فهد الأمير: اجتماع يقود إلى التآلف والمودة والمحبة
عوائل الجهراء تباحثت قضاياها الاجتماعية في ديوان العيار

المحافظ والسفير عادل العيار وفارس السعود وطلال السعيد ومشعل السعيد وعبد الرحمن العساكر

مشعل العيار متحدثا للحضور




مشعل العيار: مصلحتنا مشتركة للخروج إلى نتائج مرضية للجميع
عقدت عوائل الجهراء بحضور محافظ الجهراء فهد الامير، اجتماعهم الأول في ديوان مشعل العيار مساء اول من أمس وسط حضور كثيف، تناول جميع القضايا الاجتماعية في جو تسوده المحبة والألفة، شهد طرح بعض المقترحات للمناقشة من اجل الوصول الى صيغة تحظى بموافقة الجميع.
وفي هذا السياق، قال محافظ الجهراء فهد الامير «ان اجتماع عوائل الجهراء يقود الى التآلف والمودة والمحبة في جوٍ عائلي جميل»، لافتا الى ان «الحضور الكثيف في اول اجتماع يعد نجاحا باهرا وهو دليل على ان الجميع مصرون على التكاتف وان تكون الكلمة واحدة».
وأكد ان «هذا الاجتماع تناول الامور الاجتماعية والحياتية بعيدا عن القضايا السياسية، الامر الذي أشار إليه مشعل العيار مرارا وتكرارا في كلمته وهذا يحسب للجميع».
وأوضح محافظ الجهراء اننا «بحاجة الى هذا اللقاء واللقاءات الاخرى لكي ننظر الى امورنا الاجتماعية بشكل اعمق وادق»، مبينا أن «أي مجتمع يخلو من الترابط والتلاحم هو مجتمع غير منتج وهذا الاجتماع رسالة بأننا مترابطون وايضا منتجون».
وأعرب عن شكره وتقديره لمختار منطقة الواحة مشعل العيار على هذه الفكرة الجميلة والدعوة الطيبة، مؤكدا أنها ليست بغريبة عليه.
بدوره، أكد صاحب الدعوة والفكرة مختار منطقة الواحة مشعل العيار ان «هذا الاجتماع يدعو إلى التعاون على البر والخير والألفة والمحبة»، مبينا ان «فكرة الاجتماع انطلقت من أجل التباحث والتشاور في الامور والقضايا الاجتماعية نظرا للحاجة الماسة التي تتطلبها الظروف في ظل ما يدور حولنا من قضايا تُعنى بالتكافل الاجتماعي».
واشار العيار إلى ان «الحضور الكثيف الذي لبى الدعوة أوصل رسالة جلية بأن هذا الاجتماع غاية في الأهمية لما له من دلالات اجتماعية»، مؤكدا انه «يهدف إلى ترتيب الصف العائلي بالجهراء إلى جانب ان تكون الكلمة واحدة في جميع المواقف لتتحقق المصلحة العامة».
وتابع: «إن عوائل الجهراء لها تاريخ حافل بالإنجازات فهي من قامت ببنائها من منطلق حبها لهذه القرية قديما في زمن الاباء والاجداد إلى ان اصبحت محافظة»، مشيرا إلى أن «حبها يجري في العروق ومتوارث منذ القدم».
وذكر ان هناك «علاقات حميمة ونسب ومصاهرة وترابط يجمع ابناءها بحكم أنهم جميعا يعيشون في مكان واحد»، لافتا إلى ان «هذا الاجتماع سيسهم في تقوية وشائج المحبة والقربى والألفة».
وأوضح العيار ان «دعوتنا هذه تأتي من منطلق اجتماعي بحت ففيها نتناول جميع الجوانب الاجتماعية التي تهمنا جميعا من قضايا وتداعيات ثم نطرحها ونناقشها ونتباحث في أمرها حتى نصل في النهاية الى مرحلة التوافق والاتفاق»، مؤكدا «اننا جميعا في قارب واحد ومصلحتنا مشتركة في سبيل الخروج إلى نتائج مرضية للجميع».
وفي هذا السياق، قال محافظ الجهراء فهد الامير «ان اجتماع عوائل الجهراء يقود الى التآلف والمودة والمحبة في جوٍ عائلي جميل»، لافتا الى ان «الحضور الكثيف في اول اجتماع يعد نجاحا باهرا وهو دليل على ان الجميع مصرون على التكاتف وان تكون الكلمة واحدة».
وأكد ان «هذا الاجتماع تناول الامور الاجتماعية والحياتية بعيدا عن القضايا السياسية، الامر الذي أشار إليه مشعل العيار مرارا وتكرارا في كلمته وهذا يحسب للجميع».
وأوضح محافظ الجهراء اننا «بحاجة الى هذا اللقاء واللقاءات الاخرى لكي ننظر الى امورنا الاجتماعية بشكل اعمق وادق»، مبينا أن «أي مجتمع يخلو من الترابط والتلاحم هو مجتمع غير منتج وهذا الاجتماع رسالة بأننا مترابطون وايضا منتجون».
وأعرب عن شكره وتقديره لمختار منطقة الواحة مشعل العيار على هذه الفكرة الجميلة والدعوة الطيبة، مؤكدا أنها ليست بغريبة عليه.
بدوره، أكد صاحب الدعوة والفكرة مختار منطقة الواحة مشعل العيار ان «هذا الاجتماع يدعو إلى التعاون على البر والخير والألفة والمحبة»، مبينا ان «فكرة الاجتماع انطلقت من أجل التباحث والتشاور في الامور والقضايا الاجتماعية نظرا للحاجة الماسة التي تتطلبها الظروف في ظل ما يدور حولنا من قضايا تُعنى بالتكافل الاجتماعي».
واشار العيار إلى ان «الحضور الكثيف الذي لبى الدعوة أوصل رسالة جلية بأن هذا الاجتماع غاية في الأهمية لما له من دلالات اجتماعية»، مؤكدا انه «يهدف إلى ترتيب الصف العائلي بالجهراء إلى جانب ان تكون الكلمة واحدة في جميع المواقف لتتحقق المصلحة العامة».
وتابع: «إن عوائل الجهراء لها تاريخ حافل بالإنجازات فهي من قامت ببنائها من منطلق حبها لهذه القرية قديما في زمن الاباء والاجداد إلى ان اصبحت محافظة»، مشيرا إلى أن «حبها يجري في العروق ومتوارث منذ القدم».
وذكر ان هناك «علاقات حميمة ونسب ومصاهرة وترابط يجمع ابناءها بحكم أنهم جميعا يعيشون في مكان واحد»، لافتا إلى ان «هذا الاجتماع سيسهم في تقوية وشائج المحبة والقربى والألفة».
وأوضح العيار ان «دعوتنا هذه تأتي من منطلق اجتماعي بحت ففيها نتناول جميع الجوانب الاجتماعية التي تهمنا جميعا من قضايا وتداعيات ثم نطرحها ونناقشها ونتباحث في أمرها حتى نصل في النهاية الى مرحلة التوافق والاتفاق»، مؤكدا «اننا جميعا في قارب واحد ومصلحتنا مشتركة في سبيل الخروج إلى نتائج مرضية للجميع».