قرار جمهوري بإعادة تشكيل أعضاء مجلس الدولة في «اللجنة العليا»
الأحزاب تبدأ مرحلة الصمت الانتخابي... اليوم

ضباط شرطة يطّلعون على الاستعدادات في غرفة عمليات متابعة الانتخابات


في انتظار انطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية المصرية في جولتها الأولى غدا في الخارج، ولمدة يومين، وبعد غد في الداخل ولمدة يومين، تتواصل الدورة التدريبية التي ينظمها مجلس النواب المصري لاطلاع النواب الجدد على النظم البرلمانية الجديدة.
واشتكى بعض النواب من عدم وجود بطاقات إلكترونية خاصة بهم، فيما تخوف آخرون من نتائج التصويت الإلكتروني وطالبوا بتعميم فكرة التصويت اليدوي. ورفض آخرون إلغاء التصويت الإلكتروني باعتباره «أحدث الطرق التي تساعد على إنجاز مهمة التصويت في أسرع وقت من دون عناء».
وقبل ساعات من الانتخابات، تسابقت الأحزاب والقوى السياسية في المحافظات في تحركاتها الدعائية قبل بدء مرحلة الصمت الانتخابي التي تبدأ اليوم. وعقدت قائمة «في حب مصر» مؤتمرا بحضور رئيس حزب «المحافظين» وعضو اللجنة التنسيقية للقائمة في جنوب القاهرة أكمل قرطام، وحضور اللواء سامح سيف اليزل والوزير السابق طاهر أبوزيد، والوزير السابق أسامة هيكل والعديد من قيادات القائمة قطاع القاهرة.
وعقدت قائمة «التحالف الجمهوري» الذي أسسته المستشارة تهاني الجبالي المؤتمر الدعائي الأخير لها مساء أمس.
ونظم حزب «المؤتمر» برئاسة الربان عمر المختار صميدة بقويسنا مؤتمرالدعم محمد لاشين مساعد رئيس حزب «المؤتمر» ومرشح الحزب في دائرة بركة السبع وقويسنا في المنوفية.
وفي نفس الاتجاه، نفى مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام اللواء أبوبكر عبدالكريم، ما يتردد في شأن تدخل بعض ضباط المباحث أو الأمن الوطني في العملية الانتخابية دعما لمرشحين بعينهم. حقوقيا، ذكرت مؤسسة «ماعت للتنمية والسلام وحقوق الإنسان»، إنها «رصدت توزيع حشيش وأفيون لشراء الأصوات الانتخابية، وأنهم يستعدون حاليًا لتقييم أداء البرلمان».
وأعدت مديرية أمن القاهرة خطة أمنية وتنظيمية متكاملة بالتنسيق مع الأجهزة المعنية في محافظة القاهرة وبالتعاون مع القوات المسلحة، وانتهت أجهزة المديرية من تحديد المراكز الانتخابية وإعداد خطة لتأمين إجراء العملية الانتخابية بكل من تلك المقار.
من ناحيته، أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي القرار الجمهوري رقم 422 لسنة 2015 بإعادة تشكيل أعضاء مجلس الدولة في اللجنة العليا للانتخابات.
وينص القرار، على أنه «يعاد تشكيل أعضاء مجلس الدولة في اللجنة العليا للانتخابات، ويكون بصفة أصلية المستشار محمد إبراهيم قشطة، النائب الأول لرئيس مجلس الدولة والمستشار محمود إسماعيل رسلان، نائب رئيس مجلس الدولة».
واشتكى بعض النواب من عدم وجود بطاقات إلكترونية خاصة بهم، فيما تخوف آخرون من نتائج التصويت الإلكتروني وطالبوا بتعميم فكرة التصويت اليدوي. ورفض آخرون إلغاء التصويت الإلكتروني باعتباره «أحدث الطرق التي تساعد على إنجاز مهمة التصويت في أسرع وقت من دون عناء».
وقبل ساعات من الانتخابات، تسابقت الأحزاب والقوى السياسية في المحافظات في تحركاتها الدعائية قبل بدء مرحلة الصمت الانتخابي التي تبدأ اليوم. وعقدت قائمة «في حب مصر» مؤتمرا بحضور رئيس حزب «المحافظين» وعضو اللجنة التنسيقية للقائمة في جنوب القاهرة أكمل قرطام، وحضور اللواء سامح سيف اليزل والوزير السابق طاهر أبوزيد، والوزير السابق أسامة هيكل والعديد من قيادات القائمة قطاع القاهرة.
وعقدت قائمة «التحالف الجمهوري» الذي أسسته المستشارة تهاني الجبالي المؤتمر الدعائي الأخير لها مساء أمس.
ونظم حزب «المؤتمر» برئاسة الربان عمر المختار صميدة بقويسنا مؤتمرالدعم محمد لاشين مساعد رئيس حزب «المؤتمر» ومرشح الحزب في دائرة بركة السبع وقويسنا في المنوفية.
وفي نفس الاتجاه، نفى مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام اللواء أبوبكر عبدالكريم، ما يتردد في شأن تدخل بعض ضباط المباحث أو الأمن الوطني في العملية الانتخابية دعما لمرشحين بعينهم. حقوقيا، ذكرت مؤسسة «ماعت للتنمية والسلام وحقوق الإنسان»، إنها «رصدت توزيع حشيش وأفيون لشراء الأصوات الانتخابية، وأنهم يستعدون حاليًا لتقييم أداء البرلمان».
وأعدت مديرية أمن القاهرة خطة أمنية وتنظيمية متكاملة بالتنسيق مع الأجهزة المعنية في محافظة القاهرة وبالتعاون مع القوات المسلحة، وانتهت أجهزة المديرية من تحديد المراكز الانتخابية وإعداد خطة لتأمين إجراء العملية الانتخابية بكل من تلك المقار.
من ناحيته، أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي القرار الجمهوري رقم 422 لسنة 2015 بإعادة تشكيل أعضاء مجلس الدولة في اللجنة العليا للانتخابات.
وينص القرار، على أنه «يعاد تشكيل أعضاء مجلس الدولة في اللجنة العليا للانتخابات، ويكون بصفة أصلية المستشار محمد إبراهيم قشطة، النائب الأول لرئيس مجلس الدولة والمستشار محمود إسماعيل رسلان، نائب رئيس مجلس الدولة».