محاضرة أمنية توعوية تحذر من «العنف المدرسي»

الملازم أول الحوتري في لقطة تذكارية مع عدد من الطلاب


حذرت إدارة الإعلام الأمني في وزارة الداخلية، من العنف المدرسي، مشددة على أن «الأمن لا يمكن ان يتحقق في سيادة العنف، وأن الطمأنينة لا تسود في غياب الأمن».
وقال ضابط قسم الصحافة الملازم أول طلال الحوتري، خلال محاضرة عن العنف المدرسي في مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية في مبارك الكبير، تحت عنوان «ديرتي واحبها»، قال «اننا جميعا قد نتعرض لمواقف تكون سببا في توليد العنف، ولذا يجب علينا جميعا أن نتحلى بالصبر وسعة الصدر، والقرآن الكريم والسيرة النبوية الشريفة فيهما دلالة قاطعة على أهمية الصبر وتحمل الأذى والتعامل بعقل مع أي أحداث قد نتعرض لها، ويجب علينا معرفة الواجبات حتى ننجح في حياتنا».
وتناول الملازم اول الحوتري بعض الامور التي تؤكد حب الوطن في الاستذكار والتفوق الدراسي والحفاظ على نظافة المدرسة والاماكن العامة وعدم التعدي على الاخرين والالتزام بالخلق الحسن والتسامح وعدم التشاجر، مبينا أنه «في حال وجود خلاف لابد من مراجعة ادارة المدرسة للعمل على حلها لكي يسود الحب بيننا كأخوة في المدرسة».
واشار الى «ضرورة ترجمة حب الوطن الى افعال واعمال تفيد وتنفع الوطن والمواطن، واهمية تأكيد الانتماء والولاء والوفاء للكويت للحفاظ على رقيها وازدهارها وتقدمها والعمل على الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة وعدم التعدي على حقوق الاخرين»، مبينا انه«يجب علينا داخل المدرسة أن نتعامل على أننا مجتمع صغير لتحقيق الأهداف المرجوة، وأن نكون حراسا وان تتضافر جهودنا حتى نكون جميعا في مأمن من المخاطر وننعم بالأمان».
واختتم الملازم أول طلال الحوتري، محاضرته بتناول العوامل النفسية التي لها دور في ظاهرة العنف، ومنها الظروف الأسرية.
وقال ضابط قسم الصحافة الملازم أول طلال الحوتري، خلال محاضرة عن العنف المدرسي في مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية في مبارك الكبير، تحت عنوان «ديرتي واحبها»، قال «اننا جميعا قد نتعرض لمواقف تكون سببا في توليد العنف، ولذا يجب علينا جميعا أن نتحلى بالصبر وسعة الصدر، والقرآن الكريم والسيرة النبوية الشريفة فيهما دلالة قاطعة على أهمية الصبر وتحمل الأذى والتعامل بعقل مع أي أحداث قد نتعرض لها، ويجب علينا معرفة الواجبات حتى ننجح في حياتنا».
وتناول الملازم اول الحوتري بعض الامور التي تؤكد حب الوطن في الاستذكار والتفوق الدراسي والحفاظ على نظافة المدرسة والاماكن العامة وعدم التعدي على الاخرين والالتزام بالخلق الحسن والتسامح وعدم التشاجر، مبينا أنه «في حال وجود خلاف لابد من مراجعة ادارة المدرسة للعمل على حلها لكي يسود الحب بيننا كأخوة في المدرسة».
واشار الى «ضرورة ترجمة حب الوطن الى افعال واعمال تفيد وتنفع الوطن والمواطن، واهمية تأكيد الانتماء والولاء والوفاء للكويت للحفاظ على رقيها وازدهارها وتقدمها والعمل على الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة وعدم التعدي على حقوق الاخرين»، مبينا انه«يجب علينا داخل المدرسة أن نتعامل على أننا مجتمع صغير لتحقيق الأهداف المرجوة، وأن نكون حراسا وان تتضافر جهودنا حتى نكون جميعا في مأمن من المخاطر وننعم بالأمان».
واختتم الملازم أول طلال الحوتري، محاضرته بتناول العوامل النفسية التي لها دور في ظاهرة العنف، ومنها الظروف الأسرية.