ضمن حملة «ادفع دينارين واكسب الدارين»
موظّفات «بوبيان» يشاركن في رحلة تطوعية إلى أندونيسيا

أعضاء الوفد الكويتي التطوعي


يشارك عدد من عميلات وموظفات بنك بوبيان في الرحلة التطوعية التي انطلقت إلى إندونيسيا، للمساهمة في عدد من الأنشطة والفعاليات التطوعية بالتعاون مع مشروع (ادفع دينارين واكسب الدارين) التطوعي التابع للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية.
وتأتي الرحلة في إطار دور البنك الاجتماعي وتحقيقاً لرسالته الإنسانية التي تتجاوز حدود الكويت، وضمن برنامجه التطوعي لعام 2016 والذي يركز على إبراز دور الشباب الكويتي في الأعمال التطوعية الخارجية.
وقالت مديرة مشروع الدارين سمية الميمني إن رحلة سعادة الدارين تؤكد دور الكويت الإنساني الرائد في العمل الخيري العالمي، والتركيز على التعليم وبناء الشخصية القيادية القوية من شباب المسلمين في مختلف الدول المعتمد على نفسه لا يمد يد العون أمام أحد، مشيرة إلى أن المشروع يهتم بالقضاء على الجهل والأمية حول العالم والمتمثل بافتتاح مدرسة الدارين لليتيمات في قرية صباح الأحمد الخيرية.
وأشارت الميمني إلى مشاركة أكثر من 60 شخصا من مختلف الجهات مثل فريق الدارين وبنك بوبيان وفريق رؤى الإعلامي وفريق عمان أمانة لتمثل الكويت في إندونيسيا بقرية صباح الأحمد الخيرية وافتتاح مدرسة الدارين هناك وهي مدرسة ثانوية للطالبات تم بناؤها بجهود شبابية كويتية.
وأضافت الميمني أن الرحلة تسعى لتحقيق اهداف رئيسية وهي تنقسم لثلاثة اقسام خيرية ثقافية سياحية، وتتمثل الخيرية بتوزيع أكياس أرز للأسر الفقيرة في قرية يصل عددهم 600 أسرة وتوزيع 2000 من المصاحف على المحتاجين من الطلبة والأيتام، وزيارة المشاريع الخيرية والتعرف على وضع الأسر المحتاجة بالاضافة الى زيارة البيوت الفقيرة، مبينة أن الجانب الثقافي يتمثل في زيارة المدارس والمعاهد والتقرب من الطلبة، والتعرف على مستوى دراستهم، وتبادل الخبرات والمعارف، أما الجانب السياحي فهو للتعرف على الأماكن المهمة والسياحية في الدولة والتسوق ببعض أسواقها.
ونوهت بأن رحلة المشروع الخيرية هي السادسة، والزيارة الثالثة لاندونيسيا بحيث كانت الاولى في 2012 لوضع حجر أساس لبناء 3 مدارس ثم في 2014 لافتتاح مدرستين من مدارس الدارين في فونوروغو، وتأتي الآن لافتتاح المدرسة الثالثة وتقديم ورش ودورات للطالبات في المدرسة.
وتأتي الرحلة في إطار دور البنك الاجتماعي وتحقيقاً لرسالته الإنسانية التي تتجاوز حدود الكويت، وضمن برنامجه التطوعي لعام 2016 والذي يركز على إبراز دور الشباب الكويتي في الأعمال التطوعية الخارجية.
وقالت مديرة مشروع الدارين سمية الميمني إن رحلة سعادة الدارين تؤكد دور الكويت الإنساني الرائد في العمل الخيري العالمي، والتركيز على التعليم وبناء الشخصية القيادية القوية من شباب المسلمين في مختلف الدول المعتمد على نفسه لا يمد يد العون أمام أحد، مشيرة إلى أن المشروع يهتم بالقضاء على الجهل والأمية حول العالم والمتمثل بافتتاح مدرسة الدارين لليتيمات في قرية صباح الأحمد الخيرية.
وأشارت الميمني إلى مشاركة أكثر من 60 شخصا من مختلف الجهات مثل فريق الدارين وبنك بوبيان وفريق رؤى الإعلامي وفريق عمان أمانة لتمثل الكويت في إندونيسيا بقرية صباح الأحمد الخيرية وافتتاح مدرسة الدارين هناك وهي مدرسة ثانوية للطالبات تم بناؤها بجهود شبابية كويتية.
وأضافت الميمني أن الرحلة تسعى لتحقيق اهداف رئيسية وهي تنقسم لثلاثة اقسام خيرية ثقافية سياحية، وتتمثل الخيرية بتوزيع أكياس أرز للأسر الفقيرة في قرية يصل عددهم 600 أسرة وتوزيع 2000 من المصاحف على المحتاجين من الطلبة والأيتام، وزيارة المشاريع الخيرية والتعرف على وضع الأسر المحتاجة بالاضافة الى زيارة البيوت الفقيرة، مبينة أن الجانب الثقافي يتمثل في زيارة المدارس والمعاهد والتقرب من الطلبة، والتعرف على مستوى دراستهم، وتبادل الخبرات والمعارف، أما الجانب السياحي فهو للتعرف على الأماكن المهمة والسياحية في الدولة والتسوق ببعض أسواقها.
ونوهت بأن رحلة المشروع الخيرية هي السادسة، والزيارة الثالثة لاندونيسيا بحيث كانت الاولى في 2012 لوضع حجر أساس لبناء 3 مدارس ثم في 2014 لافتتاح مدرستين من مدارس الدارين في فونوروغو، وتأتي الآن لافتتاح المدرسة الثالثة وتقديم ورش ودورات للطالبات في المدرسة.