رئيس «الآسيوي» أكد أن البطولة أفرزت العديد من المواهب
العصيمي يثمّن دعم سمو الأمير للرماية

عبيد العصيمي مع رئيسي الوفدين السوري والمصري


يوسيبي سعيد بالمشاركة ويصف المنافسة بـ «أولمبياد مصغر»
رفع أمين السر العام في الاتحادين الكويتي والعربي للرماية عبيد العصيمي، اسمى آيات الشكر الى صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد، وذلك لرعايته الكريمة لمنافسات بطولة سموه الخامسة الكبرى، والتي اختتمت اول من امس، على مجمع ميادين الشيخ صباح الأحمد الأولمبي.
واشار العصيمي الى الدعم المستمر من صاحب السمو للبطولة سنويا او البطولات التي تستضيفها البلاد، مؤكداً ان «اهتمام سموه يلقي بمزيد من المسؤولية على الرماة الكويتيين لمواصلة تحقيق الانجازات والعمل على ظهور افضل من بطولة لأخرى، وجاء تتويج ذلك اخيرا بانفراد الكويت في صدارة بطولة سموه، التي تزامنت مع الاعياد الوطنية والذكرى العاشرة لتولي سموه مقاليد الحكم».
وقال: «إن البطولة جذبت أبرز ابطال العالم من اوروبا واستراليا، علاوة على الأبطال العرب والأفارقة، وهو ما اضفى الإثارة للمنافسة على الميداليات».
وتوجّه العصيمي بالشكر الى جميع من اسهم في نجاح البطولة الغالية على الجميع في نسختها الخامسة، بدءا من اعضاء مجلس ادارة الاتحاد الكويتي، بالاضافة الى مسؤولي الوزارات والهيئات الحكومية التي قدمت الدعم والتسهيلات، والهيئة العامة للرياضة ممثلة في المدير العام الشيخ أحمد المنصور.
وكانت منافسات البطولة اختتمت اول من امس، بنجاح فني وتنظيمي بشهادة جميع المشاركين من رؤساء وفود واداريين ومدربين ورماة.
من جانبه، قال رئيس الاتحاد الآسيوي للرماية الشيخ علي بن عبدالله آل خليفة: «إن المشاركة الكبيرة من رماة العالم، تؤكد أهمية هذه البطولة الغالية». واضاف: «أن البطولة شهدت مستويات عالية ومنافسة كبيرة وأفرزت العديد من المواهب»، مهنئا رماة وراميات الكويت على «اكتساحهم» ميداليات البطولة.
وأعرب عن شكره وتقديره لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد على رعايته الكريمة للبطولة، ودعم سموه المتواصل للعبة على المستوى الخليجي والآسيوي والدولي.
وأشاد بدور وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الرئيس الفخري للاتحاد الكويتي للرماية الشيخ سلمان الحمود، على جهوده الكبيرة، التي بذلها من أجل تطور اللعبة على الصعيدين العربي والآسيوي.
وثمّن بن عبدالله دور رئيس الاتحادين الكويتي والعربي للعبة دعيج العتيبي وأعضاء مجلس الإدارة في التنظيم المتميز للبطولة، التي حققت النجاح المنشود، ونالت استحسان الجميع.
بدوره، قال صاحب ذهبية «دبل تراب» الإيطالي غيوسيبي إنه سعيد للغاية بالمشاركة في البطولة، التي وصفها بـ «اولمبياد مصغر» لوجود نخبة من الأبطال العالميين، وهو ما وفّر بيئة احتكاك مثالية مع عدد كبير من الرماة، الذين جاؤوا من مدارس مختلفة.
واضاف انه شارك للمرة الأولى في البطولة، وخرج بانطباع ايجابي للغاية، مؤكدا ان التنظيم كان مثاليا ويضاهي البطولات العالمية الكبرى، متمنيا العودة الى الكويت مرة اخرى والمشاركة في البطولة العام المقبل.
وعن حجم المنافسة قال غيوسيبي: «كانت قوية للغاية وخاصة مع الرماة الكويتيين اصحاب المستويات المتميزة والمعروفين دوليا بقدراتهم العالية، وبعد جهد كبير نجحنا في الفوز بالمركزين الأول والثالث، فيما فاز الرامي الكويتي فهيد الديحاني بالمركز الثاني».
واشار العصيمي الى الدعم المستمر من صاحب السمو للبطولة سنويا او البطولات التي تستضيفها البلاد، مؤكداً ان «اهتمام سموه يلقي بمزيد من المسؤولية على الرماة الكويتيين لمواصلة تحقيق الانجازات والعمل على ظهور افضل من بطولة لأخرى، وجاء تتويج ذلك اخيرا بانفراد الكويت في صدارة بطولة سموه، التي تزامنت مع الاعياد الوطنية والذكرى العاشرة لتولي سموه مقاليد الحكم».
وقال: «إن البطولة جذبت أبرز ابطال العالم من اوروبا واستراليا، علاوة على الأبطال العرب والأفارقة، وهو ما اضفى الإثارة للمنافسة على الميداليات».
وتوجّه العصيمي بالشكر الى جميع من اسهم في نجاح البطولة الغالية على الجميع في نسختها الخامسة، بدءا من اعضاء مجلس ادارة الاتحاد الكويتي، بالاضافة الى مسؤولي الوزارات والهيئات الحكومية التي قدمت الدعم والتسهيلات، والهيئة العامة للرياضة ممثلة في المدير العام الشيخ أحمد المنصور.
وكانت منافسات البطولة اختتمت اول من امس، بنجاح فني وتنظيمي بشهادة جميع المشاركين من رؤساء وفود واداريين ومدربين ورماة.
من جانبه، قال رئيس الاتحاد الآسيوي للرماية الشيخ علي بن عبدالله آل خليفة: «إن المشاركة الكبيرة من رماة العالم، تؤكد أهمية هذه البطولة الغالية». واضاف: «أن البطولة شهدت مستويات عالية ومنافسة كبيرة وأفرزت العديد من المواهب»، مهنئا رماة وراميات الكويت على «اكتساحهم» ميداليات البطولة.
وأعرب عن شكره وتقديره لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد على رعايته الكريمة للبطولة، ودعم سموه المتواصل للعبة على المستوى الخليجي والآسيوي والدولي.
وأشاد بدور وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الرئيس الفخري للاتحاد الكويتي للرماية الشيخ سلمان الحمود، على جهوده الكبيرة، التي بذلها من أجل تطور اللعبة على الصعيدين العربي والآسيوي.
وثمّن بن عبدالله دور رئيس الاتحادين الكويتي والعربي للعبة دعيج العتيبي وأعضاء مجلس الإدارة في التنظيم المتميز للبطولة، التي حققت النجاح المنشود، ونالت استحسان الجميع.
بدوره، قال صاحب ذهبية «دبل تراب» الإيطالي غيوسيبي إنه سعيد للغاية بالمشاركة في البطولة، التي وصفها بـ «اولمبياد مصغر» لوجود نخبة من الأبطال العالميين، وهو ما وفّر بيئة احتكاك مثالية مع عدد كبير من الرماة، الذين جاؤوا من مدارس مختلفة.
واضاف انه شارك للمرة الأولى في البطولة، وخرج بانطباع ايجابي للغاية، مؤكدا ان التنظيم كان مثاليا ويضاهي البطولات العالمية الكبرى، متمنيا العودة الى الكويت مرة اخرى والمشاركة في البطولة العام المقبل.
وعن حجم المنافسة قال غيوسيبي: «كانت قوية للغاية وخاصة مع الرماة الكويتيين اصحاب المستويات المتميزة والمعروفين دوليا بقدراتهم العالية، وبعد جهد كبير نجحنا في الفوز بالمركزين الأول والثالث، فيما فاز الرامي الكويتي فهيد الديحاني بالمركز الثاني».