خلال حملة الشركة مع «الكويتية للإغاثة»
موظّفو «زين» تبرّعوا بـ 5 أطنان من الملابس للاجئين السوريين


رصيد زاخر من المساهمات في العمل الخيري محلياً وإقليمياً
تخصيص صندوق للتبرعات في المقر الرئيسي لمدة 3 أسابيع
تخصيص صندوق للتبرعات في المقر الرئيسي لمدة 3 أسابيع
أطلقت شركة زين للاتصالات حملة «التبرع بالملابس» في مقرّها الرئيسي في الشويخ، بالتعاون مع الجمعية الكويتية للإغاثة، بمشاركة كبيرة من قبل موظّفيها الذين تبرّعوا بأكثر من 5 أطنان من الملابس على مدى ثلاثة أسابيع لصالح اللاجئين السوريين.
وأفادت الشركة في بيان لها أن هذه الحملة الاجتماعية والإنسانية تهدف إلى مد يد العون والمساعدة للمحتاجين من اللاجئين السوريين للتخفيف عنهم وإدخال السرور في قلوبهم، بالإضافة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى موظفيها، التزاماً منها بترسيخ رسالتها تجاه المسؤولية الاجتماعية والاستدامة.
وبينت «زين» أنها قامت بتنظيم هذه الحملة على مدى ثلاثة أسابيع من خلال تخصيص صندوق للتبرّعات، وتشجيع موظّفيها على التبرّع بالملابس غير المستخدمة، ولاقت إقبالاً كبيراً من قبل موظّفيها الذين تبرّعوا بأكثر من 5 أطنان من الملابس، وتم نقلها للاجئين السوريين ممن هم في أمس الحاجة لها من قبل الجمعية الكويتية للإغاثة.
وأوضحت الشركة أنها تعتبر نفسها واحدة من الشركات الرائدة في مجال المسؤولية الاجتماعية، وأنها من هذا المنطلق فتحت المجال أمام موظفيها للمساهمة في هذه المبادرة الخيرية، وهي الخطوة التي تبرز مدى إيمان موظفيها ببرامجها الاجتماعية وحرصهم في نفس الوقت على المشاركة بفعالية فيها.
وأشارت إلى أن مثل هذه المبادرات الإنسانية تساهم في تعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى موظفيها، إذ تحقق مبادئ التكافل بين أفراد المجتمع، مبينة أن أداءها وواجبها الاجتماعي كشريك رئيسي في تنمية المجتمع يعتمد في المقام الأول على برامجها للمسؤولية الاجتماعية.
وتملك «زين» رصيداً زاخراً من المساهمات في مختلف الجهود والمبادرات التي تعنى بالعمل الخيري في الكويت والمنطقة، منها رعاية حفل العشاء الخيري السابع التابع لمركز سرطان الأطفال في لبنان، وهو من المؤسسات غير الربحية الرائدة في المنطقة العربية في مجال علاج سرطان الأطفال بالمجان، بالإضافة للشراكة الرئيسية مع مبادرة «مساعدة الأطفال المحتاجين في العالم» التي نظّمها مجمع الأفنيوز بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الكويتي، وهي الحملة التي هدفت إلى جمع التبرعات لصالح الأطفال المحتاجين والمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية حول العالم.
وأكدت الشركة أنها لم تتوان عن تقديم الدعم والمساندة لمشاريع الإغاثة التي تقوم بالتخفيف من معاناة الآخرين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تشهدها المنطقة في الفترة الحالية، بحيث وفرت منصة ديناميكية لتسهيل عمليات التبرع عبر الـ «SMS» لصالح الأعمال الإغاثية في سورية واليمن، وهو ما سهل كثيراً على عملاء الشركة الراغبين في التبرع بالمشاركة في هذه الجهود، عن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة (SMS) مجانية بالقيمة المراد التبرع بها.
وأفادت الشركة في بيان لها أن هذه الحملة الاجتماعية والإنسانية تهدف إلى مد يد العون والمساعدة للمحتاجين من اللاجئين السوريين للتخفيف عنهم وإدخال السرور في قلوبهم، بالإضافة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى موظفيها، التزاماً منها بترسيخ رسالتها تجاه المسؤولية الاجتماعية والاستدامة.
وبينت «زين» أنها قامت بتنظيم هذه الحملة على مدى ثلاثة أسابيع من خلال تخصيص صندوق للتبرّعات، وتشجيع موظّفيها على التبرّع بالملابس غير المستخدمة، ولاقت إقبالاً كبيراً من قبل موظّفيها الذين تبرّعوا بأكثر من 5 أطنان من الملابس، وتم نقلها للاجئين السوريين ممن هم في أمس الحاجة لها من قبل الجمعية الكويتية للإغاثة.
وأوضحت الشركة أنها تعتبر نفسها واحدة من الشركات الرائدة في مجال المسؤولية الاجتماعية، وأنها من هذا المنطلق فتحت المجال أمام موظفيها للمساهمة في هذه المبادرة الخيرية، وهي الخطوة التي تبرز مدى إيمان موظفيها ببرامجها الاجتماعية وحرصهم في نفس الوقت على المشاركة بفعالية فيها.
وأشارت إلى أن مثل هذه المبادرات الإنسانية تساهم في تعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى موظفيها، إذ تحقق مبادئ التكافل بين أفراد المجتمع، مبينة أن أداءها وواجبها الاجتماعي كشريك رئيسي في تنمية المجتمع يعتمد في المقام الأول على برامجها للمسؤولية الاجتماعية.
وتملك «زين» رصيداً زاخراً من المساهمات في مختلف الجهود والمبادرات التي تعنى بالعمل الخيري في الكويت والمنطقة، منها رعاية حفل العشاء الخيري السابع التابع لمركز سرطان الأطفال في لبنان، وهو من المؤسسات غير الربحية الرائدة في المنطقة العربية في مجال علاج سرطان الأطفال بالمجان، بالإضافة للشراكة الرئيسية مع مبادرة «مساعدة الأطفال المحتاجين في العالم» التي نظّمها مجمع الأفنيوز بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الكويتي، وهي الحملة التي هدفت إلى جمع التبرعات لصالح الأطفال المحتاجين والمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية حول العالم.
وأكدت الشركة أنها لم تتوان عن تقديم الدعم والمساندة لمشاريع الإغاثة التي تقوم بالتخفيف من معاناة الآخرين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تشهدها المنطقة في الفترة الحالية، بحيث وفرت منصة ديناميكية لتسهيل عمليات التبرع عبر الـ «SMS» لصالح الأعمال الإغاثية في سورية واليمن، وهو ما سهل كثيراً على عملاء الشركة الراغبين في التبرع بالمشاركة في هذه الجهود، عن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة (SMS) مجانية بالقيمة المراد التبرع بها.