على هامش افتتاح استراحة الطلبة بالعلوم الاجتماعية بعد تجديدها
القشعان: لتكن استراحة الطلبة مكاناً جامعاً لهم تحت شعار الكويت أولاً
بحضور عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور حمود فهد القشعان و المدير الإداري للكلية عبدالعزيز بولند ورئيس جمعية العلوم الاجتماعية الطالب خالد العازمي، أعيد افتتاح استراحة الطلبة والتي جددت بتبرع كريم من النائب السابق غانم علي الميع.
وقال الدكتور حمود القشعان في تصريح بالمناسبة إن «هذه الاستراحة هي استراحة متعددة الأغراض فهي أولا مكان لاستراحة الطلبة بعد العناء والتركيز في قاعات الاختبار وهي بالمقابل مكان للالتقاء والمناقشة والحوار والوصول إلى أخوة وزمالة أكاديمية بين كل شرائح طلبة الكلية».
وأكد على «ضرورة أن تكون هذه الاستراحة لإعمار وتعزيز العلاقات بين الطلبة»، متمنيا «أن تكون هي الديوانية الكويتية التي عرفناها، الديوانية التي تلتقي فيها كل الأطياف، وأن لا تكون فقط لاستقطاب المؤيدين أو المعارضين للأفكار، وأن تعلي وطنية الطالب الكويتي ولا تقصي أي فئة دون أخرى».
وأضاف إن أمله كبير في أن يتعاون الطلبة لمصلحة الكويت، مشيرا إلى أننا «وفي هذه الأجواء الاحتفالية الوطنية في شهر فبراير فليكن شعارنا أن تجمع هذه الاستراحة الطلبة ولا تفرقهم، تعين ولا تهين أي فئة و تحاول أن ترفع شعار الكويت أولا والعمل الأكاديمي ثانيا والعلاقة الأخوية ثالثا».
وأوضح القشعان أن «المواطنة أساس التعاون، فلا نجعل هذه المجالس إلا لإعمار العلاقة الاجتماعية التي ننشدها في أبنائنا الطلبة»، متمنيا «أن تكون هذه الاستراحة مكانا لإقامة ملتقيات وحوارات مع أعضاء هيئة التدريس ومع القائمين على الجامعة حتى تكون مشعل خير ونبراس علم».
من جانبه، عبر رئيس جمعية العلوم الاجتماعية الطالب خالد العازمي عن مدى شكره وامتنانه للنائب السابق غانم الميع «لتبرعه لتجديد استراحة الطلبة وعلى ما قدمه لطلبة كلية العلوم الاجتماعية».
وأكد أن «هنالك العديد من الإنجازات والفعاليات في طريقها للتطبيق للطلبة والطالبات من تحركات أكاديمية ونشاطات وفعاليات ستصب في مصلحة الطلبة وتوفر لهم الجو الدراسي المناسب».
وقال الدكتور حمود القشعان في تصريح بالمناسبة إن «هذه الاستراحة هي استراحة متعددة الأغراض فهي أولا مكان لاستراحة الطلبة بعد العناء والتركيز في قاعات الاختبار وهي بالمقابل مكان للالتقاء والمناقشة والحوار والوصول إلى أخوة وزمالة أكاديمية بين كل شرائح طلبة الكلية».
وأكد على «ضرورة أن تكون هذه الاستراحة لإعمار وتعزيز العلاقات بين الطلبة»، متمنيا «أن تكون هي الديوانية الكويتية التي عرفناها، الديوانية التي تلتقي فيها كل الأطياف، وأن لا تكون فقط لاستقطاب المؤيدين أو المعارضين للأفكار، وأن تعلي وطنية الطالب الكويتي ولا تقصي أي فئة دون أخرى».
وأضاف إن أمله كبير في أن يتعاون الطلبة لمصلحة الكويت، مشيرا إلى أننا «وفي هذه الأجواء الاحتفالية الوطنية في شهر فبراير فليكن شعارنا أن تجمع هذه الاستراحة الطلبة ولا تفرقهم، تعين ولا تهين أي فئة و تحاول أن ترفع شعار الكويت أولا والعمل الأكاديمي ثانيا والعلاقة الأخوية ثالثا».
وأوضح القشعان أن «المواطنة أساس التعاون، فلا نجعل هذه المجالس إلا لإعمار العلاقة الاجتماعية التي ننشدها في أبنائنا الطلبة»، متمنيا «أن تكون هذه الاستراحة مكانا لإقامة ملتقيات وحوارات مع أعضاء هيئة التدريس ومع القائمين على الجامعة حتى تكون مشعل خير ونبراس علم».
من جانبه، عبر رئيس جمعية العلوم الاجتماعية الطالب خالد العازمي عن مدى شكره وامتنانه للنائب السابق غانم الميع «لتبرعه لتجديد استراحة الطلبة وعلى ما قدمه لطلبة كلية العلوم الاجتماعية».
وأكد أن «هنالك العديد من الإنجازات والفعاليات في طريقها للتطبيق للطلبة والطالبات من تحركات أكاديمية ونشاطات وفعاليات ستصب في مصلحة الطلبة وتوفر لهم الجو الدراسي المناسب».
