أكدت أن 18140 طالبا وطالبة من القسم العلمي تقدموا لاختبارات الفترة الثانية
«التربية»: نتعامل مع الظواهر السلبية مثل حالات الغش وفق القوانين ودون تعسف في حق الطلبة


أعلنت وزارة التربية اليوم الثلاثاء أن عدد طلبة القسم العلمي المتقدمين لاختبارات الفترة الثانية ارتفع هذا العام ليصل إلى 18140 طالبا وطالبة.
وقال الوكيل المساعد للبحوث التربوية والمناهج بالوزارة الدكتور سعود الحربي في تصريح صحافي أن عدد الطلبة انخفض في بعض الأيام لما يقارب 17800 لأسباب الغياب أو الحرمان، مؤكدا تعامل الوزارة مع الظواهر السلبية مثل حالات الغش وفق القوانين والنظم المتبعة دون تعسف في حق الطلبة.
وأوضح إنه تم البدء بعملية تصحيح الامتحانات من خلال عمل (الكنترول) الذي يضبط عملية التصحيح ورصد الدرجات، مشيرا إلى أن آلية التصحيح تمت بدقة متناهية وتم إعطاء كل ورقة حقها في التصحيح والتدقيق والمراجعة حرصا على مصلحة الطالب.
وأشار إلى الانتهاء من تصحيح مادة الأحياء والتي أظهرت أن نسبة النجاح فيها «مطمئنة»، لافتا إلى أنه جاري تصحيح بقية المواد.
ومن جانبها أكدت المدير العام لمنطقة العاصمة التعليمية بدرية الخالدي في تصريح مماثل أن عملية سير (الكنترول) وتصحيح الاختبارات في المواد التي تم الانتهاء منها تسير وفق خطط تم الإعداد لها للانتهاء من عمليات التصحيح والرصد في الوقت المحدد دون أي معوقات تذكر.
وبينت الخالدي أن أعداد الطلبة الذين تقدموا لمادة الأحياء بلغ 18140 طالبا وطالبة، وأنه تم تسجيل 307 حالات غياب في حين تم تسجيل 14 حالة حرمان و19 حالة طبية مرضية، موضحة أنه فيما يتعلق بمادة الفيزياء فقد أدى الامتحان 17744 طالبا وطالبة، وأن حالات الغياب بلغت 396 حالة في حين بلغ عدد الطلبة الذين تم حرمانهم، بالإضافة إلى الحالات الطبية 76 طالب وطالبة.
وفيما يخص مادة اللغة العربية ذكرت إن الإحصائية سجلت أداء 17741 طالبا وطالبة وغياب 399 منهم عن الاختبار، فيما بلغ عدد الذين تم حرمانهم 18 طالب وطالبة، مبينة ان مجموع حالات الحرمان التي سجلت في المواد الثلات 60 حالة وبمجموع 225 حالة عند إضافة حالات الطبيات المرضية التي تم إصدارها للطلبة.
وأشادت باداء فرق (كنترول) القسم العلمي ولجان التصحيح التي تؤدي دورها على أكمل وجه وفق الخطط الموضوعة لعمليات التصحيح والرصد والمتابعة.
وقال الوكيل المساعد للبحوث التربوية والمناهج بالوزارة الدكتور سعود الحربي في تصريح صحافي أن عدد الطلبة انخفض في بعض الأيام لما يقارب 17800 لأسباب الغياب أو الحرمان، مؤكدا تعامل الوزارة مع الظواهر السلبية مثل حالات الغش وفق القوانين والنظم المتبعة دون تعسف في حق الطلبة.
وأوضح إنه تم البدء بعملية تصحيح الامتحانات من خلال عمل (الكنترول) الذي يضبط عملية التصحيح ورصد الدرجات، مشيرا إلى أن آلية التصحيح تمت بدقة متناهية وتم إعطاء كل ورقة حقها في التصحيح والتدقيق والمراجعة حرصا على مصلحة الطالب.
وأشار إلى الانتهاء من تصحيح مادة الأحياء والتي أظهرت أن نسبة النجاح فيها «مطمئنة»، لافتا إلى أنه جاري تصحيح بقية المواد.
ومن جانبها أكدت المدير العام لمنطقة العاصمة التعليمية بدرية الخالدي في تصريح مماثل أن عملية سير (الكنترول) وتصحيح الاختبارات في المواد التي تم الانتهاء منها تسير وفق خطط تم الإعداد لها للانتهاء من عمليات التصحيح والرصد في الوقت المحدد دون أي معوقات تذكر.
وبينت الخالدي أن أعداد الطلبة الذين تقدموا لمادة الأحياء بلغ 18140 طالبا وطالبة، وأنه تم تسجيل 307 حالات غياب في حين تم تسجيل 14 حالة حرمان و19 حالة طبية مرضية، موضحة أنه فيما يتعلق بمادة الفيزياء فقد أدى الامتحان 17744 طالبا وطالبة، وأن حالات الغياب بلغت 396 حالة في حين بلغ عدد الطلبة الذين تم حرمانهم، بالإضافة إلى الحالات الطبية 76 طالب وطالبة.
وفيما يخص مادة اللغة العربية ذكرت إن الإحصائية سجلت أداء 17741 طالبا وطالبة وغياب 399 منهم عن الاختبار، فيما بلغ عدد الذين تم حرمانهم 18 طالب وطالبة، مبينة ان مجموع حالات الحرمان التي سجلت في المواد الثلات 60 حالة وبمجموع 225 حالة عند إضافة حالات الطبيات المرضية التي تم إصدارها للطلبة.
وأشادت باداء فرق (كنترول) القسم العلمي ولجان التصحيح التي تؤدي دورها على أكمل وجه وفق الخطط الموضوعة لعمليات التصحيح والرصد والمتابعة.