ينطلق غداً... والزوار على موعد مع «الهنود الحمر» وجملة من المسابقات وعروض الصوت والضوء
«فيستيفال سيتي»... إثارة وترفيه وثقافة

محال متعددة ومرافق تلبي حاجات الجميع

صبري علي متحدثا إلى «الراي»

ألعاب متنوعة للأطفال (تصوير طارق عزالدين)

فنون الشارع ستبهر الجميع

عروض الضوء والنار من أوكرانيا

عروض من تراث الهنود الحمر








صبري علي: وفرنا أفضل الفرق العالمية لتقديم عروضها في أجواء عائلية
الزوار المقدر عددهم بـ300 ألف سيستمتعون بعروض المسرح والملاهي
منطقة الأطفال ستتضمن مسابقات وعروضاً وشخصيات عالمية
فتحنا المجال أمام 250 مشروعاً شبابياً لتسويق منتجاتهم خلال المهرجان
مسرح للشباب والأطفال لتقديم المواهب والتصويت عليها
من قبل الجمهور
جناح يضم 35 مطعماً عالمياً وعدداً من المطاعم المحلية والشعبية المنتقاة
20 عرضاً عالمياً متنوعاً مع عرض خاص من تراث الهنود الحمر
تعاقدنا مع فريق أوروبي مختص في التعامل مع الأطفال وتقديم عروض
تعليمية لهم
تذكرة الدخول بدينار واحد... وتذكرة vip توفر لأصحابها استراحات ومقاعد أمامية
الزوار المقدر عددهم بـ300 ألف سيستمتعون بعروض المسرح والملاهي
منطقة الأطفال ستتضمن مسابقات وعروضاً وشخصيات عالمية
فتحنا المجال أمام 250 مشروعاً شبابياً لتسويق منتجاتهم خلال المهرجان
مسرح للشباب والأطفال لتقديم المواهب والتصويت عليها
من قبل الجمهور
جناح يضم 35 مطعماً عالمياً وعدداً من المطاعم المحلية والشعبية المنتقاة
20 عرضاً عالمياً متنوعاً مع عرض خاص من تراث الهنود الحمر
تعاقدنا مع فريق أوروبي مختص في التعامل مع الأطفال وتقديم عروض
تعليمية لهم
تذكرة الدخول بدينار واحد... وتذكرة vip توفر لأصحابها استراحات ومقاعد أمامية
على مساحة 30 ألف متر مربع، تحتضن أرض المعارض مهرجان «فيستيفال سيتي» الذي سيأخذ زواره في رحلات مليئة بالإثارة والتشويق والثقافة طوال شهر كامل، متنقلا بهم ما بين حضارات مختلفة ومتنوعة حددت لها أقسام متعددة من القرية التي صممت بحرفية عالية لتكون المكان العائلي الأمثل لكل اسرة تبحث عن قضاء وقت ترفيهي في ظل أجواء دافئة.
القائمون على المهرجان الذي سينطلق غدا، في القرية الواقعة بمحيط أرض المعارض في منطقة مشرف، تزامنا مع البدء في الاحتفالات الوطنية، سخروا كل إمكاناتهم للمشاركة بهذه الاحتفالات من خلال برامج وفعاليات عدة تستمر طوال شهر كامل حرصوا على أن تتضمن الكثير من العروض العالمية والنشاطات الترفيهية المتنوعة التي ستقام على مسارح القرية واقسامها الستة.
وفي هذا السياق، قال المشرف العام ورئيس اللجنة العليا للمهرجان صبري علي «إن المناسبات الوطنية التي تمر بها الكويت في هذه الايام من كل سنة تمثل اعيادا ومناسبات فرح وسعادة وسرور دائم لكل المواطنين والمقيمين على هذه الارض الطيبة، لذلك ارتأت اللجنة أن تكون جزءا من هذه الايام السعيدة والمليئة بالفرح والحب وروح الانتماء من خلال التحضير لهذا المهرجان الذي حرصت اللجنة أن تنتقي افضل الفرق والعروض العالمية الشيقة لتقدمها لزوار المهرجان في أجواء عائلية حافلة بالمسابقات والخدمات المتنوعة التي تجمع ما بين الحديث والتقليدي».
ويشير علي، إلى أن «القرية قسمت إلى ستة أجزاء متنوعة ومميزة ذات طابع مختلف عن بعضها وذلك لتوفير كل الأنشطة الترفيهية التي تتناسب مع كافة الاذواق والشرائح المختلفة من الزوار الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى 300 ألف زائر للاستمتاع بما يقدمه المهرجان من فعاليات على المسرح الرئيسي للقرية أو المشاريع الشبابية أو مسرح البحيرة بالإضافة إلى منطقة الملاهي والمنطقة المخصصة للأطفال التي ستتضمن العديد من المسابقات والعروض والشخصيات العالمية وعروض الصوت والضوء التي ستأخذ الزوار إلى فضاءات واسعة من المرح».
وبين علي أن «اللجنة وإيمانا منها بدور الشباب وضرورة رعايتهم وتوفير الفرص المختلفة أمامهم حرصت على فتح المجال أمام 250 مشروعا شبابيا للمشاركة في المهرجان وتسويق منتجاتهم للزوار بالإضافة إلى تجهيز مسرح خاص للشباب والأطفال لتقديم مواهبهم بشكل مباشر مع الجمهور الذي سيقوم بالتصويت واختيار الموهبة الافضل من المشاركين الذين سيحصل الفائزون منهم على جوائز قيمة»، لافتا إلى أن «العرض سيقدم من قبل الإعلامية المميزة نهى نبيل التي سيكون تقديمها إثراء للفعالية».
وحرصا من اللجنة على توفير كل سبل الراحة للزوار أكد علي أن «اللجنة حرصت على توفير جناح خاص للمطاعم يضم 35 مطعما عالميا مع عدد من المطاعم المحلية والشعبية التي تم انتقاؤها من بين كم كبير من المطاعم التي كانت ترغب في المشاركة وذلك حتى يتم إرضاء جميع الأذواق من زوار المهرجان».
ولفت إلى أن «رغبة اللجنة في تقديم كل ما هو مميز ومختلف دفعها إلى التحضير لتقديم 20 عرضا عالميا متنوعا وعرضا خاصا من تراث الهنود الحمر، حيث سيتم تقديم 28 عرضا يوميا مع الحرص على تغيير العروض أسبوعيا بحيث تختلف العروض من أسبوع لآخر».
وأشار علي إلى أن «اللجنة العليا للمهرجان وإمعانا منها في توفير الأجواء المثالية للأسرة قامت بالتعاقد مع فريق أوروبي مختص في التعامل مع الاطفال وتقديم عروض تعليمية للأطفال وتمكينهم من الرسم على الماء وغيرها من الفنون مع إمكانية الاحتفاظ بالصورة التي يرسمها الطفل»، مؤكدا أن «المنطقة المخصصة للأطفال ستكون مميزة وغنية بالمفاجآت الجديدة التي ستدخل الأطفال في اوقات من اللهو والمرح بشكل استثنائي».
وقال «إن التجهيزات الكبيرة التي وضعت في القرية لم تمنعهم من تحديد تذكرة الدخول إليها بدينارواحد فقط للشخص رغبة منهم في تمكين الجميع من المشاركة وزيارة القرية التي ستمثل دخولها تجربة رائعة لن تنسى»، لافتا إلى «تخصيص تذكرة vip توفر لاصحابها أماكن استراحة ومشروبات وحجز مقاعد أمامية للمسارح في القرية والكثير من الخدمات الأخرى».
وثمن علي دور وزارة الداخلية وتعاونها الكبير في الاستعداد لافتتاح القرية وتجهيز الكادر الأمني من أفراد الداخلية من الجنسين للحفاظ على الأمن وإخراج المهرجان بالصورة اللائقة في المناسبات والأعياد الوطنية التي تعيشها الدولة.
القائمون على المهرجان الذي سينطلق غدا، في القرية الواقعة بمحيط أرض المعارض في منطقة مشرف، تزامنا مع البدء في الاحتفالات الوطنية، سخروا كل إمكاناتهم للمشاركة بهذه الاحتفالات من خلال برامج وفعاليات عدة تستمر طوال شهر كامل حرصوا على أن تتضمن الكثير من العروض العالمية والنشاطات الترفيهية المتنوعة التي ستقام على مسارح القرية واقسامها الستة.
وفي هذا السياق، قال المشرف العام ورئيس اللجنة العليا للمهرجان صبري علي «إن المناسبات الوطنية التي تمر بها الكويت في هذه الايام من كل سنة تمثل اعيادا ومناسبات فرح وسعادة وسرور دائم لكل المواطنين والمقيمين على هذه الارض الطيبة، لذلك ارتأت اللجنة أن تكون جزءا من هذه الايام السعيدة والمليئة بالفرح والحب وروح الانتماء من خلال التحضير لهذا المهرجان الذي حرصت اللجنة أن تنتقي افضل الفرق والعروض العالمية الشيقة لتقدمها لزوار المهرجان في أجواء عائلية حافلة بالمسابقات والخدمات المتنوعة التي تجمع ما بين الحديث والتقليدي».
ويشير علي، إلى أن «القرية قسمت إلى ستة أجزاء متنوعة ومميزة ذات طابع مختلف عن بعضها وذلك لتوفير كل الأنشطة الترفيهية التي تتناسب مع كافة الاذواق والشرائح المختلفة من الزوار الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى 300 ألف زائر للاستمتاع بما يقدمه المهرجان من فعاليات على المسرح الرئيسي للقرية أو المشاريع الشبابية أو مسرح البحيرة بالإضافة إلى منطقة الملاهي والمنطقة المخصصة للأطفال التي ستتضمن العديد من المسابقات والعروض والشخصيات العالمية وعروض الصوت والضوء التي ستأخذ الزوار إلى فضاءات واسعة من المرح».
وبين علي أن «اللجنة وإيمانا منها بدور الشباب وضرورة رعايتهم وتوفير الفرص المختلفة أمامهم حرصت على فتح المجال أمام 250 مشروعا شبابيا للمشاركة في المهرجان وتسويق منتجاتهم للزوار بالإضافة إلى تجهيز مسرح خاص للشباب والأطفال لتقديم مواهبهم بشكل مباشر مع الجمهور الذي سيقوم بالتصويت واختيار الموهبة الافضل من المشاركين الذين سيحصل الفائزون منهم على جوائز قيمة»، لافتا إلى أن «العرض سيقدم من قبل الإعلامية المميزة نهى نبيل التي سيكون تقديمها إثراء للفعالية».
وحرصا من اللجنة على توفير كل سبل الراحة للزوار أكد علي أن «اللجنة حرصت على توفير جناح خاص للمطاعم يضم 35 مطعما عالميا مع عدد من المطاعم المحلية والشعبية التي تم انتقاؤها من بين كم كبير من المطاعم التي كانت ترغب في المشاركة وذلك حتى يتم إرضاء جميع الأذواق من زوار المهرجان».
ولفت إلى أن «رغبة اللجنة في تقديم كل ما هو مميز ومختلف دفعها إلى التحضير لتقديم 20 عرضا عالميا متنوعا وعرضا خاصا من تراث الهنود الحمر، حيث سيتم تقديم 28 عرضا يوميا مع الحرص على تغيير العروض أسبوعيا بحيث تختلف العروض من أسبوع لآخر».
وأشار علي إلى أن «اللجنة العليا للمهرجان وإمعانا منها في توفير الأجواء المثالية للأسرة قامت بالتعاقد مع فريق أوروبي مختص في التعامل مع الاطفال وتقديم عروض تعليمية للأطفال وتمكينهم من الرسم على الماء وغيرها من الفنون مع إمكانية الاحتفاظ بالصورة التي يرسمها الطفل»، مؤكدا أن «المنطقة المخصصة للأطفال ستكون مميزة وغنية بالمفاجآت الجديدة التي ستدخل الأطفال في اوقات من اللهو والمرح بشكل استثنائي».
وقال «إن التجهيزات الكبيرة التي وضعت في القرية لم تمنعهم من تحديد تذكرة الدخول إليها بدينارواحد فقط للشخص رغبة منهم في تمكين الجميع من المشاركة وزيارة القرية التي ستمثل دخولها تجربة رائعة لن تنسى»، لافتا إلى «تخصيص تذكرة vip توفر لاصحابها أماكن استراحة ومشروبات وحجز مقاعد أمامية للمسارح في القرية والكثير من الخدمات الأخرى».
وثمن علي دور وزارة الداخلية وتعاونها الكبير في الاستعداد لافتتاح القرية وتجهيز الكادر الأمني من أفراد الداخلية من الجنسين للحفاظ على الأمن وإخراج المهرجان بالصورة اللائقة في المناسبات والأعياد الوطنية التي تعيشها الدولة.