الثمين».
وصرحت مدير إدارة المعلومات والتوثيق باسمة الفيلكاوي بأن الأمانة العامة للأوقاف رأت إمكانية تعظيم الفائدة من القصص، إذا ما عززت عرضها عن طريق استخدام أدوات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والوسائط المتعددة؛ من رسم وتحريك وصوت وتفاعلية وفق معايير تربوية معتمدة، لذا فقد تم تطوير القصص والألعاب المصاحبة لها من خلال تطبيقات الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية والويب والأقراص المدمجة.
وذكرت انه تمت معالجة القصص باللغتين العربية والإنكليزية ومن ثم إتاحتها بثلاث طرق مختلفة هي «أنا أقرأ» بغرض مساعدة الطفل على تنمية مهارة القراءة لديه، وتعتمد هذه الطريقة على قصة رسومية تحتوي على النص المكتوب، متضمنة بعض المؤثرات الصوتية أثناء السرد، ومفاتيح للتنقل بين صفحات القصة والطريقة الثانية تسمى «اقرأ لي» وتعتمد على مهارات الاستماع والمطالعة، وذلك من خلال قصة متحركة معتمدة على دمج الوسائط المتعددة من الرسوم المتحركة والحوار والمؤثرات الصوتية.
وأضافت ان الطريقة الثالثة بعنوان «اقرأ لي واسألني» وتهدف إلى تعزيز مهارات الفهم والاستيعاب واستفزاز حواس الطفل، حيث يتم الاعتماد في هذه الطريقة على قصة لا تحتوي على النص المكتوب إلا في حالات الأسئلة التي يقوم الطفل بالإجابة عنها من خلال التفاعل مع القصة، وتعتمد على دمج الوسائط المتعددة من الرسوم المتحركة والحوار والمؤثرات الصوتية.
وأوضحت أن مكتبة علوم الوقف حرصت على إصدار القصص بالشكل التقليدي المطبوع بجانب الإصدار الالكتروني، كما كان للمكفوفين نصيب من الاهتمام بطباعتها بطريقة برايل، ومن بين هذه القصص «في حينا مكتبة»، و«تسنيم وحذاؤها الثمين».
