مجموعتها تُثبت أن الواقع أكثر مرحاً من الخيال
صيف «سواتش»... رومانسي بامتياز

المعدن ظاهر في مجموعة «ميتاليكس»

... ومن مجموعة «فلوراليا»




يزخر موسم الصيف بأوقاته الناشطة على شاطئ البحر، ساعات مشمسة أكثر، والمزيد من الوقت للحلم. وها هي مجموعة ربيع وصيف 2016 من «سواتش» تنسجم تماماً مع هذه الموجة، وتتيح من خلال مجموعتها الجديدة صيفاً استثنائياً ورومانسياً بامتياز.
من هنا، تأتي مجموعة «إسوار إيناميل» (Es War Einmal) لتبدّل الفكرة المتمحورة حول الكتب القصصية، فتثبت أن الواقع غالباً ما يكون أكثر مرحاً من الخيال. أما مجموعة «فلوراليا» (Floralia)، فهي تعبّر عن ذاتها من خلال الأزهار بأساليب متنوّعة، بدءاً من الأسلوب العشبي اللاتيني، وصولاً حتى الخرافات المذهلة، التي تجلب الحظ لمن يرتديها 24 ساعة في اليوم وعلى مدار الأسبوع. من جهتها، يمتد إلهام مجموعة «أفريكانا» (Africana) من الصحراء حتى مسكرة الرموش، بينما تذكّر مجموعة «باور تراكينغ» (Power Tracking) بالرحلات عبر المسار السريع. كذلك، تبرز مجموعة «بيتش سوينغ» (Beach Swing) بطابعها الاستوائي، مشيرة إلى أن ساعة المرح سوف تدوم أكثر من 60 دقيقة في صيف العام 2016. أما أكثر أداة تناسب هذا الموسم، فهي مجموعة «ميتاليكس» (Metallix) التي توفر الوقت المتكامل للتفكير.
في يوم من الأيام، كانت الحياة عبارة عن قصة خيالية. ثم ابتكرت سواتش ساعة «إسوار إيناميل» لتبرهن أن الحقيقة يمكنها أن تكون مرحة عندما تسترق النظر في الكواليس.
ليس من الضروري ارتداء فستاناً باللونين الأزرق والأبيض أو حمل دعوة لحضور حفل شاي صاخب للتواصل مع ملكة القلوب، التويدلز أو قط شيساير. فساعات «واندر كوين»، «دابل مي»، و«كات مي أب» تُضفي سحراً مميزاً بلمسة من أرض العجائب، وذلك من دون التعرّض للإصابة نتيجة السقوط في جحر الأرنب.ملاحقة الوقت، إدراك الوقت، تقدير الوقت، ساعات «باور تراكينغ» متعددة المهام، فهي تبدّل وجه الوقت لمتابعة الحالات المزاجية والأوقات بدقة ومهارة. هذه الساعات ملائمة تماماً عندما يكون الاتجاه نحو الأمور العصرية والمميزة.
تمتع بأزهار الأقحوان، بينما تزرع مجموعة «فلوراليا» البذور، لتقديم مشهد نباتي جميل وتوفر الحظ الدائم. ساعة «فلاورفول» تحوّل المزيج الآسيوي إلى مملكة سحرية من الأزهار حيث تحكم الألوان، بينما تُضفي ساعة «فيورينيلا» دعوة رومانسية للتمتع برحيق الأزهار. عمد المصممون إلى تسليط الضوء على المعدن في مجموعة «ميتاليكس» للتأكيد على أن الأمور نادراً ما تبدو على ما هي عليه. وبوجه الخصوص، عندما تبدأ الأنوار تسطع على الأسطح المعدنية.
من الحرفي إلى المرح، تستمد مجموعة «أفريكانا» الإلهام من الثقافة الأفريقية الحيوية بكاملة جوانبها وأوجهها التي لا تحصى. هل تحبون عصير الأناناس الطازج؟ وهل يقيّد المطر حركتكم؟ من ريو إلى طوكيو، تعدكم مجموعة «بيتش سوينغ» بموسم صيفي ناشط في العام 2016.
من هنا، تأتي مجموعة «إسوار إيناميل» (Es War Einmal) لتبدّل الفكرة المتمحورة حول الكتب القصصية، فتثبت أن الواقع غالباً ما يكون أكثر مرحاً من الخيال. أما مجموعة «فلوراليا» (Floralia)، فهي تعبّر عن ذاتها من خلال الأزهار بأساليب متنوّعة، بدءاً من الأسلوب العشبي اللاتيني، وصولاً حتى الخرافات المذهلة، التي تجلب الحظ لمن يرتديها 24 ساعة في اليوم وعلى مدار الأسبوع. من جهتها، يمتد إلهام مجموعة «أفريكانا» (Africana) من الصحراء حتى مسكرة الرموش، بينما تذكّر مجموعة «باور تراكينغ» (Power Tracking) بالرحلات عبر المسار السريع. كذلك، تبرز مجموعة «بيتش سوينغ» (Beach Swing) بطابعها الاستوائي، مشيرة إلى أن ساعة المرح سوف تدوم أكثر من 60 دقيقة في صيف العام 2016. أما أكثر أداة تناسب هذا الموسم، فهي مجموعة «ميتاليكس» (Metallix) التي توفر الوقت المتكامل للتفكير.
في يوم من الأيام، كانت الحياة عبارة عن قصة خيالية. ثم ابتكرت سواتش ساعة «إسوار إيناميل» لتبرهن أن الحقيقة يمكنها أن تكون مرحة عندما تسترق النظر في الكواليس.
ليس من الضروري ارتداء فستاناً باللونين الأزرق والأبيض أو حمل دعوة لحضور حفل شاي صاخب للتواصل مع ملكة القلوب، التويدلز أو قط شيساير. فساعات «واندر كوين»، «دابل مي»، و«كات مي أب» تُضفي سحراً مميزاً بلمسة من أرض العجائب، وذلك من دون التعرّض للإصابة نتيجة السقوط في جحر الأرنب.ملاحقة الوقت، إدراك الوقت، تقدير الوقت، ساعات «باور تراكينغ» متعددة المهام، فهي تبدّل وجه الوقت لمتابعة الحالات المزاجية والأوقات بدقة ومهارة. هذه الساعات ملائمة تماماً عندما يكون الاتجاه نحو الأمور العصرية والمميزة.
تمتع بأزهار الأقحوان، بينما تزرع مجموعة «فلوراليا» البذور، لتقديم مشهد نباتي جميل وتوفر الحظ الدائم. ساعة «فلاورفول» تحوّل المزيج الآسيوي إلى مملكة سحرية من الأزهار حيث تحكم الألوان، بينما تُضفي ساعة «فيورينيلا» دعوة رومانسية للتمتع برحيق الأزهار. عمد المصممون إلى تسليط الضوء على المعدن في مجموعة «ميتاليكس» للتأكيد على أن الأمور نادراً ما تبدو على ما هي عليه. وبوجه الخصوص، عندما تبدأ الأنوار تسطع على الأسطح المعدنية.
من الحرفي إلى المرح، تستمد مجموعة «أفريكانا» الإلهام من الثقافة الأفريقية الحيوية بكاملة جوانبها وأوجهها التي لا تحصى. هل تحبون عصير الأناناس الطازج؟ وهل يقيّد المطر حركتكم؟ من ريو إلى طوكيو، تعدكم مجموعة «بيتش سوينغ» بموسم صيفي ناشط في العام 2016.