أوبريت «المجد هنا» يضم لوحتين غنائيتين رياضيتين إحداهما من أيام زمان
«راح نلعب»... في «استاد جابر» الليلة


أكثر من «عيد» تسطع أضواؤه في لحظة واحدة مساء اليوم، في مناسبة «تتنافس» فيها الرياضة مع الفن، لتقديم «مباراة» من المتعة والجمال المغلفين بالفرح لدى افتتاح الصرح الرياضي الاستثنائي الجديد... «استاد جابر»!
«راح نلعب»... الشعار الذي رفعه، وتغنى به، كل الكويتيين بركلة البداية لمباراة محلقة فوق السحاب يتقابل فيها نجوم العالم مع أبطال «الأزرق»، لينسجوا معاً سيمفونية كُروية تتناغم مع المهرجان الغنائي الذي سيسبقها تحت عنوان عميق الدلالة: «المجد هنا»، الذي سيشارك في رسم لوحاته نجوم الطرب في الكويت والخليج.
الحدث الرياضي - الفني الذي سيجعل من مساء اليوم لحظة تاريخية، سيكون للغناء فيه نصيب وافر، وفقاً لمصادر مقرَّبة من صناع الحدث أبلغوا «الراي» أن «جدول الافتتاح سيشمل أوبريتاً غنائياً بعنوان (المجد هنا) من كلمات الشاعر مشاري مبارك الحبيبي وألحان فهد الناصر، وتوزيع صهيب العوضي بمشاركة عادل الفرحان وكورال مجموعة الكويت».
وأفصحت المصادر عن أن الأوبريت يتمثل في لوحتين غنائيتين، الأولى مجموعة من الأغاني الكويتية الرياضية القديمة يصدح بها نجوم الغناء في الكويت أصحاب الحناجر الذهبية، وبينهم عبدالكريم عبدالقادر ونوال الكويتية ونبيل شعيل ومحمد المسباح، في حين سيشدو في اللوحة الأخرى صفوة من نجوم الغناء الخليجي والوطن العربي، وهم راشد الماجد وحسين الجسمي وأسماء المنور وفهد الكبيسي الذين لن يكونوا موجودين (لايف) في أرض الملعب، أما شريكتهم في الأوبريت أحلام الشامسي فسيكون لها حضور مميز في «استاد جابر»، لكي تحلِّق - تغريداً - بصحبة زملائها فناني الكويت، ليتضاعف الفرح الرياضي المزين بالفن... وتتماوج الكرة فوق ملعب الاستاد الوليد على أنغام الأصوات الذهبية، كأنما تردد في جوقة واحدة: «راح نلعب»!
«راح نلعب»... الشعار الذي رفعه، وتغنى به، كل الكويتيين بركلة البداية لمباراة محلقة فوق السحاب يتقابل فيها نجوم العالم مع أبطال «الأزرق»، لينسجوا معاً سيمفونية كُروية تتناغم مع المهرجان الغنائي الذي سيسبقها تحت عنوان عميق الدلالة: «المجد هنا»، الذي سيشارك في رسم لوحاته نجوم الطرب في الكويت والخليج.
الحدث الرياضي - الفني الذي سيجعل من مساء اليوم لحظة تاريخية، سيكون للغناء فيه نصيب وافر، وفقاً لمصادر مقرَّبة من صناع الحدث أبلغوا «الراي» أن «جدول الافتتاح سيشمل أوبريتاً غنائياً بعنوان (المجد هنا) من كلمات الشاعر مشاري مبارك الحبيبي وألحان فهد الناصر، وتوزيع صهيب العوضي بمشاركة عادل الفرحان وكورال مجموعة الكويت».
وأفصحت المصادر عن أن الأوبريت يتمثل في لوحتين غنائيتين، الأولى مجموعة من الأغاني الكويتية الرياضية القديمة يصدح بها نجوم الغناء في الكويت أصحاب الحناجر الذهبية، وبينهم عبدالكريم عبدالقادر ونوال الكويتية ونبيل شعيل ومحمد المسباح، في حين سيشدو في اللوحة الأخرى صفوة من نجوم الغناء الخليجي والوطن العربي، وهم راشد الماجد وحسين الجسمي وأسماء المنور وفهد الكبيسي الذين لن يكونوا موجودين (لايف) في أرض الملعب، أما شريكتهم في الأوبريت أحلام الشامسي فسيكون لها حضور مميز في «استاد جابر»، لكي تحلِّق - تغريداً - بصحبة زملائها فناني الكويت، ليتضاعف الفرح الرياضي المزين بالفن... وتتماوج الكرة فوق ملعب الاستاد الوليد على أنغام الأصوات الذهبية، كأنما تردد في جوقة واحدة: «راح نلعب»!