يعاود مرحلته الثانية الأسبوع المقبل
«التاجر الصغير» يمنح الطلبة فرصاً للتدرب على مهارات العرض والتقديم

العنزي متحدثاً للزميل غانم السليماني


فارس العنزي لـ «الراي»:
ورش عمل حول ريادة الأعمال في مراكز التدريب بالمناطق التعليمية
ورش عمل حول ريادة الأعمال في مراكز التدريب بالمناطق التعليمية
يعاود ملتقى التاجر الصغير نشاطه بعد توقف نتيجة اختبارات الطلبة في المدارس، حيث يبدأ مرحلته الثانية مطلع الأسبوع المقبل بإقامة ورش عمل تدريبية للطلبة حول ريادية الأعمال في المراكز التدريبية في مختلف المناطق التعليمية.
وقال مدير إدارة المشاريع الصغيرة في إعادة الهيكلة والمشرف العام على ملتقى التاجر الصغير المهندس فارس العنزي إن «المراكز التدريبية الجديدة التي سيؤسسها الملتقى تمنح الطلبة فرصاً تدريبية على فن مهارات العرض والتقديم والتحفيز والتواصل مع الآخرين على يد مدربين من مؤسسة ديكم»لافتاً إلى ان «البرنامج سيرافقه برنامج تقييم ومتابعة لضمان إستمراريته».
وأفاد العنزي بأن «مرحلة التحكيم والتقييم لمشاريع الطلبة ستنتهي في أبريل المقبل وسيتم التأكد من جدية المدارس والطلبة وفتح الأبواب أمامهم بهدف تنمية مفاهيم حب العمل والوطن والمجتمع في نفوسهم، وتحفيزهم على تحمل المسؤولية من خلال كسر حاجز الخوف من ممارسات عملية وليس فقط علمية».
وأشاد العنزي «بتعاون وزارة التربية والوكيل المساعد لقطاع الانشطة والتنمية التربوية فيصل المقصيد على متابعته للعمل أولا بأول».
وأشار إلى أن «فكرة المشروع تقوم على اختيار خمسة طلبة من كل مدرسة تم اختيارها من قبل الإدارة، يتم تعليمهم فن ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، ومن ثم، تتم تجربتهم من أسبوعين إلى شهر، حتى يقوم الطلبة باختيار الأفكار المتعلقة بالمشاريع».
وقال مدير إدارة المشاريع الصغيرة في إعادة الهيكلة والمشرف العام على ملتقى التاجر الصغير المهندس فارس العنزي إن «المراكز التدريبية الجديدة التي سيؤسسها الملتقى تمنح الطلبة فرصاً تدريبية على فن مهارات العرض والتقديم والتحفيز والتواصل مع الآخرين على يد مدربين من مؤسسة ديكم»لافتاً إلى ان «البرنامج سيرافقه برنامج تقييم ومتابعة لضمان إستمراريته».
وأفاد العنزي بأن «مرحلة التحكيم والتقييم لمشاريع الطلبة ستنتهي في أبريل المقبل وسيتم التأكد من جدية المدارس والطلبة وفتح الأبواب أمامهم بهدف تنمية مفاهيم حب العمل والوطن والمجتمع في نفوسهم، وتحفيزهم على تحمل المسؤولية من خلال كسر حاجز الخوف من ممارسات عملية وليس فقط علمية».
وأشاد العنزي «بتعاون وزارة التربية والوكيل المساعد لقطاع الانشطة والتنمية التربوية فيصل المقصيد على متابعته للعمل أولا بأول».
وأشار إلى أن «فكرة المشروع تقوم على اختيار خمسة طلبة من كل مدرسة تم اختيارها من قبل الإدارة، يتم تعليمهم فن ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، ومن ثم، تتم تجربتهم من أسبوعين إلى شهر، حتى يقوم الطلبة باختيار الأفكار المتعلقة بالمشاريع».