تدريب ميداني لطلبة «تكنولوجيا الطيران» في 50 خطاً جوياً
وفرت كلية تكنولوجيا الطيران، فرصة التدريب الميداني للطلبة في 50 خطاً جوياً، وذلك من خلال مذكرة التفاهم التي تم توقيعها، أخيراً، مع مركز الأعمال الإقليمي في الخطوط الجوية الكويتية في دبي في الامارات العربية المتحدة.
ووقع مذكرة التفاهم رئيس مجلس أمناء الكلية الدكتور عبدالرزاق المحمود، ومدير المركز عبدالله نشمي العنزي.
وقال الدكتور المحمود، إن «مركز الأعمال الإقليمي في الخطوط الجوية الكويتية، يوفر مجموعة واسعة من الخدمات الهندسية وصيانة الطائرات والاستشارات والتدريب، ويعمل مع 135 شركة طيران، وهو الأول من نوعه الذي يؤهل المهندسين للعمل على مختلف أنواع الطائرات الحديثة، ما يكسب طلبة كلية تكنولوجيا الطيران المهارات التي تخلق منهم كفاءات وطنية على مستوى عال من التأهيل، ويفتح أمامهم أبواباً لا حصر لها من فرص العمل، سواء لدى الناقل الوطني أو شركات الطيران العربية والأجنبية الكبرى».
وأضاف أن «مدير المركز في دبي عبدالله نشمي العنزي، حريص على تدريب الكفاءات الوطنية على أحدث الطائرات ووفقاً لأفضل المعايير العالمية».
من جانبه، قال عضو مجلس الأمناء نائب العميد، المهندس مرزوق الشريفي، إن «مذكرة التفاهم تأتي في اطار حرص الكلية على فتح آفاق مهنية جديدة أمام طلبتها بشكل عام والعنصر الوطني بشكل خاص، خصوصاً في شأن زيادة خبراتهم الميدانية في مجال هندسة الطيران».
ووقع مذكرة التفاهم رئيس مجلس أمناء الكلية الدكتور عبدالرزاق المحمود، ومدير المركز عبدالله نشمي العنزي.
وقال الدكتور المحمود، إن «مركز الأعمال الإقليمي في الخطوط الجوية الكويتية، يوفر مجموعة واسعة من الخدمات الهندسية وصيانة الطائرات والاستشارات والتدريب، ويعمل مع 135 شركة طيران، وهو الأول من نوعه الذي يؤهل المهندسين للعمل على مختلف أنواع الطائرات الحديثة، ما يكسب طلبة كلية تكنولوجيا الطيران المهارات التي تخلق منهم كفاءات وطنية على مستوى عال من التأهيل، ويفتح أمامهم أبواباً لا حصر لها من فرص العمل، سواء لدى الناقل الوطني أو شركات الطيران العربية والأجنبية الكبرى».
وأضاف أن «مدير المركز في دبي عبدالله نشمي العنزي، حريص على تدريب الكفاءات الوطنية على أحدث الطائرات ووفقاً لأفضل المعايير العالمية».
من جانبه، قال عضو مجلس الأمناء نائب العميد، المهندس مرزوق الشريفي، إن «مذكرة التفاهم تأتي في اطار حرص الكلية على فتح آفاق مهنية جديدة أمام طلبتها بشكل عام والعنصر الوطني بشكل خاص، خصوصاً في شأن زيادة خبراتهم الميدانية في مجال هندسة الطيران».
