المسرحية بكامل نجومها في 27 و28 نوفمبر الجاري
عادل المسلم يسترجع «صرخة الأشباح»!
عادل المسلم
فريق العمل في آخر عروض «صرخة الأشباح»
استجابةً لطلب الجمهور... سترتفع «صرخة الأشباح» يومي 27 و28، لتملأ المسرح مجدداً!
هذا ما كشفه لـ «الراي» بطل ومنتج مسرحية «صرخة الأشباح» الفنان عادل المسلم، موضحاً أن المسرحية ستُعرَض بكامل نجومها، تلبيةً لرغبة الجمهور، ومشيراً إلى «أن عدداً كبيراً من المشاهدين طالبوا عبر المواقع الإعلامية بعودتها إلى العرض مرة أخرى، ما دفعني إلى فتح باب الحجز لبطاقات الدخول عبر الإنترنت، لأفاجَأ بكمّ كبير من المطالبين الراغبين في مشاهدة العمل».
المسلم تابع: «سارعتُ بإبلاغ الفنانين والفنيين المشاركين في المسرحية، بضرورة عرضها للجمهور مهما كانت الظروف، وبالرغم من ارتباط غالبية أعضاء الفريق بأعمال أخرى، فإنهم رحبوا جميعاً بإعادة تقديمها إرضاءً للجمهور، واتفقنا على أن يكون العرض يومي 27 و28 نوفمبر الجاري على خشبة مسرح الحملي بمنطقة الجابرية، لتكون من أهم العروض المسرحية التي تقدَّم وسط العام الدراسي، أي بعيداً عن المواسم المعتادة».
وأردف المسلم: «إن مطالبة الجمهور بإعادة (صرخة الأشباح) بمنزلة تأكيد على أن خريطة الطريق التي أقودها في تطوير مسرح الرعب تسير بشكل صحيح ومتقن، سواء من ناحية (التيمة) والأفكار التي تتمحور حولها المسرحيات، أو من ناحية التكنيك الفني أثناء العرض على خشبة المسرح». المسلم واصل: «الحقيقة أننا بدأنا نغيّر من أدواتنا بشكل لافت منذ مسرحية (زومبي)، وتعمقنا بشكل كبير في تطوير هذه المسرحية، خصوصاً ما يتعلق بالمسرح البوليسي، حتى يظل الجمهور متابعاً للعرض بشغف»، لافتاً إلى «أن مسرحية (صرخة الأشباح) تشتمل على مزيج من الترفيه والمتعة والكوميديا في أجواء من الرعب والتوتر، ما يجعل المتفرج في حالة إثارة متواصلة»!
وأوضح المسلم «أن إقبال هذا العدد الكبير من العائلات على هذا العرض المسرحي دليل واضح على أننا نقدم مسرحاً يحترم عقل المشاهد وذوقه، مع ما يحمله من رعب وكوميديا»، مكملاً: «إن العبرة دائماً تكون بما يقدَّم على الخشبة ونسبة قبول الناس له»، وملمحاً إلى إمكانية استمرار عرض المسرحية ما دام إقبال الجمهور متواصلاً.
وزاد «أن ترحيب الفنانين بفكرة إعادة (الصرخة)، إنما يؤكد مدى الألفة والمحبة اللتين تجمعان فريق العمل، وكذلك تقدير أعضائه للجمهور»، مشيراً إلى «أن الفريق تندمج فيه النجوم الكبار أمثال انتصار الشراح والنجوم الشباب أمثال محمد صفر والمهرة وأحمد حسين وليلى عبدالله وشهاب جوهر وغيرهم»، ومتمنياً «أن تحوز المسرحية إعجاب الجمهور مجدداً».
وعن التغييرات التي قد يشهدها العرض أكد المسلم «أن المسرحية لا تحتاج إلى الكثير من التغييرات، لأنها تدور في إطار بوليسي حول جريمة وقعت في أحد المنازل المهجورة، واكتُشفت بالمصادفة من خلال مجموعة من أبناء الجيل الجديد الذين لم يعتادوا مثل هذه المواقف، الأمر الذي خلق حالة من الإبهار والكوميديا في المسرحية وأثار شغف المتلقي»، مشيراً إلى «أن هناك أكثر من مفاجأة في العرض».
وبشأن احتمالات تقديم المسرحية خارج الكويت، قال المسلم: «هناك عروض كثيرة لتقديمها، خصوصاً في المملكة العربية السعودية والبحرين وقطر والإمارات، ونحن نحاول التنسيق بين هذه العروض، مع مراعاة ارتباطات الفنانين، لا سيما أن هناك اتجاهاً لاستمرار عرضها في الكويت»، لافتاً إلى «أن هذه المسرحية تعد من أهم الأعمال المسرحية الكبيرة في الكويت خلال السنوات الخمس الأخيرة».
يُذكَر أن مسرحية «صرخة الأشباح» من تأليف وإخراج عادل المسلم الذي يقتسم بطولتها أيضاً مع الفنانين انتصار الشراح، المهرة، أحمد حسين، ليلى عبدالله، محمد صفر، شهاب جوهر، خالد المفيدي، سعيد الملا والطفلة حنين المسلم.
هذا ما كشفه لـ «الراي» بطل ومنتج مسرحية «صرخة الأشباح» الفنان عادل المسلم، موضحاً أن المسرحية ستُعرَض بكامل نجومها، تلبيةً لرغبة الجمهور، ومشيراً إلى «أن عدداً كبيراً من المشاهدين طالبوا عبر المواقع الإعلامية بعودتها إلى العرض مرة أخرى، ما دفعني إلى فتح باب الحجز لبطاقات الدخول عبر الإنترنت، لأفاجَأ بكمّ كبير من المطالبين الراغبين في مشاهدة العمل».
المسلم تابع: «سارعتُ بإبلاغ الفنانين والفنيين المشاركين في المسرحية، بضرورة عرضها للجمهور مهما كانت الظروف، وبالرغم من ارتباط غالبية أعضاء الفريق بأعمال أخرى، فإنهم رحبوا جميعاً بإعادة تقديمها إرضاءً للجمهور، واتفقنا على أن يكون العرض يومي 27 و28 نوفمبر الجاري على خشبة مسرح الحملي بمنطقة الجابرية، لتكون من أهم العروض المسرحية التي تقدَّم وسط العام الدراسي، أي بعيداً عن المواسم المعتادة».
وأردف المسلم: «إن مطالبة الجمهور بإعادة (صرخة الأشباح) بمنزلة تأكيد على أن خريطة الطريق التي أقودها في تطوير مسرح الرعب تسير بشكل صحيح ومتقن، سواء من ناحية (التيمة) والأفكار التي تتمحور حولها المسرحيات، أو من ناحية التكنيك الفني أثناء العرض على خشبة المسرح». المسلم واصل: «الحقيقة أننا بدأنا نغيّر من أدواتنا بشكل لافت منذ مسرحية (زومبي)، وتعمقنا بشكل كبير في تطوير هذه المسرحية، خصوصاً ما يتعلق بالمسرح البوليسي، حتى يظل الجمهور متابعاً للعرض بشغف»، لافتاً إلى «أن مسرحية (صرخة الأشباح) تشتمل على مزيج من الترفيه والمتعة والكوميديا في أجواء من الرعب والتوتر، ما يجعل المتفرج في حالة إثارة متواصلة»!
وأوضح المسلم «أن إقبال هذا العدد الكبير من العائلات على هذا العرض المسرحي دليل واضح على أننا نقدم مسرحاً يحترم عقل المشاهد وذوقه، مع ما يحمله من رعب وكوميديا»، مكملاً: «إن العبرة دائماً تكون بما يقدَّم على الخشبة ونسبة قبول الناس له»، وملمحاً إلى إمكانية استمرار عرض المسرحية ما دام إقبال الجمهور متواصلاً.
وزاد «أن ترحيب الفنانين بفكرة إعادة (الصرخة)، إنما يؤكد مدى الألفة والمحبة اللتين تجمعان فريق العمل، وكذلك تقدير أعضائه للجمهور»، مشيراً إلى «أن الفريق تندمج فيه النجوم الكبار أمثال انتصار الشراح والنجوم الشباب أمثال محمد صفر والمهرة وأحمد حسين وليلى عبدالله وشهاب جوهر وغيرهم»، ومتمنياً «أن تحوز المسرحية إعجاب الجمهور مجدداً».
وعن التغييرات التي قد يشهدها العرض أكد المسلم «أن المسرحية لا تحتاج إلى الكثير من التغييرات، لأنها تدور في إطار بوليسي حول جريمة وقعت في أحد المنازل المهجورة، واكتُشفت بالمصادفة من خلال مجموعة من أبناء الجيل الجديد الذين لم يعتادوا مثل هذه المواقف، الأمر الذي خلق حالة من الإبهار والكوميديا في المسرحية وأثار شغف المتلقي»، مشيراً إلى «أن هناك أكثر من مفاجأة في العرض».
وبشأن احتمالات تقديم المسرحية خارج الكويت، قال المسلم: «هناك عروض كثيرة لتقديمها، خصوصاً في المملكة العربية السعودية والبحرين وقطر والإمارات، ونحن نحاول التنسيق بين هذه العروض، مع مراعاة ارتباطات الفنانين، لا سيما أن هناك اتجاهاً لاستمرار عرضها في الكويت»، لافتاً إلى «أن هذه المسرحية تعد من أهم الأعمال المسرحية الكبيرة في الكويت خلال السنوات الخمس الأخيرة».
يُذكَر أن مسرحية «صرخة الأشباح» من تأليف وإخراج عادل المسلم الذي يقتسم بطولتها أيضاً مع الفنانين انتصار الشراح، المهرة، أحمد حسين، ليلى عبدالله، محمد صفر، شهاب جوهر، خالد المفيدي، سعيد الملا والطفلة حنين المسلم.
