«زيادة الحد الأدنى للمعاشات إلى 500 جنيه ليس كافياً»
السيسي في إفطار «الأسرة المصرية»: الدولة تشعر بمعاناة المواطن

السيسي في حفل إفطار «الأسرة المصرية»


وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الحكومة، بالعمل على تحقيق مزيد من ضبط الأسعار، داعيا إلى ترشيد الأسعار والشعور بمعاناة المواطنين والمساهمة مع الدولة في جهود التخفيف عنهم، ولاسيما بالنسبة لمحدودي الدخل والفئات الأولى بالرعاية.
وقال خلال إفطار «الأسرة المصرية»، مساء أول من أمس «إن زيادة الحد الأدنى للمعاشات إلى 500 جنيه ليس كافيا»،
مؤكدا «أن الدولة إذا كان يتوافر لديها مزيد من الموارد لتمكنت من رفع هذا الحد الأدنى»، مشددا على أن «الدولة تشعر تماما بمعاناة المواطنين وتأمل دائما في تقديم المزيد لهم».
وكان السيسي حضر إفطار الأسرة المصرية، بحضور رئيس الحكومة شريف إسماعيل وعدد من الوزراء، وأعضاء مجلس النواب، وأعضاء المجالس التخصصية التابعة لرئاسة الجمهورية والمجلس القومي للمرأة، علاوة على عدد من الفنانين والرياضيين، والصحافيين والإعلاميين.
وأكد حرصه «على تنظيم إفطار الأسرة المصرية في شهر رمضان من كل عام للمحافظة على مفهوم الأسرة المصرية الذي يحمل العديد من المعاني النبيلة التي نستلهم منها مكارم الأخلاق، وأصالة العادات والتقاليد المصرية».
وقال إنه «من الضروري أن نستفيد من تلك الأيام المباركة كي نعزز هويتنا ونحافظ عليها، في ظل محاولات طمس الهوية واستبدالها بثقافات أخرى تفتقر إلى تسامح القيم المصرية».
ونوّه إلى الإنجازات التي تم تحقيقها خلال العامين الماضيين، مؤكدا «أن هذه الانجازات تمت بمساهمة المصريين وعقولهم وسواعدهم»، موضحا أنه «لا تزال هناك مشروعات جارية قيد التنفيذ فضلا عن عدد من المشروعات التي لم يتم الإعلان عنها بعد».
وقال خلال إفطار «الأسرة المصرية»، مساء أول من أمس «إن زيادة الحد الأدنى للمعاشات إلى 500 جنيه ليس كافيا»،
مؤكدا «أن الدولة إذا كان يتوافر لديها مزيد من الموارد لتمكنت من رفع هذا الحد الأدنى»، مشددا على أن «الدولة تشعر تماما بمعاناة المواطنين وتأمل دائما في تقديم المزيد لهم».
وكان السيسي حضر إفطار الأسرة المصرية، بحضور رئيس الحكومة شريف إسماعيل وعدد من الوزراء، وأعضاء مجلس النواب، وأعضاء المجالس التخصصية التابعة لرئاسة الجمهورية والمجلس القومي للمرأة، علاوة على عدد من الفنانين والرياضيين، والصحافيين والإعلاميين.
وأكد حرصه «على تنظيم إفطار الأسرة المصرية في شهر رمضان من كل عام للمحافظة على مفهوم الأسرة المصرية الذي يحمل العديد من المعاني النبيلة التي نستلهم منها مكارم الأخلاق، وأصالة العادات والتقاليد المصرية».
وقال إنه «من الضروري أن نستفيد من تلك الأيام المباركة كي نعزز هويتنا ونحافظ عليها، في ظل محاولات طمس الهوية واستبدالها بثقافات أخرى تفتقر إلى تسامح القيم المصرية».
ونوّه إلى الإنجازات التي تم تحقيقها خلال العامين الماضيين، مؤكدا «أن هذه الانجازات تمت بمساهمة المصريين وعقولهم وسواعدهم»، موضحا أنه «لا تزال هناك مشروعات جارية قيد التنفيذ فضلا عن عدد من المشروعات التي لم يتم الإعلان عنها بعد».