الحويلة يدعو لآلية واضحة لمواجهة تهديدات إيران و«حزب الله»
أكد النائب الدكتور محمد هادي الحويلة على أهمية وجود آلية واضحة المعالم للدفاع عن الأمة العربية ومواجهة كل التهديدات التي تأتي من إيران أو «حزب الله» من مصادر أخرى.
ولفت الحويلة في تصريح لـ «الراي»، على هامش حضوره اجتماعات البرلمان العربي في القاهرة، إلى أن الاتفاق العام بالمنطقة العربية على تصنيف «حزب الله» كمنظمة إرهابية من قبل وزراء الداخلية العرب ومن قبله وزراء داخلية مجلس التعاون، يجعلنا كبرلمان عربي يمثل الشعب العربي يكون لنا موقف عن ذلك للتأكيد على هذه الأمور.
وفي سياق آخر أكد الحويلة على أهمية استضافة الكويت للمفاوضات اليمنية المقرر انطلاقه اليوم برعاية الأمم المتحدة، مشيداً بالجهود الرائدة للكويت أميراً وحكومة وشعباً في استضافة مباحثات السلام هذه، معرباً عن أمله بأن تكون الكويت المحطة الأخيرة التي تحل فيها المشكلات اليمنية، ومؤكداً كذلك على أن الكويت تملك من الرصيد في علاقاتها الإقليمية والدولية ما يؤهلها للمساعدة في حل الأزمة لتحقيق السلام وحقن الدم بين الأشقاء في اليمن وإطفاء نار النزاعات.
واشار الحويلة إلى أن استضافة الكويت لهذه المفاوضات تمثل فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق شامل ينهي الأزمة ويسمح باستئناف الحوار السياسي بين الاطراف اليمنية، معرباً عن أمله في أن يضع الاجتماع حداً للصراع الذي استنزف الأشقاء في اليمن .
ولفت الحويلة في تصريح لـ «الراي»، على هامش حضوره اجتماعات البرلمان العربي في القاهرة، إلى أن الاتفاق العام بالمنطقة العربية على تصنيف «حزب الله» كمنظمة إرهابية من قبل وزراء الداخلية العرب ومن قبله وزراء داخلية مجلس التعاون، يجعلنا كبرلمان عربي يمثل الشعب العربي يكون لنا موقف عن ذلك للتأكيد على هذه الأمور.
وفي سياق آخر أكد الحويلة على أهمية استضافة الكويت للمفاوضات اليمنية المقرر انطلاقه اليوم برعاية الأمم المتحدة، مشيداً بالجهود الرائدة للكويت أميراً وحكومة وشعباً في استضافة مباحثات السلام هذه، معرباً عن أمله بأن تكون الكويت المحطة الأخيرة التي تحل فيها المشكلات اليمنية، ومؤكداً كذلك على أن الكويت تملك من الرصيد في علاقاتها الإقليمية والدولية ما يؤهلها للمساعدة في حل الأزمة لتحقيق السلام وحقن الدم بين الأشقاء في اليمن وإطفاء نار النزاعات.
واشار الحويلة إلى أن استضافة الكويت لهذه المفاوضات تمثل فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق شامل ينهي الأزمة ويسمح باستئناف الحوار السياسي بين الاطراف اليمنية، معرباً عن أمله في أن يضع الاجتماع حداً للصراع الذي استنزف الأشقاء في اليمن .
