بينهم مصطفى بدر الدين المتهم باغتيال الحريري وسامي شهاب
السعودية تضع على لائحة الإرهاب قياديين في «حزب الله»


أعلنت الرياض أمس تصنيف قياديين من «حزب الله» على «لائحة الإرهاب» وفرْض عقوبات عليهم، نتيجة «مسؤولياتهم عن عمليات لمصلحة الحزب في أنحاء الشرق الأوسط».
وكان الأبرز في القرار السعودي أمس شموله اسم مصطفى بدر الدين، وهو أحد المتهَمين باغتيال الرئيس رفيق الحريري والذي تجري محاكمته غيابياً أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي، ومحمد يوسف أحمد منصور المعروف باسم سامي شهاب، والذي كان مسجوناً في مصر بقضية أمن دولة.
واعلنت الداخلية السعودية ان قرارها يأتي «كمزيد من الاستهداف لأنشطة حزب الله الخبيثة التي تعدت إلى ما وراء حدود لبنان»، مؤكدة أن «المملكة ستواصل مكافحتها للأنشطة الإرهابية لحزب الله بكل الأدوات المتاحة، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في أنحاء العالم بشكل ينبئ عن أنه لا ينبغي السكوت من أي دولة عن ميليشيات حزب الله وأنشطته المتطرفة».
وأضافت ان «(حزب الله) طالما يقوم بنشر الفوضى وعدم الاستقرار، وشن هجمات إرهابية وممارسة أنشطة إجرامية وغير مشروعة في أنحاء العالم، فإن المملكة العربية السعودية ستواصل تصنيف نشطاء وقيادات وكيانات تابعة لحزب الله، وفرض عقوبات عليها نتيجة التصنيف».
وأفادت الوزارة «أن تصنيف تلك الأسماء اليوم وفرض عقوبات عليها يأتي استناداً إلى نظام جرائم الإرهاب وتمويله، والمرسوم الملكي (أ / 44)، والذي يستهدف الإرهابيين وداعميهم ومن يعمل معهم أو نيابة عنهم، إذ يتم تجميد أي أصول تابعة لتلك الأسماء المصنفة وفقاً للأنظمة في المملكة، ويحظر على المواطنين السعوديين القيام بأي تعاملات معهم».
وفي ما يأتي اللائحة التي نشرتها الداخلية السعودية بأسماء أفراد وكيانات ممن صنّفتهم، وهم:
1. الاسم: علي موسى دقدوق الموسوي.
2. الاسم: محمد كوثراني.
3. الاسم: محمد يوسف أحمد منصور ( يدعى بـ: سامي هاني شهاب، سالم باسم سامي، جمال هاني حلاوي، محمد يوسف منصور سامي شهاب، سامي شهاب، هاني حلاوي).
4. ادهم طباجة وشركته ومجموعة الإنماء لأعمال السياحة وفروعها.
5. قاسم حجيج.
6. حسين علي فاعور، ومركز العناية بالسيارات.
7. مصطفى بدر الدين.
8. إبراهيم عقيل.
9. فؤاد شكر.
10. عبد النور الشعلان.
11. محمد نجيب كريم.
12. محمد سلمان فواز.
ومعلوم ان الرياض كانت صنّفت في مايو الماضي اثنين من قياديي «حزب الله»، هما يوسف حرب ومحمد قبلان على لائحة الإرهاب، باعتبارهما مسؤولين عن أنشطة تشمل دعم نظام الرئيس بشار الأسد في سورية، ومساعدة وإرسال مقاتلين، ودفع مبالغ مالية لفصائل مختلفة داخل اليمن.
وكان الأبرز في القرار السعودي أمس شموله اسم مصطفى بدر الدين، وهو أحد المتهَمين باغتيال الرئيس رفيق الحريري والذي تجري محاكمته غيابياً أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي، ومحمد يوسف أحمد منصور المعروف باسم سامي شهاب، والذي كان مسجوناً في مصر بقضية أمن دولة.
واعلنت الداخلية السعودية ان قرارها يأتي «كمزيد من الاستهداف لأنشطة حزب الله الخبيثة التي تعدت إلى ما وراء حدود لبنان»، مؤكدة أن «المملكة ستواصل مكافحتها للأنشطة الإرهابية لحزب الله بكل الأدوات المتاحة، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في أنحاء العالم بشكل ينبئ عن أنه لا ينبغي السكوت من أي دولة عن ميليشيات حزب الله وأنشطته المتطرفة».
وأضافت ان «(حزب الله) طالما يقوم بنشر الفوضى وعدم الاستقرار، وشن هجمات إرهابية وممارسة أنشطة إجرامية وغير مشروعة في أنحاء العالم، فإن المملكة العربية السعودية ستواصل تصنيف نشطاء وقيادات وكيانات تابعة لحزب الله، وفرض عقوبات عليها نتيجة التصنيف».
وأفادت الوزارة «أن تصنيف تلك الأسماء اليوم وفرض عقوبات عليها يأتي استناداً إلى نظام جرائم الإرهاب وتمويله، والمرسوم الملكي (أ / 44)، والذي يستهدف الإرهابيين وداعميهم ومن يعمل معهم أو نيابة عنهم، إذ يتم تجميد أي أصول تابعة لتلك الأسماء المصنفة وفقاً للأنظمة في المملكة، ويحظر على المواطنين السعوديين القيام بأي تعاملات معهم».
وفي ما يأتي اللائحة التي نشرتها الداخلية السعودية بأسماء أفراد وكيانات ممن صنّفتهم، وهم:
1. الاسم: علي موسى دقدوق الموسوي.
2. الاسم: محمد كوثراني.
3. الاسم: محمد يوسف أحمد منصور ( يدعى بـ: سامي هاني شهاب، سالم باسم سامي، جمال هاني حلاوي، محمد يوسف منصور سامي شهاب، سامي شهاب، هاني حلاوي).
4. ادهم طباجة وشركته ومجموعة الإنماء لأعمال السياحة وفروعها.
5. قاسم حجيج.
6. حسين علي فاعور، ومركز العناية بالسيارات.
7. مصطفى بدر الدين.
8. إبراهيم عقيل.
9. فؤاد شكر.
10. عبد النور الشعلان.
11. محمد نجيب كريم.
12. محمد سلمان فواز.
ومعلوم ان الرياض كانت صنّفت في مايو الماضي اثنين من قياديي «حزب الله»، هما يوسف حرب ومحمد قبلان على لائحة الإرهاب، باعتبارهما مسؤولين عن أنشطة تشمل دعم نظام الرئيس بشار الأسد في سورية، ومساعدة وإرسال مقاتلين، ودفع مبالغ مالية لفصائل مختلفة داخل اليمن.