الصقعبي: عدم حمل حقائب أو طرود للغير وعدم حمل الآلات الحادة والمواد السريعة الاشتعال والالعاب النارية

«الداخلية» تدعو المسافرين للتأكد من صلاحية جوازات سفرهم والتأشيرات المطلوبة

تصغير
تكبير
دعا نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد ووكيل وزارة الداخلية الفريق سليمان الفهد إلى ضرورة الجاهزية في المنافذ الحدودية ومطار الكويت لتأمين سلامة المغادرين والقادمين والعمل على تسهيل كافة الاجراءات.

وشدد وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المنافذ بالإنابة اللواء خالد الصقعبي على جميع المسافرين التأكد من صلاحية جوازات سفرهم بالإضافة الى التأشيرات السياحية المطلوبة من بعض الدول لدخول أراضيها.


وأكد ضرورة التزام المسافرين بالتعليمات التي تتطلبها إجراءات السفر في مطار الكويت ومن بينها الحضور قبل مواعيد رحلاتهم بوقت كاف لأنهاء إجراءات سفرهم.

وقال إنه حرصا على سلامة المسافرين جوا فانه يجب عليهم عدم حمل أي حقائب او طرود من اشخاص غير معروفين والتأكد من محتويات الامتعة واغلاقها جيدا، وعدم حمل أي مواد محظورة مثل: «الآلات الحادة – المواد السريعة الاشتعال – والالعاب النارية».

ودعا المسافرين الى عدم اصطحاب ذويهم وكذلك زيادة عدد المستقبلين حتى لا يتسببوا في زحمة داخل المطار، محذرا بذلك من الوقوف العشوائي أو عرقلة حركة السير عند التنزيل والتحميل.

وأوضح ان الإدارة العامة لأمن المطار قد اكملت استعداداتها لاستقبال موسم السفر الذي بدأ فعليا من خلال زيادة عدد كاونترات الجوازات بالإضافة الى زيادة أجهزة تفتيش الامتعة الحديثة.

وأشار الى ان موسم السفر الحالي يتزامن مع دخول شهر رمضان المبارك كما تتخلله مناسبتان هما عيدا الفطر والأضحى مما يتطلب جهدا من العاملين في المطار لكي يسهلوا عملية مغادرة ودخول المسافرين.

من جهة أخرى دعا اللواء الصقعبي إلى التأكد من أن تكون جوازات السفر ورخصة القيادة ودفتر المركبة والتأشيرات والاقامات صالحة وسارية المفعول وعدم وجود منع سفر اوما شابه.

وأوضح انه بالنسبة للمواطنين المسافرين الى دول مجلس التعاون الخليجي بواسطة البطاقة المدنية يجب ان تكون صالحة وسارية المفعول وان تحتوي على صورة وان تكون بطاقة ذكية.

وذكر أن قطاع أمن المنافذ وبالتعاون مع الإدارة العامة للعلاقات والاعلام الأمني قد اعد خطة إعلامية متكاملة لتوعية وارشاد المسافرين عن طريق مطار الكويت وكافة المنافذ البرية تشمل رسائل إعلامية تم بثها عبر الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة والتواصل الاجتماعي.


الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي