كاميرا أمامية 20 ميغابيكسل وخلفية 5 ميغابيكسل
«Lumia 950 XL» ... عمر أطول للبطارية
سعت شركة مايكروسوفت من خلال هاتفها الجديد «Lumia 950 XL» إلى إحداث نقلة غير مسبوقة في عالم التكنولوجيا، في انطلاقة جديدة تهدف من خلالها إلى تحويل الهاتف إلى كمبيوتر محمول من خلال تزويده بميزة جديدة لم تكن موجودة في أجهزة «لوميا» أطلق عليها «continuum».
وتمكن الميزة الجديدة المستخدم من توصيل الهاتف لاسلكياً إلى وحدة إرسال العرض (Display Dock)، واستخدامه مع شاشة خارجية ولوحة مفاتيح و«ماوس» للتمتع بتطبيقات «ويندوز 10» وتصفح الإنترنت ومشاهدة الأفلام وكأنه حاسوب شخصي.
ويعتبر الجهاز أفضل حل لأصحاب الأعمال الكثيرة، بحيث زود الهاتف الذي يدعم شريحتي sim بأحدث نظام تشغيل «ويندوز 10» ما يمكنك مزامنة جميع أجهزتك، إضافة إلى شاشة عرض كبيرة عالية الدقة بمقاس 5.7 بوصة محمية بطبقة من زجاج «Gorilla Glass 4» وهي أكبر حجما من هاتف «آيفون 6 إس بلس» ومعالجه فائق السرعة ثماني النواة، وبذلك يمكنك إدارة أعمالك من أي مكان وحفظها على ذاكرة تخزين الجهاز التي تعتبر كبيرة نسبيا بحجم 32 غيغابايت ويمكن زيادتها حتى 200 غيغابايت بإضافة كرت ذاكرة خارجي.
وتأتي البطارية التي زود بها الجهاز لتجعله في طليعة الأجهزة الذكية المتنافسة، بحيث تصل سعتها إلى 3340mhA، مقارنة بـ 2550mhA لجهاز غالاكسي 6s و mhA 1715 لهاتف آيفون 6 إس، وبذلك يمكن الاستمتاع بـ11 ساعة مشاهدة متواصلة للفيديو وتصفح الانترنت، و75 ساعة من تشغيل الموسيقى كما يمكنه الصمود لمدة 12 يوماً في وضع الاستعداد. ويمكن شحن البطارية لاسلكياً بواسطة الشحن السريع، بحيث يمكن أن يصل شحنها إلى 50 في المئة خلال 30 دقيقة من الشحن فقط، ويمكن استخدام الهاتف بوضوح تحت أشعة الشمس أو في حال وجود إضاءة قوية بفضل تقنية «CLEARBLACK»التي زود بها.
ويمكن اعتبار الجهاز ثورة في مجال التصوير، إذ يمكن تحويله إلى كاميرا متنقلة بفضل دقة الكاميرا الخلفية البالغة 20 ميغابكسل ووجود مستشعر«pure view» وفلاش طبيعي ثلاثي الأضواء يعمل بتقنية «LED»، ما يضمن جودة تصويرعالية في الإضاءة المنخفضة، ويقترب كثيراً من هاتف «Nexus 6P» من حيث تقليل الضجيج في الصور الملتقطة في هذه الإضاءة.
وعند تفعيل وضع «Rich Capture» في الكاميرا تصبح الألوان أكثر تشبّعًا وسطوعًا، لكن هذا الوضع يأخذ وقتاً لالتقاط الصور وحفظها. ويعتبر رقم 20 ميغابكسل للكاميرا كبيراً في عالم التصوير مقارنة بـ 12 ميغابكسل لكاميرا «آيفون 6 إس» و 12.3 ميغابكسل لهاتف «Nexus 6P»، بالإضافة إلى الكاميرا الأمامية بدقة 5 ميغابكسل، ما يعني أنه أحد الهواتف المخصصة لمشاركة الصور الذاتية على شبكة التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى القيام بمكالمات مرئية عالية الجودة قادرة على تصوير فيديو بدقة 1080 بيكسل بمعدل 30 إطاراً في الثانية.
وزود الهاتف بنظام حماية ذكي يسمح لمستخدمه بتسجيل الدخول بنظرة واحدة عن طريق ميزة «Windows Hello»، وتأمينه عند الاتصال بشبكات «الواي فاي» العامة عن طريق خاصية (Consumer VPN)، كما يمكن قفل الجهاز أو مسح بيانات الهاتف عن بعد من خلال الإنترنت في حال فقدان الهاتف.
وبمقارنته مع نظرائه كهواتف «آيفون 6 إس» و«غالاكسي نوت 5» يعتبر «Lumia 950 XL» الأخف وزناً، إلا أن تصميمه يعتبر تقليدياً، بحيث لم تضف عليه «مايكروسوفت» شيئاً لافتاً للانتباه مغايراً لنسخ هواتف «لوميا» السابقة.
أما بالنسبة للسعر، فإنه يعتبر غير باهظ الثمن مقارنة بالتكنولوجيا المتطورة التي يقدمها لعشاقه، ما يجعله متاحاً لجميع الفئات.
ويمكن الاستنتاج في النهاية أن نظام «ويندوز 10» الجديد، يحتاج إلى وقت من محبي هواتف «ويندوز»، والانتظار أكثر للتمتع بتجربة استخدام مستقرة أكثر، مع الإشارة إلى أن غياب عدة تطبيقات والألعاب والخدمات المتوافرة على المنصات المنافسة مثل «أبل» و«أندرويد» سيصعب مهمة «مايكروسوفت» أكثر للوصول إلى أكبر عدد ممكن من العملاء.
وتمكن الميزة الجديدة المستخدم من توصيل الهاتف لاسلكياً إلى وحدة إرسال العرض (Display Dock)، واستخدامه مع شاشة خارجية ولوحة مفاتيح و«ماوس» للتمتع بتطبيقات «ويندوز 10» وتصفح الإنترنت ومشاهدة الأفلام وكأنه حاسوب شخصي.
ويعتبر الجهاز أفضل حل لأصحاب الأعمال الكثيرة، بحيث زود الهاتف الذي يدعم شريحتي sim بأحدث نظام تشغيل «ويندوز 10» ما يمكنك مزامنة جميع أجهزتك، إضافة إلى شاشة عرض كبيرة عالية الدقة بمقاس 5.7 بوصة محمية بطبقة من زجاج «Gorilla Glass 4» وهي أكبر حجما من هاتف «آيفون 6 إس بلس» ومعالجه فائق السرعة ثماني النواة، وبذلك يمكنك إدارة أعمالك من أي مكان وحفظها على ذاكرة تخزين الجهاز التي تعتبر كبيرة نسبيا بحجم 32 غيغابايت ويمكن زيادتها حتى 200 غيغابايت بإضافة كرت ذاكرة خارجي.
وتأتي البطارية التي زود بها الجهاز لتجعله في طليعة الأجهزة الذكية المتنافسة، بحيث تصل سعتها إلى 3340mhA، مقارنة بـ 2550mhA لجهاز غالاكسي 6s و mhA 1715 لهاتف آيفون 6 إس، وبذلك يمكن الاستمتاع بـ11 ساعة مشاهدة متواصلة للفيديو وتصفح الانترنت، و75 ساعة من تشغيل الموسيقى كما يمكنه الصمود لمدة 12 يوماً في وضع الاستعداد. ويمكن شحن البطارية لاسلكياً بواسطة الشحن السريع، بحيث يمكن أن يصل شحنها إلى 50 في المئة خلال 30 دقيقة من الشحن فقط، ويمكن استخدام الهاتف بوضوح تحت أشعة الشمس أو في حال وجود إضاءة قوية بفضل تقنية «CLEARBLACK»التي زود بها.
ويمكن اعتبار الجهاز ثورة في مجال التصوير، إذ يمكن تحويله إلى كاميرا متنقلة بفضل دقة الكاميرا الخلفية البالغة 20 ميغابكسل ووجود مستشعر«pure view» وفلاش طبيعي ثلاثي الأضواء يعمل بتقنية «LED»، ما يضمن جودة تصويرعالية في الإضاءة المنخفضة، ويقترب كثيراً من هاتف «Nexus 6P» من حيث تقليل الضجيج في الصور الملتقطة في هذه الإضاءة.
وعند تفعيل وضع «Rich Capture» في الكاميرا تصبح الألوان أكثر تشبّعًا وسطوعًا، لكن هذا الوضع يأخذ وقتاً لالتقاط الصور وحفظها. ويعتبر رقم 20 ميغابكسل للكاميرا كبيراً في عالم التصوير مقارنة بـ 12 ميغابكسل لكاميرا «آيفون 6 إس» و 12.3 ميغابكسل لهاتف «Nexus 6P»، بالإضافة إلى الكاميرا الأمامية بدقة 5 ميغابكسل، ما يعني أنه أحد الهواتف المخصصة لمشاركة الصور الذاتية على شبكة التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى القيام بمكالمات مرئية عالية الجودة قادرة على تصوير فيديو بدقة 1080 بيكسل بمعدل 30 إطاراً في الثانية.
وزود الهاتف بنظام حماية ذكي يسمح لمستخدمه بتسجيل الدخول بنظرة واحدة عن طريق ميزة «Windows Hello»، وتأمينه عند الاتصال بشبكات «الواي فاي» العامة عن طريق خاصية (Consumer VPN)، كما يمكن قفل الجهاز أو مسح بيانات الهاتف عن بعد من خلال الإنترنت في حال فقدان الهاتف.
وبمقارنته مع نظرائه كهواتف «آيفون 6 إس» و«غالاكسي نوت 5» يعتبر «Lumia 950 XL» الأخف وزناً، إلا أن تصميمه يعتبر تقليدياً، بحيث لم تضف عليه «مايكروسوفت» شيئاً لافتاً للانتباه مغايراً لنسخ هواتف «لوميا» السابقة.
أما بالنسبة للسعر، فإنه يعتبر غير باهظ الثمن مقارنة بالتكنولوجيا المتطورة التي يقدمها لعشاقه، ما يجعله متاحاً لجميع الفئات.
ويمكن الاستنتاج في النهاية أن نظام «ويندوز 10» الجديد، يحتاج إلى وقت من محبي هواتف «ويندوز»، والانتظار أكثر للتمتع بتجربة استخدام مستقرة أكثر، مع الإشارة إلى أن غياب عدة تطبيقات والألعاب والخدمات المتوافرة على المنصات المنافسة مثل «أبل» و«أندرويد» سيصعب مهمة «مايكروسوفت» أكثر للوصول إلى أكبر عدد ممكن من العملاء.
