بالتعاون مع هيئة البيئة وفريق الغوص
السنغاليون نظفوا شاطىء الشويخ

لقطة تذكارية للمشاركين في الحملة

جانب من حملة تنظيف شاطئ السلام (تصوير نايف العقلة)




شمّر أبناء الجالية السنغالية في الكويت عن سواعدهم لتنظيف شاطىء الشويخ، بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة، في حملة تطوعية استمرت نحو 3 ساعات من صباح أمس، تقدمهم المدير العامة للهيئة الشيخ عبدالله الاحمد، وعميد السلك الديبلوماسي سفير جمهورية السنغال عبدالاحد إمباكي، وحشد من المتطوعين والمهتمين.
وقال الشيخ عبدالله الأحمد، «يسعدنا أن نشارك أبناء الجالية السنغالية في هذه الحملة التطوعية لتشجيع الناس على مفاهيم التطوع والنظافة والتنمية المستدامة والحفاظ على الموارد قدر الامكان».
وأضاف الأحمد، «تواجد المشاركون بمختلف الاعمار وهو أمر نعتز ونفخر به»، لافتا الى «حرص الهيئة على المشاركة في هذه الفعالية ودعوة المتطوعين اليها ودعمها ايمانا منها بالدور الكبير الذي يلعبه العمل التطوعي».
وزاد أن «الهيئة نفذت العديد من الحملات في القطاع الخاص والقطاع الديبلوماسي وجهات حكومية ومنها حملة تنظيف الشواطئ الكويتية، وهي مسؤولية مشتركة بين الجهات الحكومية والاهلية».
واشار الى ان «السنغاليين تعاونوا معنا، وفريق الغوص، وشرطة البيئة».
من جانبه، أشاد عميد السلك الديبلوماسي سفير السنغال عبد الأحد إمباكي، بجهود الهيئة العامة للبيئة «في زيادة توعية المواطنين والمقيمين في شأن القانون البيئي والحفاظ على الكويت»، لافتا إلى دعم السفارة السنغالية لجميع الجهود الرامية للحفاظ على البيئة.
وأَضاف إمباكي، «السفارة السنغالية في الكويت ستنظم جولات توعية بيئية أخرى بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة»، لافتا إلى «وجود سفارات أخرى تنوي القيام أيضا بجولات مماثلة لتنظيف الشواطئ والحفاظ عليها».
وبين أن «الكويت من أولى الدول الداعمة لجمهورية السنغال في كل المجالات وان الجالية السنغالية تتمتع بكافة المميزات التي تتيح لهم العيش الحسن والتعليم المتميز».
وقال الشيخ عبدالله الأحمد، «يسعدنا أن نشارك أبناء الجالية السنغالية في هذه الحملة التطوعية لتشجيع الناس على مفاهيم التطوع والنظافة والتنمية المستدامة والحفاظ على الموارد قدر الامكان».
وأضاف الأحمد، «تواجد المشاركون بمختلف الاعمار وهو أمر نعتز ونفخر به»، لافتا الى «حرص الهيئة على المشاركة في هذه الفعالية ودعوة المتطوعين اليها ودعمها ايمانا منها بالدور الكبير الذي يلعبه العمل التطوعي».
وزاد أن «الهيئة نفذت العديد من الحملات في القطاع الخاص والقطاع الديبلوماسي وجهات حكومية ومنها حملة تنظيف الشواطئ الكويتية، وهي مسؤولية مشتركة بين الجهات الحكومية والاهلية».
واشار الى ان «السنغاليين تعاونوا معنا، وفريق الغوص، وشرطة البيئة».
من جانبه، أشاد عميد السلك الديبلوماسي سفير السنغال عبد الأحد إمباكي، بجهود الهيئة العامة للبيئة «في زيادة توعية المواطنين والمقيمين في شأن القانون البيئي والحفاظ على الكويت»، لافتا إلى دعم السفارة السنغالية لجميع الجهود الرامية للحفاظ على البيئة.
وأَضاف إمباكي، «السفارة السنغالية في الكويت ستنظم جولات توعية بيئية أخرى بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة»، لافتا إلى «وجود سفارات أخرى تنوي القيام أيضا بجولات مماثلة لتنظيف الشواطئ والحفاظ عليها».
وبين أن «الكويت من أولى الدول الداعمة لجمهورية السنغال في كل المجالات وان الجالية السنغالية تتمتع بكافة المميزات التي تتيح لهم العيش الحسن والتعليم المتميز».