حوار / «عصمت أبو شنب بوابتي للسينما المصرية وأتمنى العمل مع داود عبدالسيد»
ظافر العابدين لـ «الراي»: «شديد الحراسة»... بعيد عن السياسة

ظافر العابدين


الفنان التونسي فرض نفسه مصرياً ولا يخشى العمل مع «السبكي»
نشاط فني مكثف يعيشه حاليا الفنان التونسي ظافر العابدين، خصوصا على صعيد الأعمال الفنية المصرية، سواء في السينما أو الدراما. إذ وبعد نجاحه في الموسم الرمضاني الماضي في مسلسل «تحت السيطرة»، تعاقد العابدين على بطولة فيلم سينمائي هو «عصمت أبو شنب» ومسلسل تلفزيوني بعنوان «شديد الحراسة»، فضلاً عن مسلسل «أريد رجلاً» الذي يعرض له الآن.
وفي حواره مع «الراي»، أكد العابدين انه يبحث دائما عن التنوع ويرفض «القولبة»، وهذا ما يحاول مراعاته في نوعية الأدوار التي يقدمها. وتطرق الفنان التونسي إلى تفاصيل أعماله الجديدة، وتقييمه لأعماله في الفترة الماضية، والأشياء التي تعلمها من وجود السينما العالمية، ورأيه في فتح مواسم جديدة في الدراما، وحقيقة استعانته بدوبلير في مسلسله الجديد، كما تحدث عن أفلام السبكي. وهذا نص ما دار معه من حوار:
• بداية... حدثنا عن مسلسلك الجديد «شديد الحراسة»؟ تعاقدت منذ فترة مع شركة «لايت هاوس» على تقديم النسخة العربية من المسلسل الأميركي «Prison Break»، بعد أن اشترت شركة الإنتاج حق استغلال الفكرة من شركة فوكس، والحقيقه أنني وجدت الفكرة مختلفة وستقدمني في قالب جديد بعيدا عن النمطية، ورغم أن الفكرة مأخوذة عن عمل أجنبي فإن فريق الكتابة أعطاها الروح المصرية، ويتم توفير كل الإمكانات حتى يخرج العمل على أكمل وجه.
• وهل كان الشبه بينك وبين بطل النسخة الأميركية الممثل وينتورث ميلر هو سبب اختيارك لبطولة «شديد الحراسة»؟ في رأيي لا يوجد شبه كبير بيني وبين وينتورث، والأهم هنا ليس الشكل ولكن المضمون وماذا سأقدم أنا في هذا العمل، لأنه من السهل جدا أن يجعلني الماكياج والملابس شبهه، بينما الروح هي التي ستحدد هل أنجح في الدور أم لا.
• ومن يشارك في بطولة المسلسل؟ لا أعرف كل الترشيحات، لكن أعرف أن معنا في العمل وليد فواز وفراس سعيد وصبا مبارك.
• وهل سيعرض المسلسل في الموسم الرمضاني المقبل؟ المسلسل مقسوم على موسمين أو جزأين، كل واحد 30 حلقة، وسيبدأ عرض الجزء الأول بعد الموسم الرمضاني المقبل، ومن المفترض أن نبدأ تصويره مارس الجاري.
• النسخة الأميركية قدمت 4 مواسم، فهل ستسيرون على نهجها؟ حتى الآن تعاقدت على موسمين فقط، ولا أعلم إذا كنا سنقدم مواسم أخرى من المسلسل أم لا، وهذا سيحدده نجاح المسلسل مع الجمهور.
• كيف ترى تجربتك الأولى في المسلسلات الطويلة؟ هذا النوع من الأعمال له مميزات وعيوب في نفس الوقت، فهو قد يكون مجهدا في تصويره بسبب استغراقه وقتا طويلا في التصوير، لكن في المقابل هو يفتح مواسم جديدة بعيدا عن الموسم الرمضاني، بالإضافة لأننا نعيد المشاهد للشاشة العربية بعد أن خطفته الأعمال الهندية والتركية والمكسيكية. وهناك نقطة مهمة، وهي أن الأعمال الطويلة تنفق على نسبة كبيرة من البيوت في الوسط الفني.
• حدثنا أكثر عن طبيعة شخصيتك في «شديد الحراسة»؟ الخطوط العريضة للمسلسل شبيهة بالنسخة الأميركية مع اختلاف في العلاقات بين الأبطال، بما يتناسب مع طبيعة مجتمعنا الشرقي. وأجسد من خلاله شخصية سجين يحاول تهريب شقيقه من السجن الذي دخله ظلماً. وحاليا نعقد جلسات عمل أنا والمخرج حسين المنباوي للوقوف أكثر على تفاصيل الشخصية، خصوصا أنها المرة الأولى التي أقدم فيها أكشن، وقد يساعدني أنني رياضي وكنت لاعب كرة محترفاً.
• وهل سيتم تصويره في الخارج؟ لا، كل مشاهده سيتم تنفيذها في مصر ولا توجد مشاهد تحتاج السفر.
• من خلال تجربتك في السينما العالمية.. ما هي الأشياء التي تنقصنا على المستوى العربي؟ أهم شيء من وجهة نظري، هو تسويق أعمالنا في الخارج، وهذا ما يتقنه الأجانب، فنحن نمتلك الموهبة في التخصصات المختلفة، والإمكانات التقنية أصبحت متطورة نوعا ما.
• تتعاون مع المخرج مروان حامد كمنتج.. كيف ترى الفنان المنتج؟ تجربته تكون متوازنة، ويكون فاهماً أكثر، ولا يبخل على العمل الفني، ورغم أن مروان هو منتج «شديد الحراسة» فإنه سوف يفيدنا بخبرته في الإخراج ووجهة نظره التي تكون في محلها.
• وهل من الممكن أن تفكر في تجربة الإنتاج مستقبلا؟ الفكرة واردة، لكن ليس الآن، فأنا أفضل التركيز في التمثيل الآن.
• هل سيتناول المسلسل أي إسقاطات سياسية على الواقع المصري والعربي؟ «شديد الحراسة» أبعد ما يكون عن السياسة، فهو عمل اجتماعي «أكشن» يتناول العلاقات الإنسانية داخل جدران السجن، ولا يحمل أي اتجاهات سياسية.
• هل يتطلب دورك الاستعانة بدوبلير في بعض المشاهد؟ لا أعلم، خصوصا أننا مازلنا لم نبدأ التصوير بعد، وإذا كانت هناك مشاهد خطرة لا أستطيع أن أؤديها بنفسي فما المانع أن أستعين بدوبلير.
• ننتقل للسينما.. حدثنا عن تجربتك مع ياسمين عبدالعزيز في «عصمت أبوشنب»؟ «عصمت أبوشنب» هو تجربتي الأولى في السينما المصرية، وأنا سعيد أن بدايتي فيها مع فنانة لها جمهورها ولها منطقتها الخاصة مثل ياسمين عبدالعزيز، وهذا سيجعل الفيلم يحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبير. وأنا سعيد لتعاوني معها، خصوصا أنها إنسانة موهوبة ودمها خفيف وزميلة محترمة على النحو الإنساني، أيضا المخرج سامح عبدالعزيز له رؤية.
• وماذا تجسد خلال الأحداث؟ أقدم شخصية ضابط شرطة زميل لياسمين عبدالعزيز، التي تعمل ضابطة شرطة أيضا وتجمعني بها مواقف كوميدية أحياناً وفي أحيان أخرى مواقف رومانسية. وأعتقد أن هذا الفيلم تغيير بالنسبة لي يخرجني من إطار التحديد في نوعية معينة من الأدوار.
• ألم تتخوف أن تكون بدايتك في السينما من إنتاج السبكي؟ ليس هناك داع للخوف، فالسبكي منتج يعرف جيدا ماذا يريد، فأنا لا أحكم على الناس إلا من خلال التجربة. لذلك عندما تعاونت معه عرفته عن قرب، بجانب أنه له تجارب إنتاجية محترمة مثل «الفرح، وكباريه،وساعة ونصف» وغيرها.
• ومتى سيتم طرح الفيلم في دور العرض؟ لا أعرف بالضبط توقيت عرض الفيلم، فهذه أمور إنتاجية لا أتدخل فيها.
• هل واجهتك مشاهد صعبة وأنت تصور «عصمت أبوشنب»؟ كل مشهد بالنسبة لي تحدّ، وأتعامل معه بنفس الاهتمام، بجانب أنني أعتمد على كوميديا الموقف في أحداث الفيلم.
• وهل تلتزم بنص الفيلم أم يحدث ارتجال أثناء التصوير؟ على حسب الموقف، فالموضوع قد يتطور وتصدر ردود أفعال وقتية أثناء التصوير فتتم إضافتها. لكن في العموم أنا لا أحب الخروج على النص وأجتهد داخل إطاره.
• بعد نجاحك العام الماضي في تجربتك مع نيللي كريم في «تحت السيطرة».. هل وضعت شروطا لمساحة الدور الذي تقدمه؟ لا أنظر للأمر بهذا الشكل، فأهم شيء بالنسبة لي هو مضمون الدور وقيمته وليس مساحته، وأهتم أني أعمل مع «قروب» فاهم وشاطر، أيضا أهتم بالتنوع في الأدوار، والحمد لله هذا تحقق في الأعمال المصرية التي قدمتها. ففي «تحت السيطرة» و«أريد رجلاً» الذي يعرض الآن ناقشنا قضايا اجتماعية، وفي «عصمت أبوشنب» أقدم الكوميديا، وفي «شديد الحراسة» أقدم الأكشن.
• هل هناك مخرجون تتمنى العمل معهم؟ بالتأكيد أتمنى العمل مع دواد عبدالسيد وشريف عرفة ويسري نصرالله.
• عندما تكون غير مشغول بتصوير عمل... كيف تقضي وقتك؟ في الغالب أقضيه مع أسرتي وأعوضهم عن انشغالي بالتصوير طول العام، أيضا أحب أن أستمع للموسيقى، فأنا من هواة سماع أغاني أم كلثوم وعبدالوهاب، ومن الحديث أستمع لشيرين عبدالوهاب.
• أخيرا... هل هناك أعمال جديدة تستعد لها؟ أقرأ الآن مسلسلا جديداً سيكون لرمضان المقبل، لكن لم أحسم موقفي منه بشكل نهائي، وهناك مشروع لفيلم عالمي، وهو إنتاج أميركي ـ سويسري.
وفي حواره مع «الراي»، أكد العابدين انه يبحث دائما عن التنوع ويرفض «القولبة»، وهذا ما يحاول مراعاته في نوعية الأدوار التي يقدمها. وتطرق الفنان التونسي إلى تفاصيل أعماله الجديدة، وتقييمه لأعماله في الفترة الماضية، والأشياء التي تعلمها من وجود السينما العالمية، ورأيه في فتح مواسم جديدة في الدراما، وحقيقة استعانته بدوبلير في مسلسله الجديد، كما تحدث عن أفلام السبكي. وهذا نص ما دار معه من حوار:
• بداية... حدثنا عن مسلسلك الجديد «شديد الحراسة»؟ تعاقدت منذ فترة مع شركة «لايت هاوس» على تقديم النسخة العربية من المسلسل الأميركي «Prison Break»، بعد أن اشترت شركة الإنتاج حق استغلال الفكرة من شركة فوكس، والحقيقه أنني وجدت الفكرة مختلفة وستقدمني في قالب جديد بعيدا عن النمطية، ورغم أن الفكرة مأخوذة عن عمل أجنبي فإن فريق الكتابة أعطاها الروح المصرية، ويتم توفير كل الإمكانات حتى يخرج العمل على أكمل وجه.
• وهل كان الشبه بينك وبين بطل النسخة الأميركية الممثل وينتورث ميلر هو سبب اختيارك لبطولة «شديد الحراسة»؟ في رأيي لا يوجد شبه كبير بيني وبين وينتورث، والأهم هنا ليس الشكل ولكن المضمون وماذا سأقدم أنا في هذا العمل، لأنه من السهل جدا أن يجعلني الماكياج والملابس شبهه، بينما الروح هي التي ستحدد هل أنجح في الدور أم لا.
• ومن يشارك في بطولة المسلسل؟ لا أعرف كل الترشيحات، لكن أعرف أن معنا في العمل وليد فواز وفراس سعيد وصبا مبارك.
• وهل سيعرض المسلسل في الموسم الرمضاني المقبل؟ المسلسل مقسوم على موسمين أو جزأين، كل واحد 30 حلقة، وسيبدأ عرض الجزء الأول بعد الموسم الرمضاني المقبل، ومن المفترض أن نبدأ تصويره مارس الجاري.
• النسخة الأميركية قدمت 4 مواسم، فهل ستسيرون على نهجها؟ حتى الآن تعاقدت على موسمين فقط، ولا أعلم إذا كنا سنقدم مواسم أخرى من المسلسل أم لا، وهذا سيحدده نجاح المسلسل مع الجمهور.
• كيف ترى تجربتك الأولى في المسلسلات الطويلة؟ هذا النوع من الأعمال له مميزات وعيوب في نفس الوقت، فهو قد يكون مجهدا في تصويره بسبب استغراقه وقتا طويلا في التصوير، لكن في المقابل هو يفتح مواسم جديدة بعيدا عن الموسم الرمضاني، بالإضافة لأننا نعيد المشاهد للشاشة العربية بعد أن خطفته الأعمال الهندية والتركية والمكسيكية. وهناك نقطة مهمة، وهي أن الأعمال الطويلة تنفق على نسبة كبيرة من البيوت في الوسط الفني.
• حدثنا أكثر عن طبيعة شخصيتك في «شديد الحراسة»؟ الخطوط العريضة للمسلسل شبيهة بالنسخة الأميركية مع اختلاف في العلاقات بين الأبطال، بما يتناسب مع طبيعة مجتمعنا الشرقي. وأجسد من خلاله شخصية سجين يحاول تهريب شقيقه من السجن الذي دخله ظلماً. وحاليا نعقد جلسات عمل أنا والمخرج حسين المنباوي للوقوف أكثر على تفاصيل الشخصية، خصوصا أنها المرة الأولى التي أقدم فيها أكشن، وقد يساعدني أنني رياضي وكنت لاعب كرة محترفاً.
• وهل سيتم تصويره في الخارج؟ لا، كل مشاهده سيتم تنفيذها في مصر ولا توجد مشاهد تحتاج السفر.
• من خلال تجربتك في السينما العالمية.. ما هي الأشياء التي تنقصنا على المستوى العربي؟ أهم شيء من وجهة نظري، هو تسويق أعمالنا في الخارج، وهذا ما يتقنه الأجانب، فنحن نمتلك الموهبة في التخصصات المختلفة، والإمكانات التقنية أصبحت متطورة نوعا ما.
• تتعاون مع المخرج مروان حامد كمنتج.. كيف ترى الفنان المنتج؟ تجربته تكون متوازنة، ويكون فاهماً أكثر، ولا يبخل على العمل الفني، ورغم أن مروان هو منتج «شديد الحراسة» فإنه سوف يفيدنا بخبرته في الإخراج ووجهة نظره التي تكون في محلها.
• وهل من الممكن أن تفكر في تجربة الإنتاج مستقبلا؟ الفكرة واردة، لكن ليس الآن، فأنا أفضل التركيز في التمثيل الآن.
• هل سيتناول المسلسل أي إسقاطات سياسية على الواقع المصري والعربي؟ «شديد الحراسة» أبعد ما يكون عن السياسة، فهو عمل اجتماعي «أكشن» يتناول العلاقات الإنسانية داخل جدران السجن، ولا يحمل أي اتجاهات سياسية.
• هل يتطلب دورك الاستعانة بدوبلير في بعض المشاهد؟ لا أعلم، خصوصا أننا مازلنا لم نبدأ التصوير بعد، وإذا كانت هناك مشاهد خطرة لا أستطيع أن أؤديها بنفسي فما المانع أن أستعين بدوبلير.
• ننتقل للسينما.. حدثنا عن تجربتك مع ياسمين عبدالعزيز في «عصمت أبوشنب»؟ «عصمت أبوشنب» هو تجربتي الأولى في السينما المصرية، وأنا سعيد أن بدايتي فيها مع فنانة لها جمهورها ولها منطقتها الخاصة مثل ياسمين عبدالعزيز، وهذا سيجعل الفيلم يحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبير. وأنا سعيد لتعاوني معها، خصوصا أنها إنسانة موهوبة ودمها خفيف وزميلة محترمة على النحو الإنساني، أيضا المخرج سامح عبدالعزيز له رؤية.
• وماذا تجسد خلال الأحداث؟ أقدم شخصية ضابط شرطة زميل لياسمين عبدالعزيز، التي تعمل ضابطة شرطة أيضا وتجمعني بها مواقف كوميدية أحياناً وفي أحيان أخرى مواقف رومانسية. وأعتقد أن هذا الفيلم تغيير بالنسبة لي يخرجني من إطار التحديد في نوعية معينة من الأدوار.
• ألم تتخوف أن تكون بدايتك في السينما من إنتاج السبكي؟ ليس هناك داع للخوف، فالسبكي منتج يعرف جيدا ماذا يريد، فأنا لا أحكم على الناس إلا من خلال التجربة. لذلك عندما تعاونت معه عرفته عن قرب، بجانب أنه له تجارب إنتاجية محترمة مثل «الفرح، وكباريه،وساعة ونصف» وغيرها.
• ومتى سيتم طرح الفيلم في دور العرض؟ لا أعرف بالضبط توقيت عرض الفيلم، فهذه أمور إنتاجية لا أتدخل فيها.
• هل واجهتك مشاهد صعبة وأنت تصور «عصمت أبوشنب»؟ كل مشهد بالنسبة لي تحدّ، وأتعامل معه بنفس الاهتمام، بجانب أنني أعتمد على كوميديا الموقف في أحداث الفيلم.
• وهل تلتزم بنص الفيلم أم يحدث ارتجال أثناء التصوير؟ على حسب الموقف، فالموضوع قد يتطور وتصدر ردود أفعال وقتية أثناء التصوير فتتم إضافتها. لكن في العموم أنا لا أحب الخروج على النص وأجتهد داخل إطاره.
• بعد نجاحك العام الماضي في تجربتك مع نيللي كريم في «تحت السيطرة».. هل وضعت شروطا لمساحة الدور الذي تقدمه؟ لا أنظر للأمر بهذا الشكل، فأهم شيء بالنسبة لي هو مضمون الدور وقيمته وليس مساحته، وأهتم أني أعمل مع «قروب» فاهم وشاطر، أيضا أهتم بالتنوع في الأدوار، والحمد لله هذا تحقق في الأعمال المصرية التي قدمتها. ففي «تحت السيطرة» و«أريد رجلاً» الذي يعرض الآن ناقشنا قضايا اجتماعية، وفي «عصمت أبوشنب» أقدم الكوميديا، وفي «شديد الحراسة» أقدم الأكشن.
• هل هناك مخرجون تتمنى العمل معهم؟ بالتأكيد أتمنى العمل مع دواد عبدالسيد وشريف عرفة ويسري نصرالله.
• عندما تكون غير مشغول بتصوير عمل... كيف تقضي وقتك؟ في الغالب أقضيه مع أسرتي وأعوضهم عن انشغالي بالتصوير طول العام، أيضا أحب أن أستمع للموسيقى، فأنا من هواة سماع أغاني أم كلثوم وعبدالوهاب، ومن الحديث أستمع لشيرين عبدالوهاب.
• أخيرا... هل هناك أعمال جديدة تستعد لها؟ أقرأ الآن مسلسلا جديداً سيكون لرمضان المقبل، لكن لم أحسم موقفي منه بشكل نهائي، وهناك مشروع لفيلم عالمي، وهو إنتاج أميركي ـ سويسري.