الورع: نعمل على إطلاع الجميع على التراث القديم
«التجاري» يختتم فعاليات حملة «يا زين تراثنا» الخامسة

أماني الورع


اختتم البنك التجاري الكويتي فعاليات حملة «يا زين تراثنا الخامسة»، التي جاءت لتعكس حرصه على إحياء الموروث الشعبي القديم، إدراكاً منه أن التراث الكويتي غني بالعديد من المعاني والعبر التي يجب أن تبقى محفورة في الأذهان.
وجاء تنظيم الحملة لتذكير الجيل الجديد بالحياة البسيطة، والمهن والحرف اليدوية التي زاولها الآباء والأجداد في الماضي، وهو ما ينعكس بالإيجاب على الاعتزاز بالتراث الكويتي الأصيل.
وأعربت مساعدة المدير العام لإدارة الإعلان والعلاقات العامة في البنك أماني الورع، عن فخر «التجاري» بتنظيم حملة «يا زين تراثنا» للسنة الخامسة، والنجاح الكبير الذي حققته فعالياتها هذا العام، وتجاوب جميع فئات المجتمع خلال الزيارات التي تضمنتها الحملة لعدد من المجمعات ولحديقة الشهيد والمدارس.
وأكدت أن البنك حرص ممثلاً بفريق إدارة العلاقات العامة، على اطلاع الجمهور على بعض المعلومات التراثية، وعلى جوانب الحياة التي عاشها الأجداد والآباء في الماضي.
وبينت الورع أن فعاليات الحملة هذا العام كانت متميزة ومتنوعة، واشتملت على عروض حية للحرف والمهن الكويتية القديمة التي تميز بها الرعيل الأول من أهل الكويت، وعكست نموذجاً للتراث الكويتي القديم، إذ كان يصاحبه عرض يومي لمسرح العرائس، بالإضافة إلى تقديم عرض يومي لشخصية تروي قصصا تراثية قديمة «الحزاوي»، فضلاً عن القصص التثقيفية الأخرى التي تهدف إلى زيادة وعي الأطفال والصغار بالقيم والأخلاق الحميدة التي يتعين أن يتحلى بها الجيل الجديد.
وأضافت أن تواجد البنك في حديقة الشهيد التي احتضنت ختام الفعاليات المفتوحة للحملة شهد نجاحاً لافتاً، إذ تجاوب الحضور بشكل كبير مع عرض الحرف والمهن اليدوية القديمة التي زوالها الآباء والأجداد في الماضي، ومنها حرفة صناعة الصناديق الخشبية والمسابيح والبوم، وغيرها من الحرف والمهن التي ارتبطت بالرعيل الأول من أهل الكويت، والتي تم عرضها بصورة تحاكي الماضي القديم، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية والتثقيفية المختلفة، والأمسية الثقافية التي استمتع بها الحضور في أجواء عكست عبق الماضي القديم.
وتابعت أن الزيارات التي تم تنظيمها لعدد من المدارس، لاطلاع الطلاب والطالبات على العادات والتقاليد الكويتية القديمة والمفردات القديمة، حازت على إعجاب الطلبة والهيئة التدريسية.
وأكدت الورع أن النجاح الكبير الذي حققته هذه الحملة، وتجاوب الجمهور معها عبر قنوات التواصل الاجتماعي على الفيسبوك، والانستغرام، وتويتر وسناب شات، كان بمنزلة علامة بارزة أخرى في مسيرة «التجاري» وجهوده المبتكرة الرامية إلى المحافظة على التراث الكويتي القديم.
وجاء تنظيم الحملة لتذكير الجيل الجديد بالحياة البسيطة، والمهن والحرف اليدوية التي زاولها الآباء والأجداد في الماضي، وهو ما ينعكس بالإيجاب على الاعتزاز بالتراث الكويتي الأصيل.
وأعربت مساعدة المدير العام لإدارة الإعلان والعلاقات العامة في البنك أماني الورع، عن فخر «التجاري» بتنظيم حملة «يا زين تراثنا» للسنة الخامسة، والنجاح الكبير الذي حققته فعالياتها هذا العام، وتجاوب جميع فئات المجتمع خلال الزيارات التي تضمنتها الحملة لعدد من المجمعات ولحديقة الشهيد والمدارس.
وأكدت أن البنك حرص ممثلاً بفريق إدارة العلاقات العامة، على اطلاع الجمهور على بعض المعلومات التراثية، وعلى جوانب الحياة التي عاشها الأجداد والآباء في الماضي.
وبينت الورع أن فعاليات الحملة هذا العام كانت متميزة ومتنوعة، واشتملت على عروض حية للحرف والمهن الكويتية القديمة التي تميز بها الرعيل الأول من أهل الكويت، وعكست نموذجاً للتراث الكويتي القديم، إذ كان يصاحبه عرض يومي لمسرح العرائس، بالإضافة إلى تقديم عرض يومي لشخصية تروي قصصا تراثية قديمة «الحزاوي»، فضلاً عن القصص التثقيفية الأخرى التي تهدف إلى زيادة وعي الأطفال والصغار بالقيم والأخلاق الحميدة التي يتعين أن يتحلى بها الجيل الجديد.
وأضافت أن تواجد البنك في حديقة الشهيد التي احتضنت ختام الفعاليات المفتوحة للحملة شهد نجاحاً لافتاً، إذ تجاوب الحضور بشكل كبير مع عرض الحرف والمهن اليدوية القديمة التي زوالها الآباء والأجداد في الماضي، ومنها حرفة صناعة الصناديق الخشبية والمسابيح والبوم، وغيرها من الحرف والمهن التي ارتبطت بالرعيل الأول من أهل الكويت، والتي تم عرضها بصورة تحاكي الماضي القديم، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية والتثقيفية المختلفة، والأمسية الثقافية التي استمتع بها الحضور في أجواء عكست عبق الماضي القديم.
وتابعت أن الزيارات التي تم تنظيمها لعدد من المدارس، لاطلاع الطلاب والطالبات على العادات والتقاليد الكويتية القديمة والمفردات القديمة، حازت على إعجاب الطلبة والهيئة التدريسية.
وأكدت الورع أن النجاح الكبير الذي حققته هذه الحملة، وتجاوب الجمهور معها عبر قنوات التواصل الاجتماعي على الفيسبوك، والانستغرام، وتويتر وسناب شات، كان بمنزلة علامة بارزة أخرى في مسيرة «التجاري» وجهوده المبتكرة الرامية إلى المحافظة على التراث الكويتي القديم.