إيمان الشماع توّجت ببرونزية الـ«سكيت»
بطولة الأمير للرماية تختتم اليوم
إيمان الشماع على منصة تتويج الفائزين
تختتم اليوم بطولة سمو الأمير الدولية لرماية الخرطوش الخامسة على مجمع ميادين الشيخ صباح الأحمد الأولمبي، وتشهد توزيع الميدالية الذهبية الخامسة والأخيرة في مسابقة «دبل تراب» للرجال.
وقبل اسدال الستارة، ضاعفت الكويت رصيدها من الميداليات في اليوم الرابع بعدما أحرزت إيمان الشماع برونزية الـ «سكيت» عقب فوزها في جولة فاصلة على افراح محمد 16-13.
وعادت الذهبية الى الكازاخستانية اولغا بانارينا التي تغلبت في جولة فاصلة ايضا على النيوزيلندية كلو جاينهولدنتيبل بطلة اوقيانيا 15-13.
وعززت الكويت صدارتها في الترتيب بذهبيتين وفضية واحدة وبرونزيتين، تلتها كازاخستان بذهبية، ولبنان بفضية، ونيوزيلندا بفضية، ومصر ببرونزية.
واعربت الشماع عن سعادتها بتحقيق البرونزية، وقالت: «اصطدمت في الدور النهائي براميات من العيار الثقيل، ومع ذلك نجحت في حصد البرونزية بعد معركة حامية الوطيس».
وأضافت: «المشاركة في البطولة شرف بحد ذاته، وأشعر بسعادة غامرة بعد الفوز بالميدالية نظرا لقوة المنافسة، في واحدة من أبرز البطولات على مستوى العالم».
من جهته، أكد أمين الصندوق المساعد للاتحاد الكويتي للرماية عدنان الإبراهيم أن وفود الدول الـ31 المشاركة، أبدت إعجابها التام بالنواحي التنظيمية، وقال: «هذا ما يؤكد نجاح الاتحاد في الوصول بالبطولة إلى بر الأمان».
وأشار إلى أن البطولة نجحت فنيا بامتياز «وكان لمشاركة الرماة العالميين والأولمبيين الأثر الأكبر في اشتعال المنافسة، وارتفاع المستوى بشكل مطرد».
ووجّه الإبراهيم الشكر الى صاحب سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، على دعمه اللامحدود للرماية، وقال: «لذلك نجحت اللعبة في تحقيق انجازات مدوية في البطولات الأولمبية والعالمية والقارية»، كما شكر كل من ساهم في نجاح البطولة وخروجها بمظهر لائق.
وأشاد رئيس الوفد الجزائري رئيس الاتحاد المحلي للعبة رابح بوزيد بالتنظيم الجيد والضيافة الكويتية، معتبرا ان مستوى الرماة كان مرتفعا.
ورفع اسمى آيات الشكر والعرفان الى سمو الأمير على رعايته للبطولة والتي ساهمت في اعداد الرماة والراميات للمشاركات المقبلة، مشددا على ان الجزائر تحرص على المشاركة سنويا.
وأوضح ان بلاده شاركت براميين اثنين تحضيرا للاستحقاقات المقبلة في الـ «سكيت» والـ «دبل تراب» للرجال، حيث يستعد عبيد فؤاد بطل أفريقيا للمنافسات المؤهلة الى أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
وقال بوزيد: «لم يتسن للرامي بوعود الذي تأهل الى الأولمبياد في مسابقة البندقية، لأن البطولة الحالية مقتصرة على أسلحة الخرطوش فقط».
وقبل اسدال الستارة، ضاعفت الكويت رصيدها من الميداليات في اليوم الرابع بعدما أحرزت إيمان الشماع برونزية الـ «سكيت» عقب فوزها في جولة فاصلة على افراح محمد 16-13.
وعادت الذهبية الى الكازاخستانية اولغا بانارينا التي تغلبت في جولة فاصلة ايضا على النيوزيلندية كلو جاينهولدنتيبل بطلة اوقيانيا 15-13.
وعززت الكويت صدارتها في الترتيب بذهبيتين وفضية واحدة وبرونزيتين، تلتها كازاخستان بذهبية، ولبنان بفضية، ونيوزيلندا بفضية، ومصر ببرونزية.
واعربت الشماع عن سعادتها بتحقيق البرونزية، وقالت: «اصطدمت في الدور النهائي براميات من العيار الثقيل، ومع ذلك نجحت في حصد البرونزية بعد معركة حامية الوطيس».
وأضافت: «المشاركة في البطولة شرف بحد ذاته، وأشعر بسعادة غامرة بعد الفوز بالميدالية نظرا لقوة المنافسة، في واحدة من أبرز البطولات على مستوى العالم».
من جهته، أكد أمين الصندوق المساعد للاتحاد الكويتي للرماية عدنان الإبراهيم أن وفود الدول الـ31 المشاركة، أبدت إعجابها التام بالنواحي التنظيمية، وقال: «هذا ما يؤكد نجاح الاتحاد في الوصول بالبطولة إلى بر الأمان».
وأشار إلى أن البطولة نجحت فنيا بامتياز «وكان لمشاركة الرماة العالميين والأولمبيين الأثر الأكبر في اشتعال المنافسة، وارتفاع المستوى بشكل مطرد».
ووجّه الإبراهيم الشكر الى صاحب سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، على دعمه اللامحدود للرماية، وقال: «لذلك نجحت اللعبة في تحقيق انجازات مدوية في البطولات الأولمبية والعالمية والقارية»، كما شكر كل من ساهم في نجاح البطولة وخروجها بمظهر لائق.
وأشاد رئيس الوفد الجزائري رئيس الاتحاد المحلي للعبة رابح بوزيد بالتنظيم الجيد والضيافة الكويتية، معتبرا ان مستوى الرماة كان مرتفعا.
ورفع اسمى آيات الشكر والعرفان الى سمو الأمير على رعايته للبطولة والتي ساهمت في اعداد الرماة والراميات للمشاركات المقبلة، مشددا على ان الجزائر تحرص على المشاركة سنويا.
وأوضح ان بلاده شاركت براميين اثنين تحضيرا للاستحقاقات المقبلة في الـ «سكيت» والـ «دبل تراب» للرجال، حيث يستعد عبيد فؤاد بطل أفريقيا للمنافسات المؤهلة الى أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
وقال بوزيد: «لم يتسن للرامي بوعود الذي تأهل الى الأولمبياد في مسابقة البندقية، لأن البطولة الحالية مقتصرة على أسلحة الخرطوش فقط».
