وزير الداخلية الأميركي يطالب الأميركيين بعدم تغيير مشاريعهم لعيد الشكر


شجع وزير الأمن الداخلي الأميركي جي جونسون الأحد الأميركيين على السفر والاستفادة كالعادة من احتفالات عيد الشكر التقليدية هذا الأسبوع رغم اعتداءات باريس.
وقال خلال برنامج «ميت ذي برس» على قناة ان بي سي «مع موسم الأعياد الذي يبدأ نود أن يستمر الأميركيون في حضور المناسبات العامة والاحتفال بالأعياد والسفر والانضمام الى أسرهم».
وأضاف «نتوقع ثلاثة ملايين شخص في نيويورك» الخميس بمناسبة عرض متاجر مايسي في يوم عيد الشكر.
وتابع: «سيكون الحدث كبيرا وسيكون آمنا ومحاطا بإجراءات أمنية مشددة».
وأكد أن أجهزة الأمن الأميركية ترى أنه ليس هناك أي تهديد فعلي محدد في الأراضي الأميركية بوقوع هجمات مثل تلك التي نفذت في باريس.
ولا تزال السلطات تراقب التهديد الذي يطرحه سكان أو مواطنون أميركيون يحاولون ارتكاب هجمات مستوحاة من اعتداءات باريس.
من جهته قلل مسؤول جمهوري في الكونغرس من شأن التطمينات الرسمية، معتبرا أن الأساليب الجديدة للتواصل المشفرة أو الفورية تمنع السلطات من قياس بدقة التهديد الذي يطرحه المتطرفون.
وقال مايكل ماكول رئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب الأميركي «بالطبع ليس هناك أي تهديد حقيقي محدد، لكن قد يكون هناك مخططات قيد الإعداد واتصالات جارية لا يمكننا كشفها».
وأضاف النائب أنه مقتنع بأن منفذي اعتداءات باريس استخدموا هذه الأدوات المشفرة والفورية ما حال دون كشف السلطات لها.
وأوضح أن التحدي الحقيقي الآن سيكون وقف الاتصالات الخفية.
وأشار في برنامج «فايس ذي نايشن» على قناة سي بي اس «نعلم أنه يتم الاتصال من الرقة بفرنسا وبلجيكا وأيضا الولايات المتحدة».
وهذا الأسبوع دعت سلطات نيويورك السكان الى رفض الترهيب بعد نشر تنظيم داعش شريطا يهدد فيه مدينة نيويورك.
وقال قائد الشرطة بيل براتون في مؤتمر صحافي مقتضب ليلا في ساحة تايمز سكوير الشهيرة مع رئيس بلدية مدينة نيويورك بيل دو بلازيو «نعلم أننا هدف للمجموعات الإرهابية لكن لا تخافوا فإن شرطة مدينة نيويورك ستحميكم».
وقال خلال برنامج «ميت ذي برس» على قناة ان بي سي «مع موسم الأعياد الذي يبدأ نود أن يستمر الأميركيون في حضور المناسبات العامة والاحتفال بالأعياد والسفر والانضمام الى أسرهم».
وأضاف «نتوقع ثلاثة ملايين شخص في نيويورك» الخميس بمناسبة عرض متاجر مايسي في يوم عيد الشكر.
وتابع: «سيكون الحدث كبيرا وسيكون آمنا ومحاطا بإجراءات أمنية مشددة».
وأكد أن أجهزة الأمن الأميركية ترى أنه ليس هناك أي تهديد فعلي محدد في الأراضي الأميركية بوقوع هجمات مثل تلك التي نفذت في باريس.
ولا تزال السلطات تراقب التهديد الذي يطرحه سكان أو مواطنون أميركيون يحاولون ارتكاب هجمات مستوحاة من اعتداءات باريس.
من جهته قلل مسؤول جمهوري في الكونغرس من شأن التطمينات الرسمية، معتبرا أن الأساليب الجديدة للتواصل المشفرة أو الفورية تمنع السلطات من قياس بدقة التهديد الذي يطرحه المتطرفون.
وقال مايكل ماكول رئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب الأميركي «بالطبع ليس هناك أي تهديد حقيقي محدد، لكن قد يكون هناك مخططات قيد الإعداد واتصالات جارية لا يمكننا كشفها».
وأضاف النائب أنه مقتنع بأن منفذي اعتداءات باريس استخدموا هذه الأدوات المشفرة والفورية ما حال دون كشف السلطات لها.
وأوضح أن التحدي الحقيقي الآن سيكون وقف الاتصالات الخفية.
وأشار في برنامج «فايس ذي نايشن» على قناة سي بي اس «نعلم أنه يتم الاتصال من الرقة بفرنسا وبلجيكا وأيضا الولايات المتحدة».
وهذا الأسبوع دعت سلطات نيويورك السكان الى رفض الترهيب بعد نشر تنظيم داعش شريطا يهدد فيه مدينة نيويورك.
وقال قائد الشرطة بيل براتون في مؤتمر صحافي مقتضب ليلا في ساحة تايمز سكوير الشهيرة مع رئيس بلدية مدينة نيويورك بيل دو بلازيو «نعلم أننا هدف للمجموعات الإرهابية لكن لا تخافوا فإن شرطة مدينة نيويورك ستحميكم».