الحمود يثني على المشاركين في افتتاح استاد «جابر»
سلمان الحمود ومحمد العبدالله وأحمد المنصور مع عدد من الضيوف يقطعون الكيكة خلال الحفل (تصوير نور هنداوي)
محمد العبدالله خلال إلقاء كلمته
المنصور:
أكثر من 2500 شخص ساهموا في إنجاح الافتتاح بحضور أكثر من 60 ألف متفرج
أكثر من 2500 شخص ساهموا في إنجاح الافتتاح بحضور أكثر من 60 ألف متفرج
أثنى وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود، على جهود العاملين والمتطوعين في الاعداد والتجهيز لافتتاح استاد جابر الأحمد الدولي، في ديسمبر الماضي، بحضور سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد.
جاء ذلك، في تصريح للحمود للصحافيين بعد رعايته حفل تكريم المشاركين في حفل الافتتاح، بحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبد الله، الذي ترأس اللجنة المنظمة للحفل.
وقال: «إن العمل الكبير والمميز الذي قامت به اللجنة المنظمة للاحتفال بتدشين هذا الصرح الرياضي الكبير، الذي يحمل اسما عزيزا على قلوب الكويتيين ادى الى خروجه بمظهر لائق».
واكد ان «الكويتيين كانوا فخورين بالعمل المميز الذي رافق الاحتفال»، داعيا الى «العمل الجاد من اجل تحقيق المزيد من الإنجازات للكويت الغالية في المجالات والميادين كافة».
وثمّن الحمود مشاركة الأشقاء من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية والصديقة في حفل الافتتاح ومساهمتها في نجاحه.
من جانبه، أكد العبد الله في كلمة خلال الحفل ان «النجاح كان ثمرة تعاون مميز بين جهات الدولة المختلفة، والتي تحمّلت مسؤولياتها باخلاص وتفان لتظهر الاحتفال بصورة رائعة، نالت اعجاب واستحسان المتابعين».
وقال إن الانجاز الذي تحقق في الافتتاح «لم يكن متوقعا» بسبب ضيق الوقت وأسباب أخرى، لافتا الى «اصرار الشباب الكويتي ورغبتهم الكبيرة في اسعاد اهل الكويت، والتعاون اللامحدود الذي حظيت به اللجنة من جهات الدولة تخطى التوقعات».
واشاد بجهود اعضاء اللجان العاملة والمتطوعين في الحفل، معربا عن شكره لكل من ساهم في انجاح افتتاح هذه «التحفة المعمارية المبهرة».
بدوره، قال المدير العام للهيئة العامة للرياضة الشيخ أحمد المنصور: «إن اكثر من 2500 شخص ساهموا في انجاح الافتتاح، الذي حضره أكثر من 60 ألف متفرج، وسط اهتمام اعلامي واسع محليا وخارجيا.
ولفت الى ان العمل الذي اتسم بروح التعاون الجماعي جعل من الحفل رمزا لكل نجاحات الكويت، معربا عن شكره للجهات المشاركة في التجهيز والاعداد للاحتفال، وهي الديوان الأميري، ومجلس الوزراء، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، والادارة العامة للاطفاء، ووزارة الصحة، والجمعيات الأهلية، والمتطوعون، ووسائل الإعلام.
جاء ذلك، في تصريح للحمود للصحافيين بعد رعايته حفل تكريم المشاركين في حفل الافتتاح، بحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبد الله، الذي ترأس اللجنة المنظمة للحفل.
وقال: «إن العمل الكبير والمميز الذي قامت به اللجنة المنظمة للاحتفال بتدشين هذا الصرح الرياضي الكبير، الذي يحمل اسما عزيزا على قلوب الكويتيين ادى الى خروجه بمظهر لائق».
واكد ان «الكويتيين كانوا فخورين بالعمل المميز الذي رافق الاحتفال»، داعيا الى «العمل الجاد من اجل تحقيق المزيد من الإنجازات للكويت الغالية في المجالات والميادين كافة».
وثمّن الحمود مشاركة الأشقاء من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية والصديقة في حفل الافتتاح ومساهمتها في نجاحه.
من جانبه، أكد العبد الله في كلمة خلال الحفل ان «النجاح كان ثمرة تعاون مميز بين جهات الدولة المختلفة، والتي تحمّلت مسؤولياتها باخلاص وتفان لتظهر الاحتفال بصورة رائعة، نالت اعجاب واستحسان المتابعين».
وقال إن الانجاز الذي تحقق في الافتتاح «لم يكن متوقعا» بسبب ضيق الوقت وأسباب أخرى، لافتا الى «اصرار الشباب الكويتي ورغبتهم الكبيرة في اسعاد اهل الكويت، والتعاون اللامحدود الذي حظيت به اللجنة من جهات الدولة تخطى التوقعات».
واشاد بجهود اعضاء اللجان العاملة والمتطوعين في الحفل، معربا عن شكره لكل من ساهم في انجاح افتتاح هذه «التحفة المعمارية المبهرة».
بدوره، قال المدير العام للهيئة العامة للرياضة الشيخ أحمد المنصور: «إن اكثر من 2500 شخص ساهموا في انجاح الافتتاح، الذي حضره أكثر من 60 ألف متفرج، وسط اهتمام اعلامي واسع محليا وخارجيا.
ولفت الى ان العمل الذي اتسم بروح التعاون الجماعي جعل من الحفل رمزا لكل نجاحات الكويت، معربا عن شكره للجهات المشاركة في التجهيز والاعداد للاحتفال، وهي الديوان الأميري، ومجلس الوزراء، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، والادارة العامة للاطفاء، ووزارة الصحة، والجمعيات الأهلية، والمتطوعون، ووسائل الإعلام.
