هنأ سمو الأمير بمناسبة منحه لقب «قائد للعمل الإنساني» وأشاد بجهود الكويت لتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن
«إعلان اسطنبول» يؤكد مركزية القضية الفلسطينية لدى الأمة الإسلامية



أهمية حسن الجوار مع ايران.. وعدم تدخلها في الشؤون الداخلية لدول البحرين واليمن وسورية والصومال
رفض التصريحات الإيرانية التحريضية فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام القضائية بحق مرتكبي الجرائم الإرهابية في السعودية
أهمية بناء قدرات الشباب وتعزيز دورهم في عملية التنمية الشاملة في المجتمعات الإسلامية
القمة الإسلامية تدين أعمال حزب الله الإرهابية في سورية واليمن والبحرين والكويت
رفض التصريحات الإيرانية التحريضية فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام القضائية بحق مرتكبي الجرائم الإرهابية في السعودية
أهمية بناء قدرات الشباب وتعزيز دورهم في عملية التنمية الشاملة في المجتمعات الإسلامية
القمة الإسلامية تدين أعمال حزب الله الإرهابية في سورية واليمن والبحرين والكويت
ذكرت وكالة مهر الإيرانية ان "الرئيس حسن روحاني غادر القمة الإسلامية بسبب إدانة إيران وحزب الله".
وكانت أنباء أولية أفادت عن انسحاب الرئيس روحاني قبل الإعلان عن البيان الختامي لقمة التعاون الإسلامي.
ودانت القمة الإسلامية التي اختتمت أعمالها في اسطنبول اليوم "حزب الله" بتهم دعم الإرهاب وزعزعة استقرار الدول الأعضاء، وفق ما ذكرت "العربية".
كما أدانت القمة الإسلامية "أعمال حزب الله الإرهابية في سورية واليمن والبحرين والكويت".
وأعربت عن "رفض التدخلات الإيرانية في شؤون الدول الأعضاء في المنظمة".
واختتمت الدورة الـ13 لمؤتمر القمة الإسلامية أعمالها في مدينة اسطنبول التركية اليوم بإصدار «إعلان اسطنبول» إذ تصدرت القضية الفلسطينية أولوياتها على جدول الأعمال والإعلان.
وأكد «إعلان اسطنبول» مركزية قضية فلسطين والقدس الشريف بالنسبة للأمة الإسلامية ودعمه المبدئي لحق الشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه الوطنية بما فيها حق تقرير المصير وإنشاء الدولة الفلسطسنية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، الى جانب حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم.
ودعا الى ضرورة عقد مؤتمر دولي للسلام في وقت مبكر لوضع آليات لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشريف.
وأشاد في هذا الصدد بجهود الملك محمد السادس والملك عبدالله الثاني في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وكذلك باستضافة اندونيسيا القمة الإسلامية الطارئة المعنية بفلسطين في مارس الماضي، الى جانب ما تقوم به السنغال من عمل دؤوب لخدمة القضية الفلسطينية.
وجدد «إعلان اسطنبول» دعمه للبنان في تحرير كامل أراضيه من الاحتلال الاسرائيلي بكل الوسائل المشروعة، داعيا في الوقت ذاته إسرائيل للانسحاب الكامل من الجولان السوري المحتل.
ورحب بالحوار القائم بين الاطراف السياسية اللبنانية لتجاوز الخلافات، معربا عن تقديره للجهود التي تبذلها لبنان ومصر والأردن والعراق وتركيا في استضافة اللاجئين السوريين.
وحول النزاع القائم بين أرمينيا وأذربيجان حول (ناغورنو كاراباخ) شدد «إعلان اسطنبول» على ضرورة سحب أرمينيا قواتها المسلحة فورا وبشكل كامل وغير مشروط من الأراضي الأذرية المحتلة وتسوية النزاع في إطار سيادة أذربيجان وسلامة أراضيها.
كما رحب بجهود السلام والمصالحة التي تقودها أفغانستان في سبيل إحلال السلم والأمن الدائمين في هذا البلد وفي المنطقة.
وشدد من جانب آخر على ضرورة منح الأقليات المسلمة حقوقها في البلدان غير الإسلامية، مجددا تضامنه مع البوسنة والهرسك لتنفيذ عملية الإصلاح لبناء مستقبل أفضل، وداعيا الدول الأعضاء الى الاعتراف باستقلال كوسوفو.
وحول ايران أكد «إعلان اسطنبول» أهمية حسن الجوار وعلاقات التعاون مع ايران وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول البحرين واليمن وسورية والصومال، معربا عن إدانته للاعتداءات التي تعرضت لها البعثات السعودية في ايران ورفضه للتصريحات الإيرانية التحريضية فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام القضائية الصادرة ضد عدد من مرتكبي الجرائم الإرهابية في السعودية.
وأعرب عن الارتياح بالتقدم المحرز في اتفاقيات السلام والمصالحة في عدد من الدول الأفريقية منها مالي وليبيا والصومال وافريقيا الوسطى والسودان، مؤكدا تضامنه الكامل مع نيجيريا والنيجر والكاميرون وتشاد في مواجهة إرهاب جماعة (بوكوحرام).
وفي الشأن الليبي رحب بقرار المؤتمر الوطني الليبي تسليم السلطة لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا، مشيدا بأهمية هذه المبادرة الداعمة لتركيز سلطة شرعية واحدة في دولية ليبيا والمتمثلة في حكومة الوفاق الوطني.
ودعا الاطراف السياسية الليبية لتقديم الدعم لحكومة الوفاق الوطني وذلك من أجل استتباب الأمن والاستقرار في ليبيا.
وحول الأوضاع في سورية، أعرب عن قلقه العميق إزاء تواصل العنف وسفك الدماء في سورية، مؤكدا ضرورة الحفاظ على وحدة واستقلال أراضيه ودعمه لعملية التسوية وفق مقررات جنيف بغية تنفيذ عملية انتقال سياسي تمكن من بناء دولة سورية قائمة على التعدد الديمقراطي.
وأشاد بالجهود الصادقة التي بذلتها دولة الكويت لإستضافة ثلاث مؤتمرات دولية للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سورية خلال الأعوام 2013 و2014 و2015 ومشاركتها الفاعلة في رئاسة المؤتمر الرابع للمانحين الذي عقد بالعاصمة البريطانية لندن في الرابع من فبراير 2016 بالشراكة مع الممكلة المتحدة وألمانيا والنرويج والأمم المتحدة استجابة للأزمة الإنسانية الخطيرة التي يواجهها الأبرياء من أبناء الشعب السوري.
وهنأ «إعلان اسطنبول» سمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بمناسبة منحه لقب (قائد للعمل الإنساني) من جانب الأمين العام للأمم المتحدة في سبتمبر 2014 إقرارا بالدور الهام الذي يضطلع به سموه في المجال الإنساني.
كما اعرب عن تقديره وشكره لدولة الكويت لاستضافتها مؤتمر الأطراف اليمنية في الـ18 من الشهر الحالي برعاية الأمم المتحدة، مشيدا بجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ أحمد وبجهود دولة الكويت في دعم الوضع الانساني في اليمن والدفع في تحقيق الأمن والاستقرار في هذا البلد وفقا للشرعية الدستورية.
وأعرب المؤتمر عن دعمه الكامل للحكومة العراقية في جهودها للقضاء على ما يسمى تنظيم(داعش) واستعادة الأراضي التي تحتلها.
وأكد دعمه للتحالف العسكري الإسلامي لمكافحة الإرهاب، داعيا الدول الأعضاء للانضمام إليه، ومشيدا بجهود السعودية وجميع الدول الأعضاء في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله.
وأعرب عن ارتياحه لإكتمال برنامج العمل العشري 2005-2015 بنجاح ما يتيح للأمة الإسلامية خطة استشرافية لتعزيز العمل الإسلامي المشترك في شتى المجالات، مرحبا باعتماد خطة التنمية المستدامة لعام 2030 التي تتضمن 17 هدفا و169 غاية.
وأشاد بالزيادة التي تحققت في مستوى التجارة البينية في إطار المنظمة من نسبة 64ر18 بالمئة في 2013 إلى 33ر19 بالمئة في 2014 من خلال تنفيذ برامج التمويل التجاري ومبادرات لتعزيز التجارة.
ورحب بإنشاء المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي في كازاخستان وتنفيذ البرنامج الخاص لتنمية افريقيا ومشاريع التعليم والصحة، مشيدا بانعقاد الدورة الاولى لقيادة عقيلات رؤساء الدول المعنية بمكافحة السرطان في الدول الأعضاء.
ودعا جميع الدول الأعضاء الى مواجهة تصعيد المشاعر المعادية للمسلمين وتشجيع الدول ومجتمعاتها المدنية على اتخاذ تدابير للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا، مؤكدا دور القادة الدينيين وقادة المجتمع في الحد من نزعات التطرف والإسلاموفوبيا من خلال تعزيز التسامح والوسطية وتبادل الاحترام والتعايش السلمي.
وأكد أهمية بناء قدرات الشباب وتعزيز دورهم في عملية التنمية الشاملة وتحقيق الأمن والسلم في المجتمعات الإسلامية، داعيا الى دعم أنشطة ومشاريع منظمات المجتمع المدني في هذا الشأن.
ودعا جميع الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة الى دعم الترشيح الأول من نوعه الذي تتقدم به كازاخستان للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن للفترة 2017 - 2018، وترشيح دولة الكويت للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن للفترة 2018 - 2019 مع الأخذ في الاعتبار مبادئ التمثيل الجغرافي العادل والمنصف في عملية اختيار الأعضاء الجدد.
وكانت أنباء أولية أفادت عن انسحاب الرئيس روحاني قبل الإعلان عن البيان الختامي لقمة التعاون الإسلامي.
ودانت القمة الإسلامية التي اختتمت أعمالها في اسطنبول اليوم "حزب الله" بتهم دعم الإرهاب وزعزعة استقرار الدول الأعضاء، وفق ما ذكرت "العربية".
كما أدانت القمة الإسلامية "أعمال حزب الله الإرهابية في سورية واليمن والبحرين والكويت".
وأعربت عن "رفض التدخلات الإيرانية في شؤون الدول الأعضاء في المنظمة".
واختتمت الدورة الـ13 لمؤتمر القمة الإسلامية أعمالها في مدينة اسطنبول التركية اليوم بإصدار «إعلان اسطنبول» إذ تصدرت القضية الفلسطينية أولوياتها على جدول الأعمال والإعلان.
وأكد «إعلان اسطنبول» مركزية قضية فلسطين والقدس الشريف بالنسبة للأمة الإسلامية ودعمه المبدئي لحق الشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه الوطنية بما فيها حق تقرير المصير وإنشاء الدولة الفلسطسنية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، الى جانب حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم.
ودعا الى ضرورة عقد مؤتمر دولي للسلام في وقت مبكر لوضع آليات لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشريف.
وأشاد في هذا الصدد بجهود الملك محمد السادس والملك عبدالله الثاني في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وكذلك باستضافة اندونيسيا القمة الإسلامية الطارئة المعنية بفلسطين في مارس الماضي، الى جانب ما تقوم به السنغال من عمل دؤوب لخدمة القضية الفلسطينية.
وجدد «إعلان اسطنبول» دعمه للبنان في تحرير كامل أراضيه من الاحتلال الاسرائيلي بكل الوسائل المشروعة، داعيا في الوقت ذاته إسرائيل للانسحاب الكامل من الجولان السوري المحتل.
ورحب بالحوار القائم بين الاطراف السياسية اللبنانية لتجاوز الخلافات، معربا عن تقديره للجهود التي تبذلها لبنان ومصر والأردن والعراق وتركيا في استضافة اللاجئين السوريين.
وحول النزاع القائم بين أرمينيا وأذربيجان حول (ناغورنو كاراباخ) شدد «إعلان اسطنبول» على ضرورة سحب أرمينيا قواتها المسلحة فورا وبشكل كامل وغير مشروط من الأراضي الأذرية المحتلة وتسوية النزاع في إطار سيادة أذربيجان وسلامة أراضيها.
كما رحب بجهود السلام والمصالحة التي تقودها أفغانستان في سبيل إحلال السلم والأمن الدائمين في هذا البلد وفي المنطقة.
وشدد من جانب آخر على ضرورة منح الأقليات المسلمة حقوقها في البلدان غير الإسلامية، مجددا تضامنه مع البوسنة والهرسك لتنفيذ عملية الإصلاح لبناء مستقبل أفضل، وداعيا الدول الأعضاء الى الاعتراف باستقلال كوسوفو.
وحول ايران أكد «إعلان اسطنبول» أهمية حسن الجوار وعلاقات التعاون مع ايران وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول البحرين واليمن وسورية والصومال، معربا عن إدانته للاعتداءات التي تعرضت لها البعثات السعودية في ايران ورفضه للتصريحات الإيرانية التحريضية فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام القضائية الصادرة ضد عدد من مرتكبي الجرائم الإرهابية في السعودية.
وأعرب عن الارتياح بالتقدم المحرز في اتفاقيات السلام والمصالحة في عدد من الدول الأفريقية منها مالي وليبيا والصومال وافريقيا الوسطى والسودان، مؤكدا تضامنه الكامل مع نيجيريا والنيجر والكاميرون وتشاد في مواجهة إرهاب جماعة (بوكوحرام).
وفي الشأن الليبي رحب بقرار المؤتمر الوطني الليبي تسليم السلطة لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا، مشيدا بأهمية هذه المبادرة الداعمة لتركيز سلطة شرعية واحدة في دولية ليبيا والمتمثلة في حكومة الوفاق الوطني.
ودعا الاطراف السياسية الليبية لتقديم الدعم لحكومة الوفاق الوطني وذلك من أجل استتباب الأمن والاستقرار في ليبيا.
وحول الأوضاع في سورية، أعرب عن قلقه العميق إزاء تواصل العنف وسفك الدماء في سورية، مؤكدا ضرورة الحفاظ على وحدة واستقلال أراضيه ودعمه لعملية التسوية وفق مقررات جنيف بغية تنفيذ عملية انتقال سياسي تمكن من بناء دولة سورية قائمة على التعدد الديمقراطي.
وأشاد بالجهود الصادقة التي بذلتها دولة الكويت لإستضافة ثلاث مؤتمرات دولية للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سورية خلال الأعوام 2013 و2014 و2015 ومشاركتها الفاعلة في رئاسة المؤتمر الرابع للمانحين الذي عقد بالعاصمة البريطانية لندن في الرابع من فبراير 2016 بالشراكة مع الممكلة المتحدة وألمانيا والنرويج والأمم المتحدة استجابة للأزمة الإنسانية الخطيرة التي يواجهها الأبرياء من أبناء الشعب السوري.
وهنأ «إعلان اسطنبول» سمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بمناسبة منحه لقب (قائد للعمل الإنساني) من جانب الأمين العام للأمم المتحدة في سبتمبر 2014 إقرارا بالدور الهام الذي يضطلع به سموه في المجال الإنساني.
كما اعرب عن تقديره وشكره لدولة الكويت لاستضافتها مؤتمر الأطراف اليمنية في الـ18 من الشهر الحالي برعاية الأمم المتحدة، مشيدا بجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ أحمد وبجهود دولة الكويت في دعم الوضع الانساني في اليمن والدفع في تحقيق الأمن والاستقرار في هذا البلد وفقا للشرعية الدستورية.
وأعرب المؤتمر عن دعمه الكامل للحكومة العراقية في جهودها للقضاء على ما يسمى تنظيم(داعش) واستعادة الأراضي التي تحتلها.
وأكد دعمه للتحالف العسكري الإسلامي لمكافحة الإرهاب، داعيا الدول الأعضاء للانضمام إليه، ومشيدا بجهود السعودية وجميع الدول الأعضاء في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله.
وأعرب عن ارتياحه لإكتمال برنامج العمل العشري 2005-2015 بنجاح ما يتيح للأمة الإسلامية خطة استشرافية لتعزيز العمل الإسلامي المشترك في شتى المجالات، مرحبا باعتماد خطة التنمية المستدامة لعام 2030 التي تتضمن 17 هدفا و169 غاية.
وأشاد بالزيادة التي تحققت في مستوى التجارة البينية في إطار المنظمة من نسبة 64ر18 بالمئة في 2013 إلى 33ر19 بالمئة في 2014 من خلال تنفيذ برامج التمويل التجاري ومبادرات لتعزيز التجارة.
ورحب بإنشاء المنظمة الإسلامية للأمن الغذائي في كازاخستان وتنفيذ البرنامج الخاص لتنمية افريقيا ومشاريع التعليم والصحة، مشيدا بانعقاد الدورة الاولى لقيادة عقيلات رؤساء الدول المعنية بمكافحة السرطان في الدول الأعضاء.
ودعا جميع الدول الأعضاء الى مواجهة تصعيد المشاعر المعادية للمسلمين وتشجيع الدول ومجتمعاتها المدنية على اتخاذ تدابير للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا، مؤكدا دور القادة الدينيين وقادة المجتمع في الحد من نزعات التطرف والإسلاموفوبيا من خلال تعزيز التسامح والوسطية وتبادل الاحترام والتعايش السلمي.
وأكد أهمية بناء قدرات الشباب وتعزيز دورهم في عملية التنمية الشاملة وتحقيق الأمن والسلم في المجتمعات الإسلامية، داعيا الى دعم أنشطة ومشاريع منظمات المجتمع المدني في هذا الشأن.
ودعا جميع الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة الى دعم الترشيح الأول من نوعه الذي تتقدم به كازاخستان للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن للفترة 2017 - 2018، وترشيح دولة الكويت للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن للفترة 2018 - 2019 مع الأخذ في الاعتبار مبادئ التمثيل الجغرافي العادل والمنصف في عملية اختيار الأعضاء الجدد.