فوز «الكويت» والجهراء والنصر وكاظمة في الجولة الأولى
«دوري السلة» ... الكبير كبير
لقطة من مباراة «الكويت» والصليبخات (تصوير كرم ذياب)
لا جديد في بداية الدوري الكويتي لكرة السلة حيث كان المجد فيها لـ«الاقوياء».
فقد ضرب «الكويت» حامل اللقب منافسه الصليبخات بقسوة وتغلب عليه 100-35 في المباراة التي جمعت بينهما في الجولة الاولى في مباراة امتلكها اداء ونتيجة موجها انذارا الى كل الاندية الاخرى بأنه حريص على الاحتفاظ باللقب.
من جهته، تغلب الجهراء على التضامن 85-60، وتفوق النصر على الشباب 75-63 فيما نجح كاظمة في تخطي الساحل 75-59.
انطلقت البطولة في الموسم 1961-1962 وأقيمت 52 مرة وحصد لقبها ستة أندية فقط حيث نالها القادسية 21 مرة، كاظمة تسع مرات، العربي و«الكويت» ثماني مرات لكل منهما، الجهراء خمس مرات والساحل مرة واحدة.
واظهرت الجولة الاولى الفوارق الواسعة بين الاندية الكبيرة التي تهتم باللعبة لصنع الانجازات وتحقيق البطولات والاندية التي تكمل العدد فقط.
ولم يكن هناك وجه للمقارنة بين «العميد» المستحوذ على قمم البطولة في نسخها الثلاث الاخيرة والصليبخات الذي لم يكن له حول وقوة امام الامواج المتوالية التي ضربت سلته في الارباع الاربعة 37-11 و22-6 و23-9 و18-9 من خلال راشد الرباح ويوسف الحمدان وحسين عبدالرحمن والواعد مصطفى عبدالمنعم واحمد اليوسف وعبدالعزيز فالح وفهد الظفيري واحمد المطيري ومبارك هاني وسالم العنزي وعزيز محمد وعبدالرحمن الجمعة، الذي احسن مدربهم الجديد في استغلالهم.
في المقابل، كان الصليبخات يلعب برد الفعل من خلال لاعبيه الذين لم يتم تغييرهم لعدم توافر غيرهم في قائمة الفريق للمباراة وهم عبدالرحمن الصقر وصالح المضيفي ويوسف السليم وفايز حربي ومخلد الهرشاني وسعد الصافر وبندر الحسين.
استهل «الكويت» مشواره بتسجيل فوز عريض على الصليبخات بنتيجة 100-35.
واشاد عبدالرحمن الجمعة بالجهد الذي قدمه زملاؤه في المباراة حيث عكسوا الجهد الذي بذل خلال فترة الاستعداد للموسم الجديد.
وقال لـ«كونا»: «قدمنا مستوى عاليا وقويا مكننا من تسجيل هذه النتيجة الكبيرة في انطلاق مشوارنا للدفاع عن اللقب».
واضاف: «طبقنا خطط المدرب جوفان بيدور في المباراة ونجحنا في ايجاد روح التعاون والفريق الواحد ما سيكون له الأثر الكبير خلال المباريات المقبلة».
واشار الى ان الفريق افتقد خلال المباراة الى جهود اللاعب حمد عدنان المصاب متمنيا عودته بأسرع وقت ليعطي «العميد» دفعة قوية.
فقد ضرب «الكويت» حامل اللقب منافسه الصليبخات بقسوة وتغلب عليه 100-35 في المباراة التي جمعت بينهما في الجولة الاولى في مباراة امتلكها اداء ونتيجة موجها انذارا الى كل الاندية الاخرى بأنه حريص على الاحتفاظ باللقب.
من جهته، تغلب الجهراء على التضامن 85-60، وتفوق النصر على الشباب 75-63 فيما نجح كاظمة في تخطي الساحل 75-59.
انطلقت البطولة في الموسم 1961-1962 وأقيمت 52 مرة وحصد لقبها ستة أندية فقط حيث نالها القادسية 21 مرة، كاظمة تسع مرات، العربي و«الكويت» ثماني مرات لكل منهما، الجهراء خمس مرات والساحل مرة واحدة.
واظهرت الجولة الاولى الفوارق الواسعة بين الاندية الكبيرة التي تهتم باللعبة لصنع الانجازات وتحقيق البطولات والاندية التي تكمل العدد فقط.
ولم يكن هناك وجه للمقارنة بين «العميد» المستحوذ على قمم البطولة في نسخها الثلاث الاخيرة والصليبخات الذي لم يكن له حول وقوة امام الامواج المتوالية التي ضربت سلته في الارباع الاربعة 37-11 و22-6 و23-9 و18-9 من خلال راشد الرباح ويوسف الحمدان وحسين عبدالرحمن والواعد مصطفى عبدالمنعم واحمد اليوسف وعبدالعزيز فالح وفهد الظفيري واحمد المطيري ومبارك هاني وسالم العنزي وعزيز محمد وعبدالرحمن الجمعة، الذي احسن مدربهم الجديد في استغلالهم.
في المقابل، كان الصليبخات يلعب برد الفعل من خلال لاعبيه الذين لم يتم تغييرهم لعدم توافر غيرهم في قائمة الفريق للمباراة وهم عبدالرحمن الصقر وصالح المضيفي ويوسف السليم وفايز حربي ومخلد الهرشاني وسعد الصافر وبندر الحسين.
استهل «الكويت» مشواره بتسجيل فوز عريض على الصليبخات بنتيجة 100-35.
واشاد عبدالرحمن الجمعة بالجهد الذي قدمه زملاؤه في المباراة حيث عكسوا الجهد الذي بذل خلال فترة الاستعداد للموسم الجديد.
وقال لـ«كونا»: «قدمنا مستوى عاليا وقويا مكننا من تسجيل هذه النتيجة الكبيرة في انطلاق مشوارنا للدفاع عن اللقب».
واضاف: «طبقنا خطط المدرب جوفان بيدور في المباراة ونجحنا في ايجاد روح التعاون والفريق الواحد ما سيكون له الأثر الكبير خلال المباريات المقبلة».
واشار الى ان الفريق افتقد خلال المباراة الى جهود اللاعب حمد عدنان المصاب متمنيا عودته بأسرع وقت ليعطي «العميد» دفعة قوية.
