كتل سياسية تدعو العبادي إلى تجميد عضويته في حزبه
خادم الحرمين يبحث العلاقات مع رئيس البرلمان العراقي


بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس، مع رئيس البرلمان العراقي سليم الجبوري، الذي يزور المملكة حاليا مع عدد من أعضاء البرلمان العراقي العلاقات الثنائية، وأوجه التعاون البرلماني بين البلدين، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السعودية.
ودعت زعامات وكتل سياسية في البرلمان العراقي رئيس الوزراء حيدر العبادي الى تجميد عضويته في حزبه أو شموله بالتغيير او استقالة الحكومة بالكامل.
وأكدت ان الرأي الغالب لحكومة التكنوقراط واعتبرتها المفيدة لاستمرار العملية السياسية في الوقت الحاضر، فيما اعتبر ائتلاف الوطنية التغيير الحكومي المرتقب مجرد ذر للرماد في العيون.
وقال النائب احمد الكناني من «دولة القانون» لـ «الراي» ما يطرح من قبل الكتل مناورة سياسية للحفاظ على المناصب ومن يطالب رئيس الوزراء بالتخلي عن حزبه هو لاجل البقاء في الحكومة والتفاف ومساومة بعدم التخلي عن المناصب، موضحا ان دولة القانون تخلت عن مناصبها اما الكتل الأخرى فمتمسكة بها.
وبين ان العملية السياسية تشكلت من أحزاب والتكنوقراط لا يعني الانتماء الى كتلة سياسية مؤكدا ما طرحه العبادي في التغيير الوزاري ان شهادة الاختصاص تتطابق مع المنصب وليس التخلي عن الحزب او الكتلة مبينا. «يبدو الخلاف على مصطلح التكنوقراط».
وقال ضياء المعيني الناطق باسم حركة الوفاق بزعامة اياد علاوي لـ «الراي» ان استقالة الحكومة بالكامل والاعداد لحكومة جديدة قادرة على تعديل مسار العملية السياسية هما الحل الجذري معتبرا ان الحل في جوهر المشكلة وليس في القشور، ومبينا ان رسالة العبادي حول التعديل الوزاري غامضة والإصلاحات الحقيقية ليس بتبديل وزير بآخر.
ودعت زعامات وكتل سياسية في البرلمان العراقي رئيس الوزراء حيدر العبادي الى تجميد عضويته في حزبه أو شموله بالتغيير او استقالة الحكومة بالكامل.
وأكدت ان الرأي الغالب لحكومة التكنوقراط واعتبرتها المفيدة لاستمرار العملية السياسية في الوقت الحاضر، فيما اعتبر ائتلاف الوطنية التغيير الحكومي المرتقب مجرد ذر للرماد في العيون.
وقال النائب احمد الكناني من «دولة القانون» لـ «الراي» ما يطرح من قبل الكتل مناورة سياسية للحفاظ على المناصب ومن يطالب رئيس الوزراء بالتخلي عن حزبه هو لاجل البقاء في الحكومة والتفاف ومساومة بعدم التخلي عن المناصب، موضحا ان دولة القانون تخلت عن مناصبها اما الكتل الأخرى فمتمسكة بها.
وبين ان العملية السياسية تشكلت من أحزاب والتكنوقراط لا يعني الانتماء الى كتلة سياسية مؤكدا ما طرحه العبادي في التغيير الوزاري ان شهادة الاختصاص تتطابق مع المنصب وليس التخلي عن الحزب او الكتلة مبينا. «يبدو الخلاف على مصطلح التكنوقراط».
وقال ضياء المعيني الناطق باسم حركة الوفاق بزعامة اياد علاوي لـ «الراي» ان استقالة الحكومة بالكامل والاعداد لحكومة جديدة قادرة على تعديل مسار العملية السياسية هما الحل الجذري معتبرا ان الحل في جوهر المشكلة وليس في القشور، ومبينا ان رسالة العبادي حول التعديل الوزاري غامضة والإصلاحات الحقيقية ليس بتبديل وزير بآخر.