«التربية»: ثانويتان متخصصتان في صعوبات التعلّم الشديدة
شكل وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري، لجنة عليا للإشراف على مشروع مدارس الدمج التعليمية بمنطقة مبارك الكبير التعليمية، ومتابعة تنفيذ خطة التوسع الرأسي للمرحلتين المتوسطة والثانوية، برئاسة مدير عام المنطقة منصور الديحاني وعضوية 8 آخرين، والعمل على إعداد مدرستين ثانويتين متخصصتين في مجال صعوبات التعلم الشديدة.
وحدد الأثري مهام اللجنة في وضع خطة العمل للتوسع في مشروع مدارس الدمج التعليمي في المرحلتين المشار إليهما، وتحديد احتياجات هذا التوجيه الفني والمادي، والعمل على متابعة استكمال تطبيق المشروع في مدارس المرحلتين وتنفيذ خطة الدمج التعليمية للطلبة وذوي صعوبات التعلم وفق خطة عمل مبرمجة على مدار أشهر التكليف وحتى موعد الانتهاء من المشروع، إضافة إلى تدريب العاملين في المدارس والموجهين التربويين وأولياء الامور في منطقة مبارك الكبير التعليمية.
وشدد على ضرورة إعداد اختبارات الفرز والتشخيص وإجرائها وتصحيحها وتحليلها في مدارس المنطقة التعليمية، ووضع خطط العمل والتنسيق مع فرق التدريب والتقييم العاملة في المشروع، والعمل على إعداد مدرستين ثانويتين متخصصتين في مجال صعوبات التعلم الشديدة، من الناحيتين الفنية والإدارية، على أن تكون واحدة للبنين وأخرى للبنات، وتحويل الطلاب والطالبات ذوي صعوبات التعلم الشديدة الى المدرستين، بعد تجهيزهما بالكوادر البشرية والتجهيزات المناسبة.
وحدد الأثري مهام اللجنة في وضع خطة العمل للتوسع في مشروع مدارس الدمج التعليمي في المرحلتين المشار إليهما، وتحديد احتياجات هذا التوجيه الفني والمادي، والعمل على متابعة استكمال تطبيق المشروع في مدارس المرحلتين وتنفيذ خطة الدمج التعليمية للطلبة وذوي صعوبات التعلم وفق خطة عمل مبرمجة على مدار أشهر التكليف وحتى موعد الانتهاء من المشروع، إضافة إلى تدريب العاملين في المدارس والموجهين التربويين وأولياء الامور في منطقة مبارك الكبير التعليمية.
وشدد على ضرورة إعداد اختبارات الفرز والتشخيص وإجرائها وتصحيحها وتحليلها في مدارس المنطقة التعليمية، ووضع خطط العمل والتنسيق مع فرق التدريب والتقييم العاملة في المشروع، والعمل على إعداد مدرستين ثانويتين متخصصتين في مجال صعوبات التعلم الشديدة، من الناحيتين الفنية والإدارية، على أن تكون واحدة للبنين وأخرى للبنات، وتحويل الطلاب والطالبات ذوي صعوبات التعلم الشديدة الى المدرستين، بعد تجهيزهما بالكوادر البشرية والتجهيزات المناسبة.
