«الدولي» يحصد جائزة «طموحي للمسؤولية المجتمعية»
الخشتي مكرّماً ناجيا
أعرب مدير وحدة الاتصال المؤسسي في بنك الكويت الدولي نواف ناجيا، عن سعادته بحصول البنك على جائزة «طموحي للمسؤولية المجتمعية»، والتي منحته إياها اللجنة المنظمة لملتقى ومعرض «طموحي يغلب إعاقتي» الرابع.
وأقيم المعرض برعاية وزير الصحة علي العبيدي، وحضور الوكيل المساعد لشؤون الخدمات الطبية محمد جاسم الخشتي.
وقال نواف ناجيا إن البنك يولي اهتماماً كبيراً بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، التي عرفت بقوة إرادتها وحضورها ووجودها الفاعل على الصعيدين الداخلي والخارجي، وإصرارها على تحقيق الانجازات والنجاحات في مختلف المجالات والميادين الرياضية والعلمية والفنية، ورفع اسم الكويت عالياً في المحافل العربية والدولية، بعد نجاح الكثير منها في تحطيم الأرقام القياسية في أكثر من مسابقة رياضية، وعلمية أو فنية.
وأضاف ناجيا أن كل ذلك ليس سوى تأكيد على قوة إرادة هذه الشريحة، التي يحرص «الدولي» على دعمها مادياً ومعنوياً، إلى جانب العمل على دمجها في مجتمعها وبيئتها، بما في ذلك زيادة الوعي المجتمعي بأهمية دورها التنموي على أكثر من صعيد.
وأشار ناجيا إلى أن «الدولي» سيواصل المبادرات التي يقدمها للمجتمع بشكل عام، ولشريحة ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص، نظراً لما يمثله هذا الدعم من بعد إنساني، إضافة إلى كونه يشكل محفزاً لإطلاق الطاقات الكامنة لديهم ودفعهم لمزيد من التحدي لتلك الإعاقات التي لم ولن تمنعهم من تحدي المستحيل وتحقيق طموحاتهم. ودعا إلى ضرورة تضافر جهود جميع مكونات المجتمع لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتسخير كل الجهود والسبل بما يتناسب والتطور التكنولوجي والمعلوماتي والصحي والاجتماعي والتنموي.
وأشاد ناجيا بالدور المحوري الذي اضطلع به برنامج البنك للمسؤولية الاجتماعية، من خلال تنظيم وإطلاق عدد من الفعاليات المتنوعة، التي تضمنت أنشطة ومساهمات غطت مختلف القطاعات والمجالات الدينية، والإنسانية، والاجتماعية، والخيرية، والرياضية، والصحية والطبية، والوطنية، والثقافية، والتعليمية.
وأقيم المعرض برعاية وزير الصحة علي العبيدي، وحضور الوكيل المساعد لشؤون الخدمات الطبية محمد جاسم الخشتي.
وقال نواف ناجيا إن البنك يولي اهتماماً كبيراً بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، التي عرفت بقوة إرادتها وحضورها ووجودها الفاعل على الصعيدين الداخلي والخارجي، وإصرارها على تحقيق الانجازات والنجاحات في مختلف المجالات والميادين الرياضية والعلمية والفنية، ورفع اسم الكويت عالياً في المحافل العربية والدولية، بعد نجاح الكثير منها في تحطيم الأرقام القياسية في أكثر من مسابقة رياضية، وعلمية أو فنية.
وأضاف ناجيا أن كل ذلك ليس سوى تأكيد على قوة إرادة هذه الشريحة، التي يحرص «الدولي» على دعمها مادياً ومعنوياً، إلى جانب العمل على دمجها في مجتمعها وبيئتها، بما في ذلك زيادة الوعي المجتمعي بأهمية دورها التنموي على أكثر من صعيد.
وأشار ناجيا إلى أن «الدولي» سيواصل المبادرات التي يقدمها للمجتمع بشكل عام، ولشريحة ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص، نظراً لما يمثله هذا الدعم من بعد إنساني، إضافة إلى كونه يشكل محفزاً لإطلاق الطاقات الكامنة لديهم ودفعهم لمزيد من التحدي لتلك الإعاقات التي لم ولن تمنعهم من تحدي المستحيل وتحقيق طموحاتهم. ودعا إلى ضرورة تضافر جهود جميع مكونات المجتمع لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتسخير كل الجهود والسبل بما يتناسب والتطور التكنولوجي والمعلوماتي والصحي والاجتماعي والتنموي.
وأشاد ناجيا بالدور المحوري الذي اضطلع به برنامج البنك للمسؤولية الاجتماعية، من خلال تنظيم وإطلاق عدد من الفعاليات المتنوعة، التي تضمنت أنشطة ومساهمات غطت مختلف القطاعات والمجالات الدينية، والإنسانية، والاجتماعية، والخيرية، والرياضية، والصحية والطبية، والوطنية، والثقافية، والتعليمية.
