«البيان»... تحتفل بالأعياد الوطنية
غلاف «البيان»
صدر عن رابطة الأدباء الكويتيين العدد الجديد من مجلة «البيان» متضمناً العديد من الدراسات والبحوث والقراءات النقدية إلى جانب المقالات والمواد الإبداعية.
وتحدثت المجلة عن الوطن من الناحية الأدبية بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير لدولة الكويت، فتناول رئيس تحرير المجلة الأمين العام لرابطة الأدباء طلال سعد الرميضي قضية الوطن من حيث هو «المستقر وواحة الأمان وما يعتري الإنسان في الغربة من شوق وحنين للأرض يحفز الأدباء على كتابة أروع الإبداعات».
كما تطرقت افتتاحية البيان إلى الأدب الذي يتشكل في ظروف قاهرة تمر على الأوطان، ونوهت الافتتاحية إلى غزارة الانتاج الأدبي في دولة الكويت في فترة ما بعد التحرير ولغاية اليوم. كما نشرت المجلة بهذه المناسبة قصيدتين عن التحرير والاستقلال.
وأوردت المجلة في باب الدراسات بحثاً قيما للكاتب خلف حمود الخطيمي بعنوان: «لمحات في أثر اللغة العربية على اللغات العالمية، وهو البحث الذي قدمه الخطيمي في المنتدى العربي الأول للنهوض باللغة العربية بجامعة الدول العربية.
كما نشرت المجلة قراءة نقدية للأكاديمي الدكتور فايز الداية عن الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين، تناول من خلاله ديواني الشاعر: بوح البوادي» و«مسافر في القفار». وكتب الناقد الأكاديمي الدكتور مصطفى الضبع عن الشاعر شريف الشافعي.
وفي باب المقالات كتبت الأديبة منى الشافعي مقالة عن كتاب: «من دفاتر أسفاري» للأديب الباحث الدكتور عادل العبد المغني، وكتب الأديب خالد سالم محمد عن كتاب: «شعراء الكويت في قرنين» للأديب حمد الحمد. ونشرت المجلة مقالة للكاتب أحمد مبارك البريكي بعنوان: «الكويت وجه آخر».
وفي باب الحوار، أجرت الإعلامية رباب عبيد حواراً مع الحكواتية الفلسطينية دنيس أسعد، تحدثت من خلاله عن مهنة نادرة للمرأة هي مهنة الحكواتية.
وفي باب الشعر، نشرت المجلة قصيدة بعنوان: «ربّاه صل»، للشاعر فهد عيد الكريباني، وقصيدة بعنوان: «25 فبراير» للشاعر فاضل خلف، وقصيدة بعنوان: «الاستقلال والتحرير» للشاعر معن أبو ريشة.
وفي باب القصة وردت قصتان إحداهما بعنوان: «المقهى» للكاتب عبدالرحمن محمد الإبراهيم وقصة بعنوان «وسط الميدان» للكاتبة مجدولين أبو الرب.
وتحدثت المجلة عن الوطن من الناحية الأدبية بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير لدولة الكويت، فتناول رئيس تحرير المجلة الأمين العام لرابطة الأدباء طلال سعد الرميضي قضية الوطن من حيث هو «المستقر وواحة الأمان وما يعتري الإنسان في الغربة من شوق وحنين للأرض يحفز الأدباء على كتابة أروع الإبداعات».
كما تطرقت افتتاحية البيان إلى الأدب الذي يتشكل في ظروف قاهرة تمر على الأوطان، ونوهت الافتتاحية إلى غزارة الانتاج الأدبي في دولة الكويت في فترة ما بعد التحرير ولغاية اليوم. كما نشرت المجلة بهذه المناسبة قصيدتين عن التحرير والاستقلال.
وأوردت المجلة في باب الدراسات بحثاً قيما للكاتب خلف حمود الخطيمي بعنوان: «لمحات في أثر اللغة العربية على اللغات العالمية، وهو البحث الذي قدمه الخطيمي في المنتدى العربي الأول للنهوض باللغة العربية بجامعة الدول العربية.
كما نشرت المجلة قراءة نقدية للأكاديمي الدكتور فايز الداية عن الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين، تناول من خلاله ديواني الشاعر: بوح البوادي» و«مسافر في القفار». وكتب الناقد الأكاديمي الدكتور مصطفى الضبع عن الشاعر شريف الشافعي.
وفي باب المقالات كتبت الأديبة منى الشافعي مقالة عن كتاب: «من دفاتر أسفاري» للأديب الباحث الدكتور عادل العبد المغني، وكتب الأديب خالد سالم محمد عن كتاب: «شعراء الكويت في قرنين» للأديب حمد الحمد. ونشرت المجلة مقالة للكاتب أحمد مبارك البريكي بعنوان: «الكويت وجه آخر».
وفي باب الحوار، أجرت الإعلامية رباب عبيد حواراً مع الحكواتية الفلسطينية دنيس أسعد، تحدثت من خلاله عن مهنة نادرة للمرأة هي مهنة الحكواتية.
وفي باب الشعر، نشرت المجلة قصيدة بعنوان: «ربّاه صل»، للشاعر فهد عيد الكريباني، وقصيدة بعنوان: «25 فبراير» للشاعر فاضل خلف، وقصيدة بعنوان: «الاستقلال والتحرير» للشاعر معن أبو ريشة.
وفي باب القصة وردت قصتان إحداهما بعنوان: «المقهى» للكاتب عبدالرحمن محمد الإبراهيم وقصة بعنوان «وسط الميدان» للكاتبة مجدولين أبو الرب.
