«الائتلافية» تطالب بإعادة النظر في قرار رفع نسب القبول

محمد العفاسي


طالب رئيس مجلس القائمة الائتلافية محمد العفاسي الإدارة الجامعية والمسؤولين في وزارة التربية والتعليم العالي بالعمل على تحقيق العدل والمساواة بين الجميع في ظل نية الجامعة رفع نسب القبول عن العام 2016/ 2017 المعمول به حاليا للقسم العلمي 70 في المئة و78 للأدبي، وزيادتها إلى 75 في المئة للعلمي و80 للأدبي للعام 2017/ 2018، ورأى أنها «نسب ظالمة ومجحفة بالنسبة لجموعنا الطلابية من خريجي الثانويات العامة».
وقال العفاسي «إن تلك القرارات من شأنها القضاء على آمال وطموحات زملائنا الطلبة من خريجي الثانوية العامة، وقد تحرم قطاعا كبيرا من الطلبة في استكمال مسيرتهم الدراسية بالجامعة وهي بالأساس حقوق ومكتسبات لهم تعطيهم الحق في اختيار الجامعة والتخصصات التي يرغبون في دراستها وتحقيق أحلامهم بها».
وأكد ان القائمة ترفض رفع نسب القبول وأنه يجب توضيح الحقيقة كاملة أمام الجميع ووضع النقاط على الأحرف ليعرف الجميع ما لهم وما عليهم دون إثارة حالة من الجدل داخل الأوساط الطلابية والأسرية بعد هذا التصريح برفع نسب القبول في العام الدراسي 2017 /2018 والذي يعطي انطباعاً سلبياً حول مصداقية العمل بهذا القطاع الكبير بوزارة التربية والتعليم العالي الذي لا يوجد به متحدث رسمي يكون هو المعني بالتصريحات الرسمية للوزارة.
واختتم العفاسي تصريحه بالقول «سنقف بجانب زملائنا الطلبة من خريجي الثانوية العامة لإيقاف هذا المسلسل الذي يتكرر كل عام ويتسبب في إحداث حالة القلق لديهم ولدى ذويهم، دون العمل على إيجاد حل مناسب يكون جذريا لتلك المشكلة ومعالجتها المعالجة الأمثل التي تضمن للجميع حقوقهم، وستكون لنا وقفة في هذا الأمر إذا ظلت هكذا الأحداث تسير ضد مصالح الطلبة».
وقال العفاسي «إن تلك القرارات من شأنها القضاء على آمال وطموحات زملائنا الطلبة من خريجي الثانوية العامة، وقد تحرم قطاعا كبيرا من الطلبة في استكمال مسيرتهم الدراسية بالجامعة وهي بالأساس حقوق ومكتسبات لهم تعطيهم الحق في اختيار الجامعة والتخصصات التي يرغبون في دراستها وتحقيق أحلامهم بها».
وأكد ان القائمة ترفض رفع نسب القبول وأنه يجب توضيح الحقيقة كاملة أمام الجميع ووضع النقاط على الأحرف ليعرف الجميع ما لهم وما عليهم دون إثارة حالة من الجدل داخل الأوساط الطلابية والأسرية بعد هذا التصريح برفع نسب القبول في العام الدراسي 2017 /2018 والذي يعطي انطباعاً سلبياً حول مصداقية العمل بهذا القطاع الكبير بوزارة التربية والتعليم العالي الذي لا يوجد به متحدث رسمي يكون هو المعني بالتصريحات الرسمية للوزارة.
واختتم العفاسي تصريحه بالقول «سنقف بجانب زملائنا الطلبة من خريجي الثانوية العامة لإيقاف هذا المسلسل الذي يتكرر كل عام ويتسبب في إحداث حالة القلق لديهم ولدى ذويهم، دون العمل على إيجاد حل مناسب يكون جذريا لتلك المشكلة ومعالجتها المعالجة الأمثل التي تضمن للجميع حقوقهم، وستكون لنا وقفة في هذا الأمر إذا ظلت هكذا الأحداث تسير ضد مصالح الطلبة».