النظام يسيطر على بلدة الحاضر بريف حلب
بوتين لا يخطط حالياً لزيارة قواته في سورية


أكد الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن الرئيس فلاديمير بوتين لا يخطط في الوقت الراهن لزيارة مجموعة القوات الروسية في سورية.
وجاء ذلك ردا على سؤال أحد الصحافيين حول احتمال زيارة بوتين لقاعدة حميميم السورية قرب اللاذقية، حيث ترابط الطائرات الروسية المشاركة في عملية مكافحة الإرهاب بسورية.
يذكر أن وزارة الدفاع الروسية أطلقت أول من أمس جولة جديدة لمجموعة صحافيين أجانب في قاعدة حميميم. وأوضحت الوزارة في بيان أن صحافيين من 12 دولة يشاركون في الجولة، إذ سيكون بإمكانهم متابعة العمل القتالي للطيارين الروس ومشاهدة إعداد الطائرات للطلعات القتالية وعمليات صيانة الطائرات.
ورافق المجموعة التي تضم 50 صحافيا، المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف.
ميدانيا، سيطر الجيش السوري ومقاتلو «حزب الله» أمس بشكل كامل على بلدة الحاضر، في ريف حلب الجنوبي، وفق ما اكد مصدر عسكري سوري.
واكد المرصد السوري لحقوق الانسان سيطرة قوات النظام ومقاتلي «حزب الله» على «اجزاء كبيرة من البلدة»، مشيرا الى «معارك عنيفة كانت مستمرة بين الفصائل الاسلامية والمقاتلة وابرزها جبهة النصرة من جهة، وقوات النظام وحلفائها من جهة اخرى داخل البلدة».
وتزامنت الاشتباكات، مع «تنفيذ الطائرات الحربية الروسية والسورية ضربات جوية استهدفت مواقع مقاتلي الفصائل والنصرة».
وأعلن إن مئة على الأقل من الجنود والمسلحين قتلوا في شمال سورية خلال 24 ساعة من الاشتباكات العنيفة هذا الأسبوع مع وصول القوات الموالية للحكومة إلى مطار كويرس العسكري الذي حاصره تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) لفترة طويلة.
وجاء ذلك ردا على سؤال أحد الصحافيين حول احتمال زيارة بوتين لقاعدة حميميم السورية قرب اللاذقية، حيث ترابط الطائرات الروسية المشاركة في عملية مكافحة الإرهاب بسورية.
يذكر أن وزارة الدفاع الروسية أطلقت أول من أمس جولة جديدة لمجموعة صحافيين أجانب في قاعدة حميميم. وأوضحت الوزارة في بيان أن صحافيين من 12 دولة يشاركون في الجولة، إذ سيكون بإمكانهم متابعة العمل القتالي للطيارين الروس ومشاهدة إعداد الطائرات للطلعات القتالية وعمليات صيانة الطائرات.
ورافق المجموعة التي تضم 50 صحافيا، المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف.
ميدانيا، سيطر الجيش السوري ومقاتلو «حزب الله» أمس بشكل كامل على بلدة الحاضر، في ريف حلب الجنوبي، وفق ما اكد مصدر عسكري سوري.
واكد المرصد السوري لحقوق الانسان سيطرة قوات النظام ومقاتلي «حزب الله» على «اجزاء كبيرة من البلدة»، مشيرا الى «معارك عنيفة كانت مستمرة بين الفصائل الاسلامية والمقاتلة وابرزها جبهة النصرة من جهة، وقوات النظام وحلفائها من جهة اخرى داخل البلدة».
وتزامنت الاشتباكات، مع «تنفيذ الطائرات الحربية الروسية والسورية ضربات جوية استهدفت مواقع مقاتلي الفصائل والنصرة».
وأعلن إن مئة على الأقل من الجنود والمسلحين قتلوا في شمال سورية خلال 24 ساعة من الاشتباكات العنيفة هذا الأسبوع مع وصول القوات الموالية للحكومة إلى مطار كويرس العسكري الذي حاصره تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) لفترة طويلة.