سجلت أدنى المكاسب بين نظيراتها
«بيان»: البورصة الكويتية ... الأخيرة خليجياً


أوضحت شركة بيان للاستثمار، أن سوق الكويت للأوراق المالية شهدت خلال الأسبوع الماضي، أداءً ضعيفاً دفعه إلى إنهاء تداولاته الأسبوعية على تباين لجهة إغلاق مؤشراته الثلاثة.
وأفاد التقرير الأسبوعي للشركة أن البورصة الكويتية، شغلت المرتبة الأخيرة بين أسواق الأسهم الخليجية، من حيث نسبة المكاسب المسجلة في الأسبوع الماضي، بحيث أنهى مؤشره السعري تعاملات الأسبوع محققاً ارتفاعاً نسبته 0.88 في المئة، في حين شغل سوق أبو ظبي للأوراق المالية المرتبة الأولى بعدما حقق مؤشره نمواً أسبوعياً بلغت نسبته 2.25 في المئة، وتبعته بورصة قطر في المرتبة الثانية بعدما سجل مؤشرها ارتفاعاً نسبته 1.54 في المئة.
وذكر أنه في الوقت الذي تمكن فيه المؤشر السعري من مواصلة الارتفاع، وتسجيل المكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، في ظل استمرار عمليات الشراء والمضاربة على عدد من الأسهم الصغيرة، أنهى المؤشرين «الوزني» و«كويت 15» تداولات الأسبوع في المنطقة الحمراء، على وقع عمليات جني الأرباح التي استهدفت بعض الأسهم القيادية، لاسيما تلك التي حققت ارتفاعات سعرية جيدة في الأسابيع القليلة الماضية.
وأضاف التقرير أن سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، أنهى تعاملات الأسبوع على تباين لجهة إغلاق مؤشراته الثلاثة، بحيث استطاع المؤشر السعري أن يحقق الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي بدعم من المكاسب التي حققتها بعض الأسهم الصغيرة، إضافة إلى عمليات الشراء الانتقائية التي استهدفت عدد من الأسهم المتوقع أن تفصح عن نتائج إيجابية لفترة الربع الأول من العام الحالي.
وتابع أنه في حين أغلق كل من المؤشر «الوزني» ومؤشر «كويت 15» مع نهاية الأسبوع في المنطقة الحمراء، بتأثير من تراجع العديد من الأسهم القيادية والثقيلة، بعدما شهدت عمليات بيع بهدف جني الأرباح.
وأفاد التقرير الأسبوعي للشركة أن البورصة الكويتية، شغلت المرتبة الأخيرة بين أسواق الأسهم الخليجية، من حيث نسبة المكاسب المسجلة في الأسبوع الماضي، بحيث أنهى مؤشره السعري تعاملات الأسبوع محققاً ارتفاعاً نسبته 0.88 في المئة، في حين شغل سوق أبو ظبي للأوراق المالية المرتبة الأولى بعدما حقق مؤشره نمواً أسبوعياً بلغت نسبته 2.25 في المئة، وتبعته بورصة قطر في المرتبة الثانية بعدما سجل مؤشرها ارتفاعاً نسبته 1.54 في المئة.
وذكر أنه في الوقت الذي تمكن فيه المؤشر السعري من مواصلة الارتفاع، وتسجيل المكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، في ظل استمرار عمليات الشراء والمضاربة على عدد من الأسهم الصغيرة، أنهى المؤشرين «الوزني» و«كويت 15» تداولات الأسبوع في المنطقة الحمراء، على وقع عمليات جني الأرباح التي استهدفت بعض الأسهم القيادية، لاسيما تلك التي حققت ارتفاعات سعرية جيدة في الأسابيع القليلة الماضية.
وأضاف التقرير أن سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، أنهى تعاملات الأسبوع على تباين لجهة إغلاق مؤشراته الثلاثة، بحيث استطاع المؤشر السعري أن يحقق الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي بدعم من المكاسب التي حققتها بعض الأسهم الصغيرة، إضافة إلى عمليات الشراء الانتقائية التي استهدفت عدد من الأسهم المتوقع أن تفصح عن نتائج إيجابية لفترة الربع الأول من العام الحالي.
وتابع أنه في حين أغلق كل من المؤشر «الوزني» ومؤشر «كويت 15» مع نهاية الأسبوع في المنطقة الحمراء، بتأثير من تراجع العديد من الأسهم القيادية والثقيلة، بعدما شهدت عمليات بيع بهدف جني الأرباح.