الهاجري استعرض أمامهم الدروس المستفادة من الأزمات
طلبة «البيان» يطّلعون على تجربة «المركز» الاستثمارية

الهاجري متوسّطاً طلبة المدرسة


استضافت شركة المركز المالي الكويتي «المركز» مجموعة من طلبة مدرسة البيان ثنائية اللغة، لاطلاعهم على سير العمل في الشركة وشرح الدور الذي يضلع به قطاع الخدمات المالية والتمويلية في اقتصادات الدول الحديثة، فضلاً عن توضيح المهارات والمؤهلات العلمية الذي يتطلبها الموظف الناجح في القطاع.
واستعرض الرئيس التنفيذي في الشركة مناف عبدالعزيز الهاجري، تاريخ القطاع الاستثماري في الكويت لطلبة مدرسة البيان، مسلطاً الضوء على دور القطاع في بناء الدولة الحديثة، فضلاً عن الدروس والعبر المستفادة من الأزمات المحلية والعالمية التي مر بها القطاع وآثارها على الاقتصاد بشكل عام.
واستمع طلبة البيان لنبذة عن تاريخ «المركز» منذ تأسيسه في العام 1974 ومساهماته عبر أكثر من أربعين عاماً في فتح نوافذ استثمارية جديدة ومبتكرة لصالح المستثمرين في الدولة، إضافةً لشرح حول أنشطة الشركة المختلفة، وكيفية الحفاظ على شغف الابتكار فيها من خلال الاعتماد على البحث والمعرفة كحجر أساس لجميع أعمالها المتعلقة بإدارة الأصول، والخدمات المالية والتمويلية.
وقام فريق «المركز» بالإجابة عن أسئلة الضيوف حول المؤهلات العلمية والمهارات العملية، التي يجب على المقبلين على سوق العمل التسلح بها للانخراط في العمل الاستثماري، وتحقيق النجاح في حياتهم العملية، كما تطرقوا لأهمية تحلي العاملين في القطاع الاستثماري بحس عال من الأخلاق المهنية تكرسه الضوابط الداخلية المستمدة من نظام الحوكمة المؤسسية، والذي تتم صياغته بهدف حماية مصالح الأطراف المعنية، والتأكد من سلامة بيئة الأعمال في القطاع من الممارسات غير الصحية، والتي قد تضر بالاقتصاد بشكل عام.
وأكدت شركة «المركز» أن هذه الاستضافة ضمن أنشطة الشركة المتعلقة بالمسؤولية الاقتصادية والاجتماعية، والتي تهدف إلى تلبية مسؤولياتها تجاه المجتمع والاقتصاد الوطني.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى أنه تمت صياغة استراتيجيته للمسؤولية الاقتصادية والاجتماعية بناءً على ثلاث ركائز أساسية، وهي: بناء القدرات البشرية، ومواءمة بيئة العمل مع أفضل معايير الحوكمة المؤسسية، وتفعيل مبادئ الحوكمة الرشيدة في بيئة الأعمال.
واستعرض الرئيس التنفيذي في الشركة مناف عبدالعزيز الهاجري، تاريخ القطاع الاستثماري في الكويت لطلبة مدرسة البيان، مسلطاً الضوء على دور القطاع في بناء الدولة الحديثة، فضلاً عن الدروس والعبر المستفادة من الأزمات المحلية والعالمية التي مر بها القطاع وآثارها على الاقتصاد بشكل عام.
واستمع طلبة البيان لنبذة عن تاريخ «المركز» منذ تأسيسه في العام 1974 ومساهماته عبر أكثر من أربعين عاماً في فتح نوافذ استثمارية جديدة ومبتكرة لصالح المستثمرين في الدولة، إضافةً لشرح حول أنشطة الشركة المختلفة، وكيفية الحفاظ على شغف الابتكار فيها من خلال الاعتماد على البحث والمعرفة كحجر أساس لجميع أعمالها المتعلقة بإدارة الأصول، والخدمات المالية والتمويلية.
وقام فريق «المركز» بالإجابة عن أسئلة الضيوف حول المؤهلات العلمية والمهارات العملية، التي يجب على المقبلين على سوق العمل التسلح بها للانخراط في العمل الاستثماري، وتحقيق النجاح في حياتهم العملية، كما تطرقوا لأهمية تحلي العاملين في القطاع الاستثماري بحس عال من الأخلاق المهنية تكرسه الضوابط الداخلية المستمدة من نظام الحوكمة المؤسسية، والذي تتم صياغته بهدف حماية مصالح الأطراف المعنية، والتأكد من سلامة بيئة الأعمال في القطاع من الممارسات غير الصحية، والتي قد تضر بالاقتصاد بشكل عام.
وأكدت شركة «المركز» أن هذه الاستضافة ضمن أنشطة الشركة المتعلقة بالمسؤولية الاقتصادية والاجتماعية، والتي تهدف إلى تلبية مسؤولياتها تجاه المجتمع والاقتصاد الوطني.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى أنه تمت صياغة استراتيجيته للمسؤولية الاقتصادية والاجتماعية بناءً على ثلاث ركائز أساسية، وهي: بناء القدرات البشرية، ومواءمة بيئة العمل مع أفضل معايير الحوكمة المؤسسية، وتفعيل مبادئ الحوكمة الرشيدة في بيئة الأعمال.