«ماغازين إن»... بالعربية من سيول

غلاف المجلة


تضيف مجلة «ماغازين إن» الشهرية، اللغة العربية إلى متنها الذي صدر لأول مرة منذ 3 سنوات، بالكورية والإنكليزية في العاصمة الكورية الجنوبية سيول، كما أعلن رئيس جمعية الصحافيين الآسيويين أشرف أبو اليزيد، وناشر المجلة لي سانغ كي.
وقال أبو اليزيد: «مسعانا في ماغازين إن - التي تمثل صوتنا، نحن أعضاء جمعية الصحافيين الآسيويين - أن تكون رسالتنا عبر سطورها مصدراً لإلهام قادتها نحو خير مواطنيهم، وأن تكون مقالاتنا مكرسة لتمكين شعوب القارة لاختيار مصائرهم، وأن تسهم أفكارنا بقيادة التغيير في القارة الآسيوية، نحو الأفضل».
غلاف أول إصدار عربي للمجلة يقدم الفنانة سعاد حسني بريشة الفنان علاء حجازي، في إشارة للقضية السينمائية التي تكتبها المخرجة فاطمة الزهراء حسن تحت عنوان «السندريلا... السينما والسياسة».
في البداية يلتقي الصحافي الكوري المخضرم لي سانغ كي في جاكرتا مع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو على خلفية منحه جائزة جمعية الصحافيين الآسيويين للعام 2016.
في التاريخ يكتب الصحافي الباكستاني المخضرم نصير إعجاز عن أفارقة في بلاد السند. أما الكاتب خالد سليمان مراسل المجلة في تونس فيتناول الاستثمار التونسي بين الواقع والأمنيات، خصوصا في مجال السياحة. وتقدم رضوى أشرف، المحررة والمترجمة المقيمة في سيول تقريرها عن البوذية الجديدة التي تحتفل بمرور قرن على إنشائها، في زاوية أديان، كما تستعرض خمسة كتب آسيوية جديدة في بابها الشهري ما بين السطور.
في الإبداع، اختارت المجلة مجموعة قصص قصيرة جدا للكاتب محمد الحديني، وعرضت في غاليري مجموعة أعمال للتشكيلية العراقية عفيفة العيبي.
في افتتاحيته المعنونة عند نبع نهر هان يكتب أشرف أبو اليزيد عن رحلته من قلب سيول إلى منطقة جبلية يبلغ ارتفاعها بين 600 و700 متر فوق سطح البحر، للقاء المغامر الأشهر السيد بارك سانغ سول للمبيت ليلة في خيام معسكره، تحت سماء يرافقنا فيها ضوء القمر المكتمل، والبرد الشديد، والبطاطا الحلوة الساخنة التي نضجت في تجويف فرن أشعلته الآنسة كو بجذوع الأشجار التي جمعها مُضَيِّفه الذي يقترب من عامه التسعين، حيث عرض علينا ألبوم ذكرياته، وهو الذي كان أستاذا للعمارة قبل تقاعده، ليبدأ سيرة جديدة في حياته، يجوب فيها الجبال راصدا الطيور، غارسا الأشجار، ومنها الشجرة التي ولدت مع آسيا إن، الموقع الإلكتروني بلغاته الآسيوية.
وقال أبو اليزيد: «مسعانا في ماغازين إن - التي تمثل صوتنا، نحن أعضاء جمعية الصحافيين الآسيويين - أن تكون رسالتنا عبر سطورها مصدراً لإلهام قادتها نحو خير مواطنيهم، وأن تكون مقالاتنا مكرسة لتمكين شعوب القارة لاختيار مصائرهم، وأن تسهم أفكارنا بقيادة التغيير في القارة الآسيوية، نحو الأفضل».
غلاف أول إصدار عربي للمجلة يقدم الفنانة سعاد حسني بريشة الفنان علاء حجازي، في إشارة للقضية السينمائية التي تكتبها المخرجة فاطمة الزهراء حسن تحت عنوان «السندريلا... السينما والسياسة».
في البداية يلتقي الصحافي الكوري المخضرم لي سانغ كي في جاكرتا مع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو على خلفية منحه جائزة جمعية الصحافيين الآسيويين للعام 2016.
في التاريخ يكتب الصحافي الباكستاني المخضرم نصير إعجاز عن أفارقة في بلاد السند. أما الكاتب خالد سليمان مراسل المجلة في تونس فيتناول الاستثمار التونسي بين الواقع والأمنيات، خصوصا في مجال السياحة. وتقدم رضوى أشرف، المحررة والمترجمة المقيمة في سيول تقريرها عن البوذية الجديدة التي تحتفل بمرور قرن على إنشائها، في زاوية أديان، كما تستعرض خمسة كتب آسيوية جديدة في بابها الشهري ما بين السطور.
في الإبداع، اختارت المجلة مجموعة قصص قصيرة جدا للكاتب محمد الحديني، وعرضت في غاليري مجموعة أعمال للتشكيلية العراقية عفيفة العيبي.
في افتتاحيته المعنونة عند نبع نهر هان يكتب أشرف أبو اليزيد عن رحلته من قلب سيول إلى منطقة جبلية يبلغ ارتفاعها بين 600 و700 متر فوق سطح البحر، للقاء المغامر الأشهر السيد بارك سانغ سول للمبيت ليلة في خيام معسكره، تحت سماء يرافقنا فيها ضوء القمر المكتمل، والبرد الشديد، والبطاطا الحلوة الساخنة التي نضجت في تجويف فرن أشعلته الآنسة كو بجذوع الأشجار التي جمعها مُضَيِّفه الذي يقترب من عامه التسعين، حيث عرض علينا ألبوم ذكرياته، وهو الذي كان أستاذا للعمارة قبل تقاعده، ليبدأ سيرة جديدة في حياته، يجوب فيها الجبال راصدا الطيور، غارسا الأشجار، ومنها الشجرة التي ولدت مع آسيا إن، الموقع الإلكتروني بلغاته الآسيوية.