الإصدار الأحدث منها أثبت التزام الشركة تطوير سيارات مدمجة عصرية أنيقة تتمتّع بتجهيزات متقدّمة
إلنترا... فخر هيونداي
الزميل سهيل الحويك خلال الاختبار
تتوفر بخيارين من المحركات 2.0 MPI و1.6 MPI اللذان يوفران أداءً مثيراً وهما يرتبطان بعلبة تروس يدوية أو أوتوماتيكية
تخطو السيارة نحو الأمام من خلال عدد من خصائص الملاءمة والسلامة الرائدة في فئتها
تخطو السيارة نحو الأمام من خلال عدد من خصائص الملاءمة والسلامة الرائدة في فئتها
أطلقت «شركة هيونداي موتور» سيارة «إلنترا» الجديدة كلياً على المستوى الإقليمي قبل فترة وجيزة.
البداية كانت حقاً مثيرة إذ استحوذت هذه السيارة العصرية على الاعجاب بفضل هيكلها المصمم بدقة ومقصورتها الجذابة ومحركها المعطاء.
تعتبر «إلنترا» الجديدة كلياً الإصدار الأحدث من الطراز الأفضل مبيعاً لدى العلامة التجارية في أفريقيا والشرق الأوسط.
ومن شأن الجيل السادس من هذه السيارة السيدان المدمجة أن يعيد تعزيز مكانة «هيونداي موتور» كثاني أكبر شركة مصنّعة للسيارات عاملة في المنطقة، وهي تجمع بين التصميم الديناميكي والمواد عالية الجودة بسعر معقول.
وفي ضوء كل ذلك، كان لا بد من اخضاع هذه السيارة للتجربة في الكويت، فنالت الاستحسان ليس فقط بفضل جذبها للانظار بل بفضل ادائها والانظمة التكنولوجية التي جرى وضعها في متناول السائق.
قرأنا كثيراً عن "إلنترا" الجديدة، إلا ان كل ذلك لم يكن سوى عنواناً لما لمسناه لمس اليد خلال هذه التجربة.
كنا ندرك بأن "إلنترا" لاقت منذ وصولها للمرّة الأولى إلى المنطقة في 1990، إقبالاً قوياً جداً بين العملاء في مختلف أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط وذلك بفضل شكلها الرياضي والمعايير العالية لتجهيزاتها وجودة تصنيعها الراقية.
إلا ان الاصدار الأحدث منها أثبت التزام الشركة بتطوير سيارات مدمجة عصرية أنيقة تتمتّع بتجهيزات متقدّمة، تسمح بالتميّز ضمن فئة سيارات السيدان المدمجة.
تراث عريق
ترتكز «إلنترا» الجديدة كلياً على التراث العريق لهذا الطراز بينما تضع معايير جديدة كسيارة سيدان مدمجة عالمية المستوى، وهي أطول 20 ملم وأعرض 52 ملليمترا من سابقتها. تم تصميم بنية الجسم لتعزيز مستويات المتانة والصلابة بحيث يشتمل على نسبة 53 في المئة أكثر من الفولاذ المتقدّم عالي الصلابة وأكبر 32 في المئة من طراز «إلنترا» الأساسي.
تتمتّع «إلنترا» الجديدة كلياً بمقصورة داخلية ترسي المعايير ضمن فئتها وتتألّق بمزايا خارجية متطوّرة تعكس الفلسفة التصميمية المتقدّمة التي تتبعها «شركة هيونداي موتور».
وترتكز هذه الرؤية على الدقّة الديناميكية في التصميم الخارجي لتكملة الشعور المريح والمعاصر والرياضي للطراز الجديد.
ويندمج الشبك السداسي الكبير للرادياتور مع الأضواء الأمامية النحيفة والرياضية ليشكّل تناغماً مميّزاً يوفر مظهراً قوياً مفعماً بالحيوية، أما الأسطح الناعمة الملساء فتعزّز الوقفة النشطة للطراز الجديد.
وخلال التجربة، استشعرنا بمدى الراحة التي توفرها المقصورة الداخلية، وسياسة توزيع الخدمات في متناول السائق، وتعدد اماكن التخزين، فضلا عن المقاعد التي تضمن الراحة سواء للسائق او للراكب الامامي وصولا الى ركاب المقاعد الخلفية.
اما صندوق التخزين الخلفي فيوفر حيزاً كبيراً يعين لدى القيام بالرحلات العائلية.
أداء مثير
تأتي «إلنترا» الجديدة كلياً بخيار من محرّكين هما 2.0 MPI و1.6 MPI اللذين يوفران أداءً مثيراً مع تمكين الاستفادة الجيدة من العزم المنخفض ومتوسّط المدى ما يمنح ميزة القيادة الاستثنائية في مختلف الظروف، سواء عبر استخدام علبة تروس يدوية أم أوتوماتيكية.
ولاحظنا خلال التجربة بأن علبة التروس اليدوية مرتبطة عضوياً بالمحرك من حيث الاستجابة السريعة لرغيات السائق، كما سجلنا ملاحظة مهمة تتمثل في ثبات السيارة الفريد لدى الانعطافات الحادة.
وتتميّز كل أنظمة توليد الحركة بالكفاءة العالية في استهلاك الوقود ما يؤكّد على التزام «هيونداي موتور» المستمر بابتكار مركبات صديقة للبيئة.
كما تخطو السيارة الجديدة خطوة كبيرة نحو الأمام من خلال عدد من خصائص الملاءمة والسلامة الرائدة بفئتها. فميّزة الذاكرة المدمجة للمقاعد (IMS) تعزّز راحة السائق، بينما تتيح ميزة الغطاء الذكي لصندوق الأمتعة عملية تحميل سهلة مع فتح الغطاء تلقائياً عند اقتراب الشخص الحامل للمفتاح الذكي.
بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الباقة الجديدة من تقنيات السلامة الرائدة بفئتها مجسّاً للركن الأمامي والخلفي، كيساً هوائياً للركبة، أضواء نهارية جارية (DRL) من نوع LED، ميزة الكشف على النقطة العمياء (BSD) وميزة التنبيه من حركة السير الخلفية التقاطعية (RCTA).
البداية كانت حقاً مثيرة إذ استحوذت هذه السيارة العصرية على الاعجاب بفضل هيكلها المصمم بدقة ومقصورتها الجذابة ومحركها المعطاء.
تعتبر «إلنترا» الجديدة كلياً الإصدار الأحدث من الطراز الأفضل مبيعاً لدى العلامة التجارية في أفريقيا والشرق الأوسط.
ومن شأن الجيل السادس من هذه السيارة السيدان المدمجة أن يعيد تعزيز مكانة «هيونداي موتور» كثاني أكبر شركة مصنّعة للسيارات عاملة في المنطقة، وهي تجمع بين التصميم الديناميكي والمواد عالية الجودة بسعر معقول.
وفي ضوء كل ذلك، كان لا بد من اخضاع هذه السيارة للتجربة في الكويت، فنالت الاستحسان ليس فقط بفضل جذبها للانظار بل بفضل ادائها والانظمة التكنولوجية التي جرى وضعها في متناول السائق.
قرأنا كثيراً عن "إلنترا" الجديدة، إلا ان كل ذلك لم يكن سوى عنواناً لما لمسناه لمس اليد خلال هذه التجربة.
كنا ندرك بأن "إلنترا" لاقت منذ وصولها للمرّة الأولى إلى المنطقة في 1990، إقبالاً قوياً جداً بين العملاء في مختلف أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط وذلك بفضل شكلها الرياضي والمعايير العالية لتجهيزاتها وجودة تصنيعها الراقية.
إلا ان الاصدار الأحدث منها أثبت التزام الشركة بتطوير سيارات مدمجة عصرية أنيقة تتمتّع بتجهيزات متقدّمة، تسمح بالتميّز ضمن فئة سيارات السيدان المدمجة.
تراث عريق
ترتكز «إلنترا» الجديدة كلياً على التراث العريق لهذا الطراز بينما تضع معايير جديدة كسيارة سيدان مدمجة عالمية المستوى، وهي أطول 20 ملم وأعرض 52 ملليمترا من سابقتها. تم تصميم بنية الجسم لتعزيز مستويات المتانة والصلابة بحيث يشتمل على نسبة 53 في المئة أكثر من الفولاذ المتقدّم عالي الصلابة وأكبر 32 في المئة من طراز «إلنترا» الأساسي.
تتمتّع «إلنترا» الجديدة كلياً بمقصورة داخلية ترسي المعايير ضمن فئتها وتتألّق بمزايا خارجية متطوّرة تعكس الفلسفة التصميمية المتقدّمة التي تتبعها «شركة هيونداي موتور».
وترتكز هذه الرؤية على الدقّة الديناميكية في التصميم الخارجي لتكملة الشعور المريح والمعاصر والرياضي للطراز الجديد.
ويندمج الشبك السداسي الكبير للرادياتور مع الأضواء الأمامية النحيفة والرياضية ليشكّل تناغماً مميّزاً يوفر مظهراً قوياً مفعماً بالحيوية، أما الأسطح الناعمة الملساء فتعزّز الوقفة النشطة للطراز الجديد.
وخلال التجربة، استشعرنا بمدى الراحة التي توفرها المقصورة الداخلية، وسياسة توزيع الخدمات في متناول السائق، وتعدد اماكن التخزين، فضلا عن المقاعد التي تضمن الراحة سواء للسائق او للراكب الامامي وصولا الى ركاب المقاعد الخلفية.
اما صندوق التخزين الخلفي فيوفر حيزاً كبيراً يعين لدى القيام بالرحلات العائلية.
أداء مثير
تأتي «إلنترا» الجديدة كلياً بخيار من محرّكين هما 2.0 MPI و1.6 MPI اللذين يوفران أداءً مثيراً مع تمكين الاستفادة الجيدة من العزم المنخفض ومتوسّط المدى ما يمنح ميزة القيادة الاستثنائية في مختلف الظروف، سواء عبر استخدام علبة تروس يدوية أم أوتوماتيكية.
ولاحظنا خلال التجربة بأن علبة التروس اليدوية مرتبطة عضوياً بالمحرك من حيث الاستجابة السريعة لرغيات السائق، كما سجلنا ملاحظة مهمة تتمثل في ثبات السيارة الفريد لدى الانعطافات الحادة.
وتتميّز كل أنظمة توليد الحركة بالكفاءة العالية في استهلاك الوقود ما يؤكّد على التزام «هيونداي موتور» المستمر بابتكار مركبات صديقة للبيئة.
كما تخطو السيارة الجديدة خطوة كبيرة نحو الأمام من خلال عدد من خصائص الملاءمة والسلامة الرائدة بفئتها. فميّزة الذاكرة المدمجة للمقاعد (IMS) تعزّز راحة السائق، بينما تتيح ميزة الغطاء الذكي لصندوق الأمتعة عملية تحميل سهلة مع فتح الغطاء تلقائياً عند اقتراب الشخص الحامل للمفتاح الذكي.
بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الباقة الجديدة من تقنيات السلامة الرائدة بفئتها مجسّاً للركن الأمامي والخلفي، كيساً هوائياً للركبة، أضواء نهارية جارية (DRL) من نوع LED، ميزة الكشف على النقطة العمياء (BSD) وميزة التنبيه من حركة السير الخلفية التقاطعية (RCTA).
