«زين» ترعى مسابقة «الكويت في عيوننا»
فريق الشركة مع المكرّمين
اختتمت شركة زين للاتصالات، رعايتها الرئيسية لمسابقة التصوير الفوتوغرافي تحت شعار (الكويت في عيوننا)، التي نظّمتها جريدة «كويت تايمز» لإبراز المواهب الفنية لدى المشاركين، من خلال مشاركة الصور التي تم التقاطها في الكويت.
وبينت الشركة في بيان لها أن هذه النسخة من المسابقة، شهدت مشاركة أكثر من 2000 صورة التقطها أكثر من 700 مشارك أبرزوا الوجه الجميل للكويت، وأنها قامت بتكريم الفائزين بالمراكز الأولى خلال فعاليات حفل الختام، موضحة أن المسابقة تتميز بتعزيز الجانب الوطني لدى المشاركين وإبراز الطاقات الوطنية المختلفة.
وذكرت «زين» أن رعايتها لمثل هذه المسابقات ذات الطابع الفني، تأتي في إطار حرصها على دعم ومساندة الأعمال الإبداعية، خصوصاً وأنها تؤمن بأن الإبداع الفني يسمو دائماً بأسلوب نظرة المجتمع للأشياء، إذ تُعتبر هواية التصوير الفوتوغرافي من أكثر الهوايات انتشاراً في المجتمع الكويتي.
وأكدت الشركة أنها تساند وتشجع كل من يقدم قيمة مضافة للمجتمع، وأنها اعتمدت لنفسها نموذجاً مرناً لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية، وأنها تعتبر النموذج الذي وضعته أساساً لتعزيز أواصر الاتصال مع أفراد وفئات المجتمعات التي تستقبل خدماتها، لافتة إلى أنها رمت أسس هذا النموذج على دعائم الشراكة الأصيلة مع الشرائح المختلفة للمجتمع.
وشددت «زين» على اهتمامها المستمر بدعم ومساندة الجهات والمؤسسات، التي تقدم البيئة المناسبة للموهوبين من الشباب لإطلاق العنان لإبداعاتهم، وعلى أنها لن تدّخر جهداً في تقديم المساندة والدعم لكل جهة تملك فكرة ورؤية، تتسم بنواحي الإبداع وتخدم المجتمع والاقتصاد الوطني.
وبينت الشركة في بيان لها أن هذه النسخة من المسابقة، شهدت مشاركة أكثر من 2000 صورة التقطها أكثر من 700 مشارك أبرزوا الوجه الجميل للكويت، وأنها قامت بتكريم الفائزين بالمراكز الأولى خلال فعاليات حفل الختام، موضحة أن المسابقة تتميز بتعزيز الجانب الوطني لدى المشاركين وإبراز الطاقات الوطنية المختلفة.
وذكرت «زين» أن رعايتها لمثل هذه المسابقات ذات الطابع الفني، تأتي في إطار حرصها على دعم ومساندة الأعمال الإبداعية، خصوصاً وأنها تؤمن بأن الإبداع الفني يسمو دائماً بأسلوب نظرة المجتمع للأشياء، إذ تُعتبر هواية التصوير الفوتوغرافي من أكثر الهوايات انتشاراً في المجتمع الكويتي.
وأكدت الشركة أنها تساند وتشجع كل من يقدم قيمة مضافة للمجتمع، وأنها اعتمدت لنفسها نموذجاً مرناً لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية، وأنها تعتبر النموذج الذي وضعته أساساً لتعزيز أواصر الاتصال مع أفراد وفئات المجتمعات التي تستقبل خدماتها، لافتة إلى أنها رمت أسس هذا النموذج على دعائم الشراكة الأصيلة مع الشرائح المختلفة للمجتمع.
وشددت «زين» على اهتمامها المستمر بدعم ومساندة الجهات والمؤسسات، التي تقدم البيئة المناسبة للموهوبين من الشباب لإطلاق العنان لإبداعاتهم، وعلى أنها لن تدّخر جهداً في تقديم المساندة والدعم لكل جهة تملك فكرة ورؤية، تتسم بنواحي الإبداع وتخدم المجتمع والاقتصاد الوطني.
